قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إن المعركة التي تخوضها القوات العراقية من أجل استعادة السيطرة على مصفاة بيجي النفطية، أكبر مصافي النفط في البلاد، من أيدي تنظيم (داعش) تسير بالاتجاه الخاطئ.
ورفض البنتاغون التنبؤ بما ستسفر عنه هذه المعركة.
وقال العقيد ستيف وارن الناطق باسم البنتاغون "كانت معركة صعبة وغير معروفة العواقب"، مضيفا أن المعركة "تسير الآن في الاتجاه الخاطئ."
ومضى الناطق الأمريكي للقول "قد تتغير الأمور، ولكن في الحال الحاضر لا يمكن التنبؤ بمآلها."
وما زال مسلحو داعش يسيطرون على أجزاء من المصفاة.
وقال وارن إن المصفاة لا تعمل في الوقت الراهن، وليس من الواضح ما اذا كان تنظيم داعش سيستفيد منها حتى لو تمكن من السيطرة عليها.
ولكنه أضاف أن "بيجي تعتبر منفذا الى الموصل، ولذا فسيكون من العسير - ولكن ليس من المستحيل - استعادة الموصل دون السيطرة على بيجي."
من جهة أخرى، طالب مجلس محافظة الانبار في بيان صدر الأربعاء، "رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي بإصدار امر بسحب قوات الحشد الشعبي من ناحية النخيب واعادتهم الى محافظة كربلاء وذلك لان الناحية لا تحتاج الى تواجد قوات الحشد الشعبي فيها".
ورفض البنتاغون التنبؤ بما ستسفر عنه هذه المعركة.
وقال العقيد ستيف وارن الناطق باسم البنتاغون "كانت معركة صعبة وغير معروفة العواقب"، مضيفا أن المعركة "تسير الآن في الاتجاه الخاطئ."
ومضى الناطق الأمريكي للقول "قد تتغير الأمور، ولكن في الحال الحاضر لا يمكن التنبؤ بمآلها."
وما زال مسلحو داعش يسيطرون على أجزاء من المصفاة.
وقال وارن إن المصفاة لا تعمل في الوقت الراهن، وليس من الواضح ما اذا كان تنظيم داعش سيستفيد منها حتى لو تمكن من السيطرة عليها.
ولكنه أضاف أن "بيجي تعتبر منفذا الى الموصل، ولذا فسيكون من العسير - ولكن ليس من المستحيل - استعادة الموصل دون السيطرة على بيجي."
من جهة أخرى، طالب مجلس محافظة الانبار في بيان صدر الأربعاء، "رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي بإصدار امر بسحب قوات الحشد الشعبي من ناحية النخيب واعادتهم الى محافظة كربلاء وذلك لان الناحية لا تحتاج الى تواجد قوات الحشد الشعبي فيها".
تعليق