نفى مفتي عام السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ, ما نسب إليه من فتوى باطلة ادعى ناقلوها حديثه عن إجازة “أكل لحم المرأة في حال الجوع الشديد”.
وأكد فضيلته أن ما نسب إليه من قول ما هو إلا من الأراجيف التي يهدف من خلالها الأعداء إلى إشغال المجتمع عن قضيتهم الأساس في هذا الوقت وهي التلاحم والوقوف خلف القيادة الرشيدة ضد محاولات النيل من تشتيت الأمة.
وقال فضيلته، إن ما نسب إلينا من فتوى مغلوطة ما هو إلا كذب وافتراء جملة وتفصيلاً، ويأتي في سياق تشويهٍ صورة الإسلام الذي أعلى شأن الإنسان وكرّمه دون استثناء رجلاً كان أو امرأة، وحافظ على حقوقه في دينه ونفسه وعقله وعرضه، مستشهدًا بقول الله تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ».
وأكد المفتي، الحاجة الماسة إلى تكاتف المجتمع وتقوية عزيمته ضد العدو المشترك الذي يتربص بالأمة، وعدم الالتفات إلى الأكاذيب والأباطيل التي يروج لها من أجل زعزعة المجتمع، وتشتيت أهدافه، والنيل من بلادنا وبلاد المسلمين.
وكانت الفتوى المزعومة ومفادها جواز أكل الرجل لزوجته في حال الجوع الشديد, كانت قد ظهرت أولاً في مواقع ساخرة بإحدى الدول العربية بشمال إفريقيا، ولكنها سرعان ما انتشرت بعدما جرى تحويرها لتبدو وكأنها خبر جدي، ونشرتها مواقع إلكترونية ووسائل إعلام بعضها مقرب من جهات إيرانية، ما أثار حملة بين الناشطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي الذين وضعوا الخبر المزعوم في إطار النزاع الدائر في المنطقة بسبب عملية “عاصفة الحزم” التي تقودها المملكة السعودية.
وأكد فضيلته أن ما نسب إليه من قول ما هو إلا من الأراجيف التي يهدف من خلالها الأعداء إلى إشغال المجتمع عن قضيتهم الأساس في هذا الوقت وهي التلاحم والوقوف خلف القيادة الرشيدة ضد محاولات النيل من تشتيت الأمة.
وقال فضيلته، إن ما نسب إلينا من فتوى مغلوطة ما هو إلا كذب وافتراء جملة وتفصيلاً، ويأتي في سياق تشويهٍ صورة الإسلام الذي أعلى شأن الإنسان وكرّمه دون استثناء رجلاً كان أو امرأة، وحافظ على حقوقه في دينه ونفسه وعقله وعرضه، مستشهدًا بقول الله تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ».
وأكد المفتي، الحاجة الماسة إلى تكاتف المجتمع وتقوية عزيمته ضد العدو المشترك الذي يتربص بالأمة، وعدم الالتفات إلى الأكاذيب والأباطيل التي يروج لها من أجل زعزعة المجتمع، وتشتيت أهدافه، والنيل من بلادنا وبلاد المسلمين.
وكانت الفتوى المزعومة ومفادها جواز أكل الرجل لزوجته في حال الجوع الشديد, كانت قد ظهرت أولاً في مواقع ساخرة بإحدى الدول العربية بشمال إفريقيا، ولكنها سرعان ما انتشرت بعدما جرى تحويرها لتبدو وكأنها خبر جدي، ونشرتها مواقع إلكترونية ووسائل إعلام بعضها مقرب من جهات إيرانية، ما أثار حملة بين الناشطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي الذين وضعوا الخبر المزعوم في إطار النزاع الدائر في المنطقة بسبب عملية “عاصفة الحزم” التي تقودها المملكة السعودية.
تعليق