تويت
بدأ الجيش الصهيوني، فجر اليوم الأحد، بإجراء تدريبات عسكرية واسعة في منطقة عقربا، بمدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، باستخدام المدفعيات وناقلات الجند والذخيرة الحية.
وقال الناشط بالمقاومة الشعبية بعقربا حمزة ديرية، إن الجيش الصهيوني بدأ منذ نحو أسبوعين بتجميع الآليات العسكرية في ثلاثة تجمعات في محيط عقربا، وكل تجمع يضم نحو مئة مدفعية وناقلة جند وعتاد عسكري ضخم، مشيرا إلى أن هذه التدريبات الضخمة هي الأولى من نوعها في تلك المنطقة، ولم يتضح مدة تلك التدريبات.
ولفت الناشط إلى أن تلك التدريبات تنذر بتدمير المحاصيل الزراعية وحقول القمح في محيط عقربا، كما تسببت منذ بدئها فجرا بحالة هلع بين المواطنين، لا سيما وأنها تجرى بالقرب من المناطق السكنية في خربة الطويّل (قرية صغيرة) قرب عقربا.
ويجري الجيش الصهيوني تدريبات عسكرية لجنوده في مناطق الضفة الغربية، تتركز عادة في منطقة الأغوار الشمالية وفي عقربا، وعادة ما يصاحب تلك التدريبات إجلاء لعشرات العائلات الفلسطينية من منازلهم القريبة من مناطق التدريب.
ويتخوف المواطنون من المخلفات العسكرية لتلك التدريبات، والتي تسببت بإصابة ومقتل العديد من المواطنين خلال السنوات الأخيرة، بينهم أطفال.
وكانت وسائل إعلام "إسرائيلية" قد تحدث عن نية الجيش الصهيوني بإجراء تدريبات واسعة في منطقة الأغوار الشمالية بالضفة الغربية تستمر لعدة أيام، وتهجير عدد من العائلات الفلسطينية خلال تلك التدريبات.
وقال الناشط بالمقاومة الشعبية بعقربا حمزة ديرية، إن الجيش الصهيوني بدأ منذ نحو أسبوعين بتجميع الآليات العسكرية في ثلاثة تجمعات في محيط عقربا، وكل تجمع يضم نحو مئة مدفعية وناقلة جند وعتاد عسكري ضخم، مشيرا إلى أن هذه التدريبات الضخمة هي الأولى من نوعها في تلك المنطقة، ولم يتضح مدة تلك التدريبات.
ولفت الناشط إلى أن تلك التدريبات تنذر بتدمير المحاصيل الزراعية وحقول القمح في محيط عقربا، كما تسببت منذ بدئها فجرا بحالة هلع بين المواطنين، لا سيما وأنها تجرى بالقرب من المناطق السكنية في خربة الطويّل (قرية صغيرة) قرب عقربا.
ويجري الجيش الصهيوني تدريبات عسكرية لجنوده في مناطق الضفة الغربية، تتركز عادة في منطقة الأغوار الشمالية وفي عقربا، وعادة ما يصاحب تلك التدريبات إجلاء لعشرات العائلات الفلسطينية من منازلهم القريبة من مناطق التدريب.
ويتخوف المواطنون من المخلفات العسكرية لتلك التدريبات، والتي تسببت بإصابة ومقتل العديد من المواطنين خلال السنوات الأخيرة، بينهم أطفال.
وكانت وسائل إعلام "إسرائيلية" قد تحدث عن نية الجيش الصهيوني بإجراء تدريبات واسعة في منطقة الأغوار الشمالية بالضفة الغربية تستمر لعدة أيام، وتهجير عدد من العائلات الفلسطينية خلال تلك التدريبات.