امتدحت الوزيرة صهيونية المتطرفة "ميري ريغف"، إحدى أبرز أعضاء حزب الليكود الحاكم، ما وصفته بحزم النظام المصري بقيادة عبدالفتاح السيسي ضد الإسلاميين.
وكانت تلك الوزيرة قد وصفت فى وقد سابق الآذان بأنه "صراخ كلاب محمد".
وذكر المحلل السياسي الدكتور صالح النعامي المتخصص فى الشؤون الصهيونية عبر صفحته بموقع تويتر قائلاً: "لا يوجد أكثر عنصرية من الوزيرة الليكودية العاهة "ميري ريغف" وصفت الآذان بأنه "صراخ كلاب محمد" لكنها تمتدح حزم السيسي ضد الإسلاميين".
وشكل رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو حكومته من المتطرفين والذي يؤيد غالبيتهم هدم المسجد الأقصي ويشجعون عملية استئصال الإسلاميين الذين يشكلون خطرا عليهم من البلاد العربية والإسلامية.
وخدمت ريغيف في جيش الاحتلال الصهيوني طوال 25 عاما، وبلغت درجة برغادير جنرال (عميد) – وهو منصب نادرا ما تبلغه امرأة. وقد خدمت كمسؤولة في جهاز الرقابة العسكرية، وظهرت في غرف العمليات "الإسرائيلية" عام 2006 عبر التقرير اليومي للعمليات العسكرية الذي قدمته خلال حرب لبنان الثانية، عندما خدمت كناطقة رسمية باسم جيش الاحتلال.
وفي سياق تطرفها، قادت ريغيف التي تمثل النظرة المعادية للعرب في إسرائيل، حملات كلامية على أعضاء كنيست عرب، وكذلك على زعيمة كتلة الوسط اليسار الحالية ووزيرة العدل السابقة تسيبي ليفني. وقالت عن ليفني "هي مملة" بطيئة الحديث لإبراز كل كلمة. وهو أمر ليس من خصال ريغيف أبدا.
وكانت تلك الوزيرة قد وصفت فى وقد سابق الآذان بأنه "صراخ كلاب محمد".
وذكر المحلل السياسي الدكتور صالح النعامي المتخصص فى الشؤون الصهيونية عبر صفحته بموقع تويتر قائلاً: "لا يوجد أكثر عنصرية من الوزيرة الليكودية العاهة "ميري ريغف" وصفت الآذان بأنه "صراخ كلاب محمد" لكنها تمتدح حزم السيسي ضد الإسلاميين".
وشكل رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو حكومته من المتطرفين والذي يؤيد غالبيتهم هدم المسجد الأقصي ويشجعون عملية استئصال الإسلاميين الذين يشكلون خطرا عليهم من البلاد العربية والإسلامية.
وخدمت ريغيف في جيش الاحتلال الصهيوني طوال 25 عاما، وبلغت درجة برغادير جنرال (عميد) – وهو منصب نادرا ما تبلغه امرأة. وقد خدمت كمسؤولة في جهاز الرقابة العسكرية، وظهرت في غرف العمليات "الإسرائيلية" عام 2006 عبر التقرير اليومي للعمليات العسكرية الذي قدمته خلال حرب لبنان الثانية، عندما خدمت كناطقة رسمية باسم جيش الاحتلال.
وفي سياق تطرفها، قادت ريغيف التي تمثل النظرة المعادية للعرب في إسرائيل، حملات كلامية على أعضاء كنيست عرب، وكذلك على زعيمة كتلة الوسط اليسار الحالية ووزيرة العدل السابقة تسيبي ليفني. وقالت عن ليفني "هي مملة" بطيئة الحديث لإبراز كل كلمة. وهو أمر ليس من خصال ريغيف أبدا.
تعليق