أدي الفشل المتكرر لقائد ميليشيا قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في مناطق التوسع والاحتلال الإيراني بالدول العربية إلي اختفائه فجأة.
وذكر موقع "العصر" في تحليل له حمل عنوان "سليماني اختفى بعد فشله: ثوار الشام أثبتوا زيف "النمر" الإيراني" أن الصورة المرعبة التي ترسمها "إسرائيل" لإيران تبدو فعلياً أقل بكثير. فالإيرانيون، بطموحاتهم التوسعية، متورطون في معارك كثيرة في مناطق مختلفة، هم غارقون في القتال في جبهات عديدة في العراق، يحاولون دعم الحوثيين في اليمن ويغرقون شيئا فشيئا في المستنقع السوري. كما أن قدرتهم الاقتصادية على دعم الأسد أصبحت محدودة، وحزب الله لا يصله كل ما يحتاجه من الدعم المالي واللوجستي بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على إيران رداً على مشروعها النووي، كما تشير تقارير.
وأضاف الموقع: سارع الإيرانيون لجلب مليشيات شيعية عراقية لتقوم بدعم جيش الأسد في سوريا، لكن مع اشتداد معارك العراقيين ضد تنظيم الدولة في تكريت، اضطر الإيرانيون لإعادة تلك المليشيات لخوض الحرب في العراق، ترافقهم وحدات من الحرس الثوري التي كانت تدير المعارك على الجبهات السورية.
وأشار الموقع إلى أنه في هجوم تنظيم الدولة على مدينة تكريت، مثلا، اضطر سليماني لسحب المليشيات الشيعية من مراكز المدن كشرط أمريكي لقصف تنظيم الدولة. فالجيش العراقي والمليشيات التي أرسلها الإيرانيون كانت على وشك الانهيار أمام ضربات داعش الوحشية ولم ينقذهم إلا القصف الأمريكي.
وخلص الموقع إلى أن قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، الذي تولى إدارة العمليات العسكرية في مناطق التوسع، فشل تقريبا في جميع العمليات التي أدارها. وقد اختفى فجأة عندما تبين فشله في إدارة تلك العمليات.
وذكر موقع "العصر" في تحليل له حمل عنوان "سليماني اختفى بعد فشله: ثوار الشام أثبتوا زيف "النمر" الإيراني" أن الصورة المرعبة التي ترسمها "إسرائيل" لإيران تبدو فعلياً أقل بكثير. فالإيرانيون، بطموحاتهم التوسعية، متورطون في معارك كثيرة في مناطق مختلفة، هم غارقون في القتال في جبهات عديدة في العراق، يحاولون دعم الحوثيين في اليمن ويغرقون شيئا فشيئا في المستنقع السوري. كما أن قدرتهم الاقتصادية على دعم الأسد أصبحت محدودة، وحزب الله لا يصله كل ما يحتاجه من الدعم المالي واللوجستي بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على إيران رداً على مشروعها النووي، كما تشير تقارير.
وأضاف الموقع: سارع الإيرانيون لجلب مليشيات شيعية عراقية لتقوم بدعم جيش الأسد في سوريا، لكن مع اشتداد معارك العراقيين ضد تنظيم الدولة في تكريت، اضطر الإيرانيون لإعادة تلك المليشيات لخوض الحرب في العراق، ترافقهم وحدات من الحرس الثوري التي كانت تدير المعارك على الجبهات السورية.
وأشار الموقع إلى أنه في هجوم تنظيم الدولة على مدينة تكريت، مثلا، اضطر سليماني لسحب المليشيات الشيعية من مراكز المدن كشرط أمريكي لقصف تنظيم الدولة. فالجيش العراقي والمليشيات التي أرسلها الإيرانيون كانت على وشك الانهيار أمام ضربات داعش الوحشية ولم ينقذهم إلا القصف الأمريكي.
وخلص الموقع إلى أن قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، الذي تولى إدارة العمليات العسكرية في مناطق التوسع، فشل تقريبا في جميع العمليات التي أدارها. وقد اختفى فجأة عندما تبين فشله في إدارة تلك العمليات.
تعليق