حلت في المركز الـ 16 بعد انخفاض صادراتها 3 %
السعودية تتراجع مرتبة بين أكبر المصدرين في العالم

بلغت حصة صادرات السعودية 2 في المائة مِن المجموع الكلي لصادرات دول العالم خلال عام 2013.
فقدت السعودية مرتبة على قائمة أكبر الدول المُصدرة الـ 30 في العالم، إثر هبوط صادراتها العام الماضي بنسبة 3 في المائة، لتُغادرَ بذلك المركز الـ15 إلى المركز الـ16.
وأظهر التقرير الإحصائي السنوي لمنظمة التجارة العالمية "التجارة العالمية لعام 2013 وآفاق النمو لعام 2014"،أنَّ السعودية صدَّرت خلال العام الماضي ما قيمته 376 مليار دولار، بانخفاض قدره 3 في المائة عن قيمة صادرات عام 2012 التي بلغت 386 مليار دولار.
وبلغت حصة صادرات السعودية 2 في المائة مِن المجموع الكلي للقيمة المالية لصادرات الدول الـ30 في العالم خلال عام 2013 التي وصلت إلى 18 ترليوناً و784 مليار دولار.
وللمقارنة، فإنَّ القيمة المالية للصادرات السعودية خلال عام 2011 بلغت ما مجموعه 365 مليار دولار، و254 مليارا في 2010، (أرقام 2009 غير متاحة للاقتصادية)، وفي 2008، 329 مليارا، مُقابل 229 مليارا في 2007، و209 مليارات في 2006، و181 مليارا في 2005، و179 مليارا في 2004، و119 مليارا في 2003.
وبين عامي 2007 و2008، رفعت السعودية صادراتها بنسبة 40 في المائة، وكانت في حينه أعلى زيادة تحققها الدول الـ30، لكن خلال الفترة بين عامي 2010 و2011، رفعت السعودية صادراتها بنسبة 45 في المائة لتحقق بذلك أيضاً أعلى زيادة في الصادرات بين الدول الـ30.
وجاءت السعودية في ترتيب صادرات العام الماضي بعد: الصين، الولايات المتحدة، ألمانيا، اليابان، هولندا، فرنسا، كوريا، بريطانيا، هونج كونج (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، روسيا، إيطاليا، بلجيكا، كندا، سنغافورة (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، والمكسيك في المرتبة الـ15.
وقبل: الإمارات (في المرتبة الـ17)، إسبانيا، الهند، تايبيه الصينية، أستراليا، البرازيل، سويسرا، تايلاند، ماليزيا، بولندا، إندونيسيا، النمسا، السويد، وجمهورية الجيك، في المرتبة الـ30.
وبخلاف السعودية والإمارات لم تظهر أي دولة عربية أو شرق أوسطية أخرى في قائمة أكبر الـ30 المُصدرين في العالم خلال العام الماضي.وبلغ المجموع الكلي للقيمة المالية لصادرات الإمارات 365 مليار دولار، بزيادة 4 في المائة عن قيمة صادرات عام 2012.
وفي مجال الاستيراد، احتلت السعودية المرتبة الـ29 بين أكبر الدول الـ30 المستوردة في العالم بقيمة مالية من الاستيرادات بلغت 164 مليار دولار، بزيادة قدرها 5 في المائة عن إيرادات عام 2012، في حين احتلت الإمارات المرتبة الـ22 من حيث الاستيرادات بقيمة بلغت 245 مليار دولار.
وللمقارنة، استوردت المملكة في عام 2005، على سبيل المثال، بقيمة 56.1 مليار دولار، و43.0 مليار دولار عام 2004، في حين استوردت الإمارات في عام 2005 بقيمة 77.0 مليار دولار، و47.4 مليار دولار عام 2004.وأضافت الصين، أو "مصنع العالم"، أو "إمبراطورية الوسط" لقباً جديداً لها كـ "أكبر مصدر في العالم" باحتلالها المركز الأول على قائمة أكبر المصدرين الـ30، أو أكثر بثلاث مرات من قيمة صادرات اليابان، ونحو مجموع صادرات كل من هولندا، وفرنسا، وكوريا، وبريطانيا.
