قتل 4 أشخاص على الأقل بتفجير عنيف وقع على مقربة من مبان حكومية في قلب العاصمة الأفغانية كابول.
وتبنت حركة طالبان مسؤولية الهجوم من خلال تصريح بعث به الناطق باسمها ذبيح الله مجاهد الذي قال إن حركته مصممة على قتل المزيد من القضاة والمدعين "العبيد" على حد تعبيره.
ووقع الانفجار في وقت كان الموظفون يستعدون للعودة إلى مساكنهم عند نهاية الدوام اليومي.
وقال عبيدالله كريمي الناطق باسم شرطة العاصمة الأفغانية "فجر الانتحاري السيارة المفخخة التي كان يقودها داخل موقف السيارات التابع لوزارة العدل، ونستطيع تأكيد مقتل 4 اشخاص على الأقل واصابة 24 بجروح."
ولكن نائب وزير الداخلية محمد أيوب سالانغي قال إن 4 رجال وامرأة واحدة قتلوا في الانفجار، ويتعذر معرفة من منهم كان "الانتحاري".
وقالت وزارة الصحة الأفغانية إن 53 جريحا على الأقل نقلوا إلى مستشفيات كابول لتلقي العلاج.
ووقع الانفجار قرب مقري وزارتي العدل والمناجم والتعدين، وقرب فندق سيرينا الذي سبق له أن استهدف في هجوم كبير عام 2014.
وقالت وكالة رويترز للأنباء إن دوي الانفجار سمع على مسافة عدة كيلومترات.
وقال ناطق حكومي: إن سيارة مفخخة انفجرت أثناء مغادرة الموظفين لأماكن عملهم.
وتبنت حركة طالبان مسؤولية الهجوم من خلال تصريح بعث به الناطق باسمها ذبيح الله مجاهد الذي قال إن حركته مصممة على قتل المزيد من القضاة والمدعين "العبيد" على حد تعبيره.
ووقع الانفجار في وقت كان الموظفون يستعدون للعودة إلى مساكنهم عند نهاية الدوام اليومي.
وقال عبيدالله كريمي الناطق باسم شرطة العاصمة الأفغانية "فجر الانتحاري السيارة المفخخة التي كان يقودها داخل موقف السيارات التابع لوزارة العدل، ونستطيع تأكيد مقتل 4 اشخاص على الأقل واصابة 24 بجروح."
ولكن نائب وزير الداخلية محمد أيوب سالانغي قال إن 4 رجال وامرأة واحدة قتلوا في الانفجار، ويتعذر معرفة من منهم كان "الانتحاري".
وقالت وزارة الصحة الأفغانية إن 53 جريحا على الأقل نقلوا إلى مستشفيات كابول لتلقي العلاج.
ووقع الانفجار قرب مقري وزارتي العدل والمناجم والتعدين، وقرب فندق سيرينا الذي سبق له أن استهدف في هجوم كبير عام 2014.
وقالت وكالة رويترز للأنباء إن دوي الانفجار سمع على مسافة عدة كيلومترات.
وقال ناطق حكومي: إن سيارة مفخخة انفجرت أثناء مغادرة الموظفين لأماكن عملهم.