اتهم شاب سعودي يعمل حارساً أمنياً سيدة إيرانية بالتسبب في بتر إصبعه وكسر الآخر، وإصابته برباط صليبي، بعد أن سقط عليه لوحاً زجاجياً من أحد الأدوار العلوية بأحد الفنادق بحي العزيزية بمكة المكرمة، أثناء تواجد الشاب في الأسفل للقيام بعمله.
ونقلت صحيفة محلية عن عبد المجيد الذبياني (طالب جامعي) وفقا لموقع "إرم" إنه أثناء قيامه بعمله في الحراسات الأمنية بأحد الفنادق المشهورة، فوجئ بسقوط لوح زجاجي عليه، ما تسبب في إصابته في اليد اليمنى بكسر على مستوى العظم السلامي للإصبع الرابع، وبتر كلي للإصبع الأوسط على مستوى السلامى الأول، بالإضافة إلى إصابته برباط صليبي.
وتمت إحالة “الذبياني” إلى مستشفى “فقيه” بمدينة جدة لحاجته إلى عملية عاجلة بالمجهر، ولكن العملية لم تنجح ما استوجب بتر الإصبع الأوسط بأكمله.
وقال إنه تم إبلاغ الشرطة بالحادثة، ووجه أصابع الاتهام لسيدة إيرانية كانت تستند عل اللوح الزجاجي ما تسبب في سقوطه من الدور العلوي.
وأوضح أن السيدة كانت تنوي السفر لبلادها لكنه تم سحب جوازها ومنعها من السفر حتى انتهاء القضية، مستغرباً بقاءها مقيمة في الفندق ذي الأربع نجوم بدلاً من إحالتها للسجن على ذمة التحقيق، في الوقت الذي هو يرقد بالمستشفى منذ 35 يوماً، وقد فقد أحد أصابعه بتراً، ومصاب برباط صليبي يستوجب إجراء عملية الأسبوع القادم، وسوف تكون مدة الشفاء أربعة أشهر.
وطالب الشاب بـ “حقه من تلك السيدة، وفق الشرع والقانون” إلا أن الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة، المقدم دكتور عاطي القرشي، أكد أنه من خلال التحقيقات المبدئية اتضح أن الحادثة عرضية. وقد أحيلت كامل الأوراق لهيئة التحقيق والادعاء العام.
يذكر أن عقيدة الرافضة في ايذاء أهل السنة ثابتة في كتبهم وممارساتهم جاء في كتاب علل الشرائع للصدوق قوله :قيل لأبي عبد الله ما تقول في قتل الناصب قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله قال خذه ما قدرت عليه .
ونقلت صحيفة محلية عن عبد المجيد الذبياني (طالب جامعي) وفقا لموقع "إرم" إنه أثناء قيامه بعمله في الحراسات الأمنية بأحد الفنادق المشهورة، فوجئ بسقوط لوح زجاجي عليه، ما تسبب في إصابته في اليد اليمنى بكسر على مستوى العظم السلامي للإصبع الرابع، وبتر كلي للإصبع الأوسط على مستوى السلامى الأول، بالإضافة إلى إصابته برباط صليبي.
وتمت إحالة “الذبياني” إلى مستشفى “فقيه” بمدينة جدة لحاجته إلى عملية عاجلة بالمجهر، ولكن العملية لم تنجح ما استوجب بتر الإصبع الأوسط بأكمله.
وقال إنه تم إبلاغ الشرطة بالحادثة، ووجه أصابع الاتهام لسيدة إيرانية كانت تستند عل اللوح الزجاجي ما تسبب في سقوطه من الدور العلوي.
وأوضح أن السيدة كانت تنوي السفر لبلادها لكنه تم سحب جوازها ومنعها من السفر حتى انتهاء القضية، مستغرباً بقاءها مقيمة في الفندق ذي الأربع نجوم بدلاً من إحالتها للسجن على ذمة التحقيق، في الوقت الذي هو يرقد بالمستشفى منذ 35 يوماً، وقد فقد أحد أصابعه بتراً، ومصاب برباط صليبي يستوجب إجراء عملية الأسبوع القادم، وسوف تكون مدة الشفاء أربعة أشهر.
وطالب الشاب بـ “حقه من تلك السيدة، وفق الشرع والقانون” إلا أن الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة، المقدم دكتور عاطي القرشي، أكد أنه من خلال التحقيقات المبدئية اتضح أن الحادثة عرضية. وقد أحيلت كامل الأوراق لهيئة التحقيق والادعاء العام.
يذكر أن عقيدة الرافضة في ايذاء أهل السنة ثابتة في كتبهم وممارساتهم جاء في كتاب علل الشرائع للصدوق قوله :قيل لأبي عبد الله ما تقول في قتل الناصب قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله قال خذه ما قدرت عليه .