قال رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف إن الصندوق يدرس إمكانية الاشتراك في تمويل بناء محطة الطاقة النووية في مصر.
وكانت روسيا ومصر قد وقعتا في شباط/فبراير اتفاقا حول وضع مشروع لبناء أول محطة للطاقة النووية في مصر. وتنص الوثيقة على بناء مفاعلين بقدرة 1200 ميغاواط في المرحلة الأولى، بينما يتضمن المخطط بناء 4 مفاعلات، تتميز بأحدث تكنولوجيات السلامة. وستوصل هذه محطة الطاقة النووية للمرة الأولى في العالم مع وحدات تحلية مياه البحر.
ومن المقرر إعداد اتفاقيتين حكوميتين بشأن بناء محطة الطاقة النووية وتقديم القرض.
وصرح دميترييف: "ندرس المشاريع الممكنة بشأن الطاقة، من بينها — إمكانية الاشتراك في تمويل مشروع بناء محطة الطاقة النووية في مصر. وفي حالتنا، يجري الحديث حول الحصة الأقل في المشروع".
وأكد على أهمية المشروع لصندوق الاستثمار المباشر الروسي، على الرغم من النسبة القليلة من المشاركة الممكنة في المشروع.
وأشار إلى وجود شركات أخرى في مجال الطاقة ترغب بالاشتراك في تنفيذ المشاريع في مصر، لكنه لم يذكر مشاريع محددة.
ومن المقرر إعداد اتفاقيتين حكوميتين بشأن بناء محطة الطاقة النووية وتقديم القرض.
وصرح دميترييف: "ندرس المشاريع الممكنة بشأن الطاقة، من بينها — إمكانية الاشتراك في تمويل مشروع بناء محطة الطاقة النووية في مصر. وفي حالتنا، يجري الحديث حول الحصة الأقل في المشروع".
وأكد على أهمية المشروع لصندوق الاستثمار المباشر الروسي، على الرغم من النسبة القليلة من المشاركة الممكنة في المشروع.
وأشار إلى وجود شركات أخرى في مجال الطاقة ترغب بالاشتراك في تنفيذ المشاريع في مصر، لكنه لم يذكر مشاريع محددة.