قال وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل: إن بلاده ليست في حرب مع إيران، داعياً طهران لوقف دعمها للحوثيين وإمدادهم بالأسلحة.
وأضاف: نحن نحارب إلى جانب دولة طلبت منا أن نساعدها، دولة لها رئيس شرعي، طلبت منا أن نتدخل للحفاظ على الشرعية وإيقاف الحرب التي شنها الحوثيون لاحتلال كل اليمن.
وتساءل معلقاً على مناشدة الرئيس الإيراني حسن روحاني دول التحالف بوقف عملياتها في اليمن: كيف يمكن لإيران أن تدعونا لوقف القتال والقتال مستمر في اليمن منذ أكثر من سنة برعايتها.
وتابع أن القتال مستمر بين الدولة والحوثيين من أيام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، واستمر بعد تولي الرئيس عبد ربه منصور هادي الحكم، متسائلاً: أين كانت مناشدة إيران لإيقاف القتال؟
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس في العاصمة السعودية الرياض أمس حسب وكالة "الأناضول".
وأشار إلى أن قرار "عاصفة الحزم" اتخذ بالتشاور مع دول خليجية وعربية، داعياً إيران لوقف دعم الحوثيين ووقف إمدادهم بالأسلحة. وأضاف: لم نأت لليمن لغاية في أنفسنا، ولكن لمساندة السلطة الشرعية، وإيران ليست مسؤولة عن اليمن، ولم نسمع صوتها عندما كان اليمن في طور التنمية، وبدأنا نسمع صوتها في المشكلات، وهي لا تفعل شيئاً سوى إطالة أمد الأزمة.
وفي تعليقه عن الموعد المرتقب لقمة كامب ديفيد، التي دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، قادة الخليج إليها، قال الفيصل : إنها ستعقد نهاية الشهر الجاري.
وفيما يتعلق بالأزمة السورية، قال الفيصل : نرى أن إطار الحل السلمي واضح ومتفق عليه من قبل المجتمع الدولي، والمتمثل في مبادئ إعلان جنيف1 وما اشتمل عليه من ترتيبات لنقل السلطة.
وأضاف: نحن نحارب إلى جانب دولة طلبت منا أن نساعدها، دولة لها رئيس شرعي، طلبت منا أن نتدخل للحفاظ على الشرعية وإيقاف الحرب التي شنها الحوثيون لاحتلال كل اليمن.
وتساءل معلقاً على مناشدة الرئيس الإيراني حسن روحاني دول التحالف بوقف عملياتها في اليمن: كيف يمكن لإيران أن تدعونا لوقف القتال والقتال مستمر في اليمن منذ أكثر من سنة برعايتها.
وتابع أن القتال مستمر بين الدولة والحوثيين من أيام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، واستمر بعد تولي الرئيس عبد ربه منصور هادي الحكم، متسائلاً: أين كانت مناشدة إيران لإيقاف القتال؟
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس في العاصمة السعودية الرياض أمس حسب وكالة "الأناضول".
وأشار إلى أن قرار "عاصفة الحزم" اتخذ بالتشاور مع دول خليجية وعربية، داعياً إيران لوقف دعم الحوثيين ووقف إمدادهم بالأسلحة. وأضاف: لم نأت لليمن لغاية في أنفسنا، ولكن لمساندة السلطة الشرعية، وإيران ليست مسؤولة عن اليمن، ولم نسمع صوتها عندما كان اليمن في طور التنمية، وبدأنا نسمع صوتها في المشكلات، وهي لا تفعل شيئاً سوى إطالة أمد الأزمة.
وفي تعليقه عن الموعد المرتقب لقمة كامب ديفيد، التي دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، قادة الخليج إليها، قال الفيصل : إنها ستعقد نهاية الشهر الجاري.
وفيما يتعلق بالأزمة السورية، قال الفيصل : نرى أن إطار الحل السلمي واضح ومتفق عليه من قبل المجتمع الدولي، والمتمثل في مبادئ إعلان جنيف1 وما اشتمل عليه من ترتيبات لنقل السلطة.