غادر وزير الخارجية الأميركي جون كيري مطار العاصمة الصومالية مقديشو بعد ظهر اليوم متجها إلى جيبوتي، وذلك بعد زيارة لم يعلن عنها مسبقا للصومال.
وبحث كيري، في مطار مقديشو مع الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود ورئيس وزرائه عمر عبد الرشيد، ملفات عدة أبرزها ملف "الإرهاب" وآخر التطورات السياسية والأمنية في البلاد، وتحقيق رؤية 2016 في البلد.
وإلى جانب وزراء الحكومة، شارك في الاجتماع الذي استغرق أقل من ساعتين رؤساء الإدارات المحلية.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية ماري هارف إن الوزير أكد التزام واشنطن بدعم العملية الانتقالية الجارية في الصومال من أجل ديمقراطية سلمية.
ووصف مسؤول أميركي كبير الزيارة "التاريخية" بأنها "ستوجه رسالة قوية بشأن التزام أميركا تجاه الصومال".
وتُعد زيارة كيري للصومال الأولى من نوعها منذ 25 عاما، بعد الإطاحة بنظام سياد بري عام 1991.
وبحث كيري، في مطار مقديشو مع الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود ورئيس وزرائه عمر عبد الرشيد، ملفات عدة أبرزها ملف "الإرهاب" وآخر التطورات السياسية والأمنية في البلاد، وتحقيق رؤية 2016 في البلد.
وإلى جانب وزراء الحكومة، شارك في الاجتماع الذي استغرق أقل من ساعتين رؤساء الإدارات المحلية.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية ماري هارف إن الوزير أكد التزام واشنطن بدعم العملية الانتقالية الجارية في الصومال من أجل ديمقراطية سلمية.
ووصف مسؤول أميركي كبير الزيارة "التاريخية" بأنها "ستوجه رسالة قوية بشأن التزام أميركا تجاه الصومال".
وتُعد زيارة كيري للصومال الأولى من نوعها منذ 25 عاما، بعد الإطاحة بنظام سياد بري عام 1991.
تعليق