حالة من الترقب في شرطة الاحتلال "الإسرائيلي" في أعقاب بث مقطع فيديو جديد، يظهر قيام أحد عناصرها بالاعتداء على شاب من أصول إثيوبية في إحدى المنطقة الساحلية.
وطبقا لتقارير إعلامية "إسرائيلية"، فقد أظهر المقطع قيام شرطي، يعمل بمركز الشرطة بمدينة عسقلان، بينما كان ينهال بالضرب على الشاب ذي البشرة السوداء، بدون سبب واضح.
وكان الأسبوع قبل الماضي قد شهد واقعة مماثلة، حين قام شرطي "إسرائيلي" بالاعتداء على جندي إثيوبي بدون سبب واضح، الأمر الذي أدى إلى عزله من منصبه.
بيد أن تلك الخطوة فضلا عن محاولات حكومة الاحتلال احتواء الموقف، لم تمنع اندلاع تظاهرات عارمة بدأت الخميس قبل الماضي بمدينة القدس المحتلة، واستمرت طوال الأسبوع الماضي في تل أبيب وعسقلان، وتسببت في إصابة العشرات من المتظاهرين وعناصر الشرطة.
وهدد ناشطون إثيوبيون باندلاع “انتفاضة” إثيوبية حال لم يتم الإفراج عن معتقلين تحتجزهم الشرطة، على خلفية مزاعم بأنهم شاركوا في أعمال عنف وشغب، وأصابوا عددا من عناصر الشرطة، وقطعوا الطرق وأغلقوا محاور السير في مدينة تل أبيب.
وبحسب رواية من حضروا الواقعة الجديدة، فقد كان مجموعة من الشباب على شاطئ البحر حين جاءت دورية للشرطة وطلبت منهم القيام بتنظيف المكان الذي امتلأ بزجاجات فارغة ومخلفات أطعمة، وأنه على الرغم من استجابتهم، إلا أن الشرطي قام بالاعتداء على الشاب الإثيوبي بشكل مفاجئ، وتعامل معه بشكل عنصري. وفتحت وحدة التحقيقات الشرطية تحقيقا مساء السبت في تلك الواقعة، ولم يتم إعلان النتائج بعد.
وطبقا لتقارير إعلامية "إسرائيلية"، فقد أظهر المقطع قيام شرطي، يعمل بمركز الشرطة بمدينة عسقلان، بينما كان ينهال بالضرب على الشاب ذي البشرة السوداء، بدون سبب واضح.
وكان الأسبوع قبل الماضي قد شهد واقعة مماثلة، حين قام شرطي "إسرائيلي" بالاعتداء على جندي إثيوبي بدون سبب واضح، الأمر الذي أدى إلى عزله من منصبه.
بيد أن تلك الخطوة فضلا عن محاولات حكومة الاحتلال احتواء الموقف، لم تمنع اندلاع تظاهرات عارمة بدأت الخميس قبل الماضي بمدينة القدس المحتلة، واستمرت طوال الأسبوع الماضي في تل أبيب وعسقلان، وتسببت في إصابة العشرات من المتظاهرين وعناصر الشرطة.
وهدد ناشطون إثيوبيون باندلاع “انتفاضة” إثيوبية حال لم يتم الإفراج عن معتقلين تحتجزهم الشرطة، على خلفية مزاعم بأنهم شاركوا في أعمال عنف وشغب، وأصابوا عددا من عناصر الشرطة، وقطعوا الطرق وأغلقوا محاور السير في مدينة تل أبيب.
وبحسب رواية من حضروا الواقعة الجديدة، فقد كان مجموعة من الشباب على شاطئ البحر حين جاءت دورية للشرطة وطلبت منهم القيام بتنظيف المكان الذي امتلأ بزجاجات فارغة ومخلفات أطعمة، وأنه على الرغم من استجابتهم، إلا أن الشرطي قام بالاعتداء على الشاب الإثيوبي بشكل مفاجئ، وتعامل معه بشكل عنصري. وفتحت وحدة التحقيقات الشرطية تحقيقا مساء السبت في تلك الواقعة، ولم يتم إعلان النتائج بعد.