اتهمت وسائل إعلام الشركة المصرية للأقمار الصناعية "نايل سات" بإغلاق قنوات سنية عراقية معارضة وإضافة قنوات شيعية.
وذكرت هذه الوسائل أن الشركة أغلقت قنوات "البغدادية"، و"الرافضين"، و"الحدث العراقية".
من جهتها’ نفت الشرطة المصرية هذه الاتهامات وأوضحت أن القنوات العرقية مازالت تبث عبر "نايل سات" حتى الآن، طالما تلتزم بتعاقداتها المالية، والقواعد المعمول بها بالقمر المصري.
وقال مصدر مسؤول بالشركة, أنه لا يوجد أي نية لدى "نايل سات" لإغلاق هذه القنوات، موضحاً أن "ما نقل في هذا الإطار غير صحيح، حيث تحترم إدارة نايل سات التعاقدات الخاصة مع عملائها."
وأضاف المصدر إن "نايل سات" تبث نحو 750 قناة، وتضع الشركة "قواعد صارمة" عند التعاقد مع أي محطة فضائية، حيث لا يسمح ببث القنوات التي تحرض على الفتن، وسب الصحابة وآل البيت، أو إثارة النعرات الطائفية، سواء كانت سنية، أو شيعية، أو غيرها.
وكانت تيارات سلفية قد طالبت بإغلاق عدد من القنوات الشيعية التي تحرض على الفتنة وتسب الصحابة رضي الله عنهم.
لكن المصدر أكد أن أغلب القنوات المذكورة لا تبث عبر القمر المصري، كما أشار إلى وجود قمر فرنسي مجاور للمدار الخاص بالنايل سات، يبث من خلاله أغلب القنوات المثيرة للجدل أياً كان ما تقدمه، والتي لا تنطبق على نفس قواعد ومعايير شركة "نايل سات."
وذكرت هذه الوسائل أن الشركة أغلقت قنوات "البغدادية"، و"الرافضين"، و"الحدث العراقية".
من جهتها’ نفت الشرطة المصرية هذه الاتهامات وأوضحت أن القنوات العرقية مازالت تبث عبر "نايل سات" حتى الآن، طالما تلتزم بتعاقداتها المالية، والقواعد المعمول بها بالقمر المصري.
وقال مصدر مسؤول بالشركة, أنه لا يوجد أي نية لدى "نايل سات" لإغلاق هذه القنوات، موضحاً أن "ما نقل في هذا الإطار غير صحيح، حيث تحترم إدارة نايل سات التعاقدات الخاصة مع عملائها."
وأضاف المصدر إن "نايل سات" تبث نحو 750 قناة، وتضع الشركة "قواعد صارمة" عند التعاقد مع أي محطة فضائية، حيث لا يسمح ببث القنوات التي تحرض على الفتن، وسب الصحابة وآل البيت، أو إثارة النعرات الطائفية، سواء كانت سنية، أو شيعية، أو غيرها.
وكانت تيارات سلفية قد طالبت بإغلاق عدد من القنوات الشيعية التي تحرض على الفتنة وتسب الصحابة رضي الله عنهم.
لكن المصدر أكد أن أغلب القنوات المذكورة لا تبث عبر القمر المصري، كما أشار إلى وجود قمر فرنسي مجاور للمدار الخاص بالنايل سات، يبث من خلاله أغلب القنوات المثيرة للجدل أياً كان ما تقدمه، والتي لا تنطبق على نفس قواعد ومعايير شركة "نايل سات."