صرح رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني بأن الأكراد اقتربوا من الاستقلال، وبأن العوائق التي كانت تقف في طريقهم لتحقيق ذلك الهدف قد زالت ولم يتبق منها إلا القليل.
وقال البارزاني- في كلمة ألقاها في ولاية فيرجينيا خلال زيارته للولايات المتحدة- إن تأسيس دولة للأكراد هو من الحقوق الطبيعية لسكان الإقليم.
ولفت إلى أنه لم تكن هناك أي دولة في الماضي مستعدة لسماع مصطلح "دولة كردية"، إلا أن العديد من الدول حاليًا تقبل بالدولة الكردية وتدعمها وتعلن عن ذلك الدعم، على حد تعبيره.
وقطع البارزاني على أن لا شيء يقف أمام إجراء استفتاء لتحديد مصير الإقليم الواقع شمالي العراق، مؤكدا أن الاستفتاء سيجرى في جميع مناطق كردستان التي حُرِّرت من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية وتخضع حالياً لسيطرة قوات البشمركة الكردية.
وسبق للزعيم الكردي أن صرح الجمعة الماضية بأن الأولوية اليوم هي لمقاتلة "المسلحين الإسلاميين" لكنه أعلن عزمه إجراء استفتاء على استقلال إقليم كردستان العراق "ربما هذا العام أو العام المقبل".
وقال يومها للصحفيين في واشنطن في ختام زيارته للولايات المتحدة إن "همنا اليومي هو مقاتلة الإرهابيين، وهذا يعني من وجهة نظر عملية أننا لا نستطيع تنظيم هذا الاستفتاء من الآن. إن أولويتنا هي إلحاق الهزيمة بالدولة الإسلامية، لكن هذا لا يعني أننا سننتظر إلى ما لا نهاية".
وكان البارزاني أكد الأربعاء الماضي أن وحدة العراق "اختيارية وليست إجبارية"، لكنه استدرك قائلاً إن الأكراد ليست لديهم خطط عاجلة للانفصال عن الحكومة المركزية ببغداد.
وشدد -في كلمة له أمام مركز المجلس الأطلسي- على ضرورة إعطاء الشعب الكردي في العراق فرصة تحديد مصيره ومستقبله من خلال استفتاء، على أن يتم ذلك في سلام وتنسيق وتفاهم بعيدا عن العنف.
وقال البارزاني- في كلمة ألقاها في ولاية فيرجينيا خلال زيارته للولايات المتحدة- إن تأسيس دولة للأكراد هو من الحقوق الطبيعية لسكان الإقليم.
ولفت إلى أنه لم تكن هناك أي دولة في الماضي مستعدة لسماع مصطلح "دولة كردية"، إلا أن العديد من الدول حاليًا تقبل بالدولة الكردية وتدعمها وتعلن عن ذلك الدعم، على حد تعبيره.
وقطع البارزاني على أن لا شيء يقف أمام إجراء استفتاء لتحديد مصير الإقليم الواقع شمالي العراق، مؤكدا أن الاستفتاء سيجرى في جميع مناطق كردستان التي حُرِّرت من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية وتخضع حالياً لسيطرة قوات البشمركة الكردية.
وسبق للزعيم الكردي أن صرح الجمعة الماضية بأن الأولوية اليوم هي لمقاتلة "المسلحين الإسلاميين" لكنه أعلن عزمه إجراء استفتاء على استقلال إقليم كردستان العراق "ربما هذا العام أو العام المقبل".
وقال يومها للصحفيين في واشنطن في ختام زيارته للولايات المتحدة إن "همنا اليومي هو مقاتلة الإرهابيين، وهذا يعني من وجهة نظر عملية أننا لا نستطيع تنظيم هذا الاستفتاء من الآن. إن أولويتنا هي إلحاق الهزيمة بالدولة الإسلامية، لكن هذا لا يعني أننا سننتظر إلى ما لا نهاية".
وكان البارزاني أكد الأربعاء الماضي أن وحدة العراق "اختيارية وليست إجبارية"، لكنه استدرك قائلاً إن الأكراد ليست لديهم خطط عاجلة للانفصال عن الحكومة المركزية ببغداد.
وشدد -في كلمة له أمام مركز المجلس الأطلسي- على ضرورة إعطاء الشعب الكردي في العراق فرصة تحديد مصيره ومستقبله من خلال استفتاء، على أن يتم ذلك في سلام وتنسيق وتفاهم بعيدا عن العنف.