وجاءت الصين في المركز الثاني، بعد الولايات المتحدة، كأكبر مستورد في العالم.
وأظهر التقرير الإحصائي السنوي لمنظمة التجارة العالمية "التجارة العالمية لعام 2013 وآفاق النمو لعام 2014"،أنَّ السعودية صدَّرت خلال العام الماضي ما قيمته 376 مليار دولار، بانخفاض قدره 3 في المائة عن قيمة صادرات عام 2012 التي بلغت 386 مليار دولار.
وبلغت حصة صادرات السعودية 2 في المائة مِن المجموع الكلي للقيمة المالية لصادرات الدول الـ30 في العالم خلال عام 2013 التي وصلت إلى 18 ترليوناً و784 مليار دولار.
وللمقارنة، فإنَّ القيمة المالية للصادرات السعودية خلال عام 2011 بلغت ما مجموعه 365 مليار دولار، و254 مليارا في 2010، (أرقام 2009 غير متاحة للاقتصادية)، وفي 2008، 329 مليارا، مُقابل 229 مليارا في 2007، و209 مليارات في 2006، و181 مليارا في 2005، و179 مليارا في 2004، و119 مليارا في 2003.
وبين عامي 2007 و2008، رفعت السعودية صادراتها بنسبة 40 في المائة، وكانت في حينه أعلى زيادة تحققها الدول الـ30، لكن خلال الفترة بين عامي 2010 و2011، رفعت السعودية صادراتها بنسبة 45 في المائة لتحقق بذلك أيضاً أعلى زيادة في الصادرات بين الدول الـ30.
وجاءت السعودية في ترتيب صادرات العام الماضي بعد: الصين، الولايات المتحدة، ألمانيا، اليابان، هولندا، فرنسا، كوريا، بريطانيا، هونج كونج (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، روسيا، إيطاليا، بلجيكا، كندا، سنغافورة (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، والمكسيك في المرتبة الـ15.
وقبل: الإمارات (في المرتبة الـ17)، إسبانيا، الهند، تايبيه الصينية، أستراليا، البرازيل، سويسرا، تايلاند، ماليزيا، بولندا، إندونيسيا، النمسا، السويد، وجمهورية الجيك، في المرتبة الـ30.
وبخلاف السعودية والإمارات لم تظهر أي دولة عربية أو شرق أوسطية أخرى في قائمة أكبر الـ30 المُصدرين في العالم خلال العام الماضي.وبلغ المجموع الكلي للقيمة المالية لصادرات الإمارات 365 مليار دولار، بزيادة 4 في المائة عن قيمة صادرات عام 2012.
وفي مجال الاستيراد، احتلت السعودية المرتبة الـ29 بين أكبر الدول الـ30 المستوردة في العالم بقيمة مالية من الاستيرادات بلغت 164 مليار دولار، بزيادة قدرها 5 في المائة عن إيرادات عام 2012، في حين احتلت الإمارات المرتبة الـ22 من حيث الاستيرادات بقيمة بلغت 245 مليار دولار.
وللمقارنة، استوردت المملكة في عام 2005، على سبيل المثال، بقيمة 56.1 مليار دولار، و43.0 مليار دولار عام 2004، في حين استوردت الإمارات في عام 2005 بقيمة 77.0 مليار دولار، و47.4 مليار دولار عام 2004.وأضافت الصين، أو "مصنع العالم"، أو "إمبراطورية الوسط" لقباً جديداً لها كـ "أكبر مصدر في العالم" باحتلالها المركز الأول على قائمة أكبر المصدرين الـ30، أو أكثر بثلاث مرات من قيمة صادرات اليابان، ونحو مجموع صادرات كل من هولندا، وفرنسا، وكوريا، وبريطانيا.
وجاءت الصين في المركز الثاني، بعد الولايات المتحدة، كأكبر مستورد في العالم.
اترك تعليق: