انتقد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو تصريحات زعيم حزب الشعب الجمهوري “كمال كليتشدار أوغلو” الذي تعهد بإعادة اللاجئين السوريين لبلادهم في حال فوزه بالانتخابات، مؤكدًا أنه لايجوز إعادة المظلوم إلى الظالم – إشارة لرأس النظام السوري-، معتقداتنا وأعرافنا لا تسمح لنا بذلك، سنواصل حماية كل من يطرق بابنا، مسلما كان أم مسيحي، تركماني أو عربي أو كردي، سنيا كان أم علوي أم شيعي”.
وأضاف داود أوغلو في خطابه أمام حشد جماهيري من مناصري حزبه في ولاية عثمانية أن نتائج الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في الـ 7 من يونيو، لا تهم تركيا وحدها.
وكشف داود أوغلو أن الهدف الوحيد لأحزاب الشعب الجمهوري، والحركة القومية، وحزب الشعوب الديمقراطية، المعارضة هو عرقلة مشاريع حزب العدالة والتنمية.
وأوضح داود أوغلو أن هدف الحزب، هو أن تأخذ تركيا مكانها بين الدول العشرة الأولى في العالم، ومناصرة الدول التي تجمعنا بها تاريخ مشترك، وجعل تركيا دولة معاصرة من خلال إنشاء السكك الحديدية، والمطارات، والطائرات محلية الصنع. لافتا أن الانتخابات العامة المقررة في 7 يونيو، ستكون نقطة الإنطلاق لهذه الإنجازات.
كان رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال قليتشدار أوغلو قد ادعى "إنَّ حزب العدالة والتنمية ترك لنا، بعد 13 عاماً من الحكم، 6 ملايين و200 ألف عاطل عن العمل، و8 ملايين شخص أجورهم الشهرية دون 1000 ليرة تركية (385 دولار) وترك لنا 2 مليون سوري"، حسب زعمه.
جاء ذلك في حديثه اليوم الأحد، لأنصار حزبه في ولاية قيصري وسط تركيا قبيل الانتخابات العامة المزمع إجراؤها في 7 يونيو القادم، أضاف فيه: "سنجلب السلام إلى الشرق الأوسط وسنعيد إخوتنا السوريين إلى بلادهم، وسنقول لهم إذهبوا بسلام"
وانتقد قليتشدار أوغلو حزب العدالة والتنمية الحاكم، مدعياً حصول عمليات فساد في تركيا في ظل حكمهم، قائلا: تركيا تتمتع بالكفاءات والموارد وشباب محبين للعمل وينقصنا شيء واحد وهو الأخلاق والصدق والاستقامة في السياسة، وتتلخص في سياسة لا يفكر القائمون عليها بجيوبهم".
وأضاف داود أوغلو في خطابه أمام حشد جماهيري من مناصري حزبه في ولاية عثمانية أن نتائج الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في الـ 7 من يونيو، لا تهم تركيا وحدها.
وكشف داود أوغلو أن الهدف الوحيد لأحزاب الشعب الجمهوري، والحركة القومية، وحزب الشعوب الديمقراطية، المعارضة هو عرقلة مشاريع حزب العدالة والتنمية.
وأوضح داود أوغلو أن هدف الحزب، هو أن تأخذ تركيا مكانها بين الدول العشرة الأولى في العالم، ومناصرة الدول التي تجمعنا بها تاريخ مشترك، وجعل تركيا دولة معاصرة من خلال إنشاء السكك الحديدية، والمطارات، والطائرات محلية الصنع. لافتا أن الانتخابات العامة المقررة في 7 يونيو، ستكون نقطة الإنطلاق لهذه الإنجازات.
كان رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال قليتشدار أوغلو قد ادعى "إنَّ حزب العدالة والتنمية ترك لنا، بعد 13 عاماً من الحكم، 6 ملايين و200 ألف عاطل عن العمل، و8 ملايين شخص أجورهم الشهرية دون 1000 ليرة تركية (385 دولار) وترك لنا 2 مليون سوري"، حسب زعمه.
جاء ذلك في حديثه اليوم الأحد، لأنصار حزبه في ولاية قيصري وسط تركيا قبيل الانتخابات العامة المزمع إجراؤها في 7 يونيو القادم، أضاف فيه: "سنجلب السلام إلى الشرق الأوسط وسنعيد إخوتنا السوريين إلى بلادهم، وسنقول لهم إذهبوا بسلام"
وانتقد قليتشدار أوغلو حزب العدالة والتنمية الحاكم، مدعياً حصول عمليات فساد في تركيا في ظل حكمهم، قائلا: تركيا تتمتع بالكفاءات والموارد وشباب محبين للعمل وينقصنا شيء واحد وهو الأخلاق والصدق والاستقامة في السياسة، وتتلخص في سياسة لا يفكر القائمون عليها بجيوبهم".