بسبب جهل طيار الخطوط السعودية للرحلة المتجهة للهند.. أخطأ الطيار وهبط في مطار عسكري ملاصق للمطار المدني ، معتقداً أنه هو موقع هبوطه بالطائرة الكبيرة بوينج
747-300.
وكان الهبوط مغامرة لقصر مسافة المدرج..
وعند الإقلاع عجز الطيار لأن المدرج قصير جداً ..
فأرسلت الخطوط السعودية ثلاث طيارين من أفضل الطيارين عندها..
... فرفض إثنان مجرد المحاولة ، إلا الطيار الزهراني ..
حيث طلب تفريغ الطائرة من جميع الكراسي والحموله وتقليل كمية الوقود لتكون خفيفة ليتمكن فقط من الإقلاع والهبوط بالمطار الثاني ..
ونفذوا ما طلب منهم وأخذت الجهات المختصة جميع الأحتياطات والتدابير لإنجاح المحاولة..
وتمكن من الإقلاع بإعجوبة لدرجة أنه كاد أن يصطدم بالسياج الحديدي للمطار ..!!
وكانت الخطوط السعودية تخطط للإتفاق مع شركة نقل عملاقة فرنسية لتفكيك الطائرة وإرسالها !!!
وهذا يكلف ربع قيمة طائرة جديدة ..
ه
هذه القصيده اهداء لهذا الطيار الشجاع
اقلعت من فوق هامات السحايب
اقلعت بالجو والكبتن سعودي
يوم صار اقلاعها شياً صعايب
الولد صنديد رقاها سنودي
مايهاب الموت لو وصط اللهايب
عاثها بالجو من فوق الهنودي
يوم كلاً كن عن زمل الركايب
الشجاعه جابهارجلاً صمودي
ياولد زهران ماهي بالغرايب
عادتك بالفعل من عهد الجدودي
الشاعر/هايل صالح البرقان الشراري
كما وصلني
747-300.
وكان الهبوط مغامرة لقصر مسافة المدرج..
وعند الإقلاع عجز الطيار لأن المدرج قصير جداً ..
فأرسلت الخطوط السعودية ثلاث طيارين من أفضل الطيارين عندها..
... فرفض إثنان مجرد المحاولة ، إلا الطيار الزهراني ..
حيث طلب تفريغ الطائرة من جميع الكراسي والحموله وتقليل كمية الوقود لتكون خفيفة ليتمكن فقط من الإقلاع والهبوط بالمطار الثاني ..
ونفذوا ما طلب منهم وأخذت الجهات المختصة جميع الأحتياطات والتدابير لإنجاح المحاولة..
وتمكن من الإقلاع بإعجوبة لدرجة أنه كاد أن يصطدم بالسياج الحديدي للمطار ..!!
وكانت الخطوط السعودية تخطط للإتفاق مع شركة نقل عملاقة فرنسية لتفكيك الطائرة وإرسالها !!!
وهذا يكلف ربع قيمة طائرة جديدة ..
ه
هذه القصيده اهداء لهذا الطيار الشجاع
اقلعت من فوق هامات السحايب
اقلعت بالجو والكبتن سعودي
يوم صار اقلاعها شياً صعايب
الولد صنديد رقاها سنودي
مايهاب الموت لو وصط اللهايب
عاثها بالجو من فوق الهنودي
يوم كلاً كن عن زمل الركايب
الشجاعه جابهارجلاً صمودي
ياولد زهران ماهي بالغرايب
عادتك بالفعل من عهد الجدودي
الشاعر/هايل صالح البرقان الشراري
كما وصلني
تعليق