قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية: إن السعودية وتركيا ومصر قد يدرسون فكرة الحصول على أسلحة نووية في غضون العشر سنوات المقبلة، ما سيحد خلالها من القدرات الإيرانية بشأن تخصيب اليورانيوم وفقاً للاتفاق النووي مع القوى العظمى.
ونقلت الصحيفة عن خبراء أن الأردن بها أكبر احتياطي من اليورانيوم في العالم لكنها لا تمتلك المال الكافي لاستخراجه، مما يعني أن السعودية قد تعمل معها من أجل الاستفادة منه.
وتحدثت الصحيفة عن وجود رغبة لدى الرأي العام السعودي تدعو المملكة للسعي من أجل امتلاك السلاح النووي للوقوف في وجه إيران التي ستتمكن من إنتاج تلك القنبلة بعد انتهاء مدة العشر سنوات التي حددها الاتفاق النووي، حسبما ذكرت تواصل.
وفي سياق متصل، اعتبر “ديفيد ألبرايت” رئيس معهد الأمن والعلوم بواشنطن والمستشار لدى الوكالات الحكومية الأمريكية فيما يتعلق بالقضايا النووية أن الرسالة التي يبعث بها الاتفاق النووي مع إيران، أن طهران التي انتهكت عدداً من الضمانات النووية ولم تلتزم بمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إذا كان بإمكانها الوصول إلى برنامج لتخصيب اليورانيوم، فإن أي كيان آخر بإمكانه أن يفعل مثلها.
وأضاف في تصريحات لصحيفة “كريستيان ساينس مونيتور” الأمريكية أنه وعلى الرغم من انتقاده لعدة نقاط رئيسية في مسودة الاتفاق النووي، إلا أن التوصل إلى اتفاق مع إيران أمر ضروري أفضل من تمكنها من إنتاج قنبلة نووية أو حدوث تدخل عسكري جديد في الشرق الأوسط لمنعها من امتلاك القنبلة.
وحذر “ألبرايت” من أن السماح لإيران وفقاً للاتفاق النووي المزمع توقيعه على تخصيب كميات من اليورانيوم؛ يعني أن برامج التخصيب أصبحت الآن مشروعة في أي مكان.
ونقلت الصحيفة عن خبراء أن الأردن بها أكبر احتياطي من اليورانيوم في العالم لكنها لا تمتلك المال الكافي لاستخراجه، مما يعني أن السعودية قد تعمل معها من أجل الاستفادة منه.
وتحدثت الصحيفة عن وجود رغبة لدى الرأي العام السعودي تدعو المملكة للسعي من أجل امتلاك السلاح النووي للوقوف في وجه إيران التي ستتمكن من إنتاج تلك القنبلة بعد انتهاء مدة العشر سنوات التي حددها الاتفاق النووي، حسبما ذكرت تواصل.
وفي سياق متصل، اعتبر “ديفيد ألبرايت” رئيس معهد الأمن والعلوم بواشنطن والمستشار لدى الوكالات الحكومية الأمريكية فيما يتعلق بالقضايا النووية أن الرسالة التي يبعث بها الاتفاق النووي مع إيران، أن طهران التي انتهكت عدداً من الضمانات النووية ولم تلتزم بمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إذا كان بإمكانها الوصول إلى برنامج لتخصيب اليورانيوم، فإن أي كيان آخر بإمكانه أن يفعل مثلها.
وأضاف في تصريحات لصحيفة “كريستيان ساينس مونيتور” الأمريكية أنه وعلى الرغم من انتقاده لعدة نقاط رئيسية في مسودة الاتفاق النووي، إلا أن التوصل إلى اتفاق مع إيران أمر ضروري أفضل من تمكنها من إنتاج قنبلة نووية أو حدوث تدخل عسكري جديد في الشرق الأوسط لمنعها من امتلاك القنبلة.
وحذر “ألبرايت” من أن السماح لإيران وفقاً للاتفاق النووي المزمع توقيعه على تخصيب كميات من اليورانيوم؛ يعني أن برامج التخصيب أصبحت الآن مشروعة في أي مكان.
تعليق