أثار خبر لقناة ام بي سي الفضائية عن دراسة أمريكية، استياء العديد من المغردين السعوديين، الذين اتهموا القناة بنشر الأكاذيب، والسخرية من سنة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
ونشرت قناة ام بي سي على صفحتها خبرا يوضح أن دراسة أمريكية أثبتت أن اللحى تحتوي على البكتريا الموجودة في البراز أكثر من مرحاض قذر.
وجاء في خبر القناة أن الدراسة استندت إلى مقطع بثته شبكة الأخبار التلفزيونية في نيو مكسيكو، تظهر مراسل الشبكة وهو ينظف مجموعة من لحى الرجال بواسطة قطعة قطنية، حتى تخضع للاختبار في المختبر، ليكتشف عالم الأحياء الدقيقة جون جولوبيك، وجود البكتيريا المعوية في اللحى، وهي نوع من البكتيريا التي عادة ما تعيش في الأمعاء، والتي توجد عادة في البراز، وهو الأمر الذي أصاب “جولوبليك” بالذهول.
وأطلق مغردون سعوديون هشتاق “mbc تسخر من سنة النبي”، واصفين القناة السعودية بالقناة “المسمومة” التي تحارب العقيدة.
فقال ضمير سعودي : “السخرية من سنة رب البشر جرمها أعظم من السخرية من البشر .. فلماذا لايعاقبون !”
وقال فيصل الغامدي : “نسأل الله أن يسلط على هذه القناة ومن يملكها ويدعمها عذاباً في الدنيا والأخرة”.
وقال محمد بن عبدالرحمن : “التقرير الامريكي صحيح بالنسبة لهم لأنهم لا يستنجون من الغائط وmbc كالعادة لا تنقل الا القذاره “.
ونشرت قناة ام بي سي على صفحتها خبرا يوضح أن دراسة أمريكية أثبتت أن اللحى تحتوي على البكتريا الموجودة في البراز أكثر من مرحاض قذر.
وجاء في خبر القناة أن الدراسة استندت إلى مقطع بثته شبكة الأخبار التلفزيونية في نيو مكسيكو، تظهر مراسل الشبكة وهو ينظف مجموعة من لحى الرجال بواسطة قطعة قطنية، حتى تخضع للاختبار في المختبر، ليكتشف عالم الأحياء الدقيقة جون جولوبيك، وجود البكتيريا المعوية في اللحى، وهي نوع من البكتيريا التي عادة ما تعيش في الأمعاء، والتي توجد عادة في البراز، وهو الأمر الذي أصاب “جولوبليك” بالذهول.
وأطلق مغردون سعوديون هشتاق “mbc تسخر من سنة النبي”، واصفين القناة السعودية بالقناة “المسمومة” التي تحارب العقيدة.
فقال ضمير سعودي : “السخرية من سنة رب البشر جرمها أعظم من السخرية من البشر .. فلماذا لايعاقبون !”
وقال فيصل الغامدي : “نسأل الله أن يسلط على هذه القناة ومن يملكها ويدعمها عذاباً في الدنيا والأخرة”.
وقال محمد بن عبدالرحمن : “التقرير الامريكي صحيح بالنسبة لهم لأنهم لا يستنجون من الغائط وmbc كالعادة لا تنقل الا القذاره “.
تعليق