أحرقت اربع حافلات نقل ركاب دنماركية فيما تعتقد الشرطة أنه حرق متعمد قد تكون وراءه دوافع سياسية.
واكتشفت الحافلات والنيران تشتعل فيها في ساعات مبكرة من صباح الجمعة في مدينة كوبنهاغن. كما اكتشفت حافلة أخرى وقد كتبت عليها كتابات وشعارات مضادة لـ "إسرائيل".
وكانت سلطة النقل في الدنمارك أمرت الأسبوع الماضي بإزالة إعلانات لجماعة مؤيدة للفلسطينيين تدعو إلى مقاطعة البضائع "الإسرائيلية".
وأدانت الجماعة التي كانت وراء نشر الإعلانات حادث اشعال النيران واصفة إياه بأنه "فعل إجرامي".
وقال المتحدث باسم شرطة كوبنهاغن "قد يكون هناك دافع سياسي. نحن نأخذ بنظر الاعتبار هذه النظرية. ولكننا لا نستطيع حتى هذا اللحظة ربط الحادث بأي شيء آخر".
وكانت رابطة الصداقة الدنماركية الفلسطينية دفعت لنشر هذه الإعلانات. وتقول إنها تعمل من أجل "التأثير على الجمهور الدنماركي والسلطات الدنماركية لفعل المزيد من أجل حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم".
وقالت المتحدثة باسم الشركة إنها تلقت ما يقارب 100 شكوى، معظمها باللغة الانجليزية.
وتظهر الاعلانات التي وضعت على 35 حافلة في مدينة كوبنهاغن، امرأتين فلسطينيتين وكلمات "ضميرنا نقي! نحن لا نشتري منتجات من المستوطنات الإسرائيلية ولا نستثمر في صناعة المستوطنات".
واكتشفت الحافلات والنيران تشتعل فيها في ساعات مبكرة من صباح الجمعة في مدينة كوبنهاغن. كما اكتشفت حافلة أخرى وقد كتبت عليها كتابات وشعارات مضادة لـ "إسرائيل".
وكانت سلطة النقل في الدنمارك أمرت الأسبوع الماضي بإزالة إعلانات لجماعة مؤيدة للفلسطينيين تدعو إلى مقاطعة البضائع "الإسرائيلية".
وأدانت الجماعة التي كانت وراء نشر الإعلانات حادث اشعال النيران واصفة إياه بأنه "فعل إجرامي".
وقال المتحدث باسم شرطة كوبنهاغن "قد يكون هناك دافع سياسي. نحن نأخذ بنظر الاعتبار هذه النظرية. ولكننا لا نستطيع حتى هذا اللحظة ربط الحادث بأي شيء آخر".
وكانت رابطة الصداقة الدنماركية الفلسطينية دفعت لنشر هذه الإعلانات. وتقول إنها تعمل من أجل "التأثير على الجمهور الدنماركي والسلطات الدنماركية لفعل المزيد من أجل حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم".
وقالت المتحدثة باسم الشركة إنها تلقت ما يقارب 100 شكوى، معظمها باللغة الانجليزية.
وتظهر الاعلانات التي وضعت على 35 حافلة في مدينة كوبنهاغن، امرأتين فلسطينيتين وكلمات "ضميرنا نقي! نحن لا نشتري منتجات من المستوطنات الإسرائيلية ولا نستثمر في صناعة المستوطنات".
تعليق