ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في الصين، اليوم الاثنين، أن الصين شنت حملة أمنية واسعة في منطقة شينجيانج بأقصى غرب الصين التي تقطنها أغلبية مسلمة.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا”، نقلًا عن بيانات من اللجنة الإقليمية للحزب الشيوعي الحاكم: إن الحملة بدأت بعد مقتل 39 شخصًا في تفجير بسوق في مدينة أورومتشي عاصمة شينجيانج في مايو الماضي.
وأضافت شينخوا أن الشرطة في شينجيانج قضت على "عصابات"، وأضافت أن 112 مشتبهًا بهم استسلموا للشرطة.
وتقول جماعات من قومية الويجور المسلمة تعيش في المنفى وناشطون في مجال حقوق الإنسان: إن سياسات الحكومة القمعية في شينغيانغ، بما في ذلك فرض قيود على الإسلام وعلى ثقافة الويجور، تتسبب في الاضطرابات.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا”، نقلًا عن بيانات من اللجنة الإقليمية للحزب الشيوعي الحاكم: إن الحملة بدأت بعد مقتل 39 شخصًا في تفجير بسوق في مدينة أورومتشي عاصمة شينجيانج في مايو الماضي.
وأضافت شينخوا أن الشرطة في شينجيانج قضت على "عصابات"، وأضافت أن 112 مشتبهًا بهم استسلموا للشرطة.
وتقول جماعات من قومية الويجور المسلمة تعيش في المنفى وناشطون في مجال حقوق الإنسان: إن سياسات الحكومة القمعية في شينغيانغ، بما في ذلك فرض قيود على الإسلام وعلى ثقافة الويجور، تتسبب في الاضطرابات.
تعليق