قال المدعي العام في إيران اليوم الخميس، إن محكمة استئناف أصدرت حكما بالسجن لمدة عشر سنوات بحق نجل الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رافسنجاني .
وأضاف المدعي، أن محكمة إيرانية كانت قد أصدرت في الشهر الماضي حكما بالسجن لمدة 15عاما بحق مهدي هاشمي، الذي اتهم بارتكاب جرائم بما في ذلك الاختلاس.
وجرى عزل عائلة هاشمي ذات النفوذ تدريجيا من المشهد السياسي، بعد أن اتهم الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد في عام 2009 رافسنجاني وأقاربه بالاختلاس. ولكن بعض المراقبين يعتقدون أن السياسة لعبت دورا في هذه الاتهامات.
مثل والده وشقيقته، فائزة هاشمي، يعد علي أكبر هاشمي من أشد المنتقدين للمؤسسة الحاكمة بإيران.
وكان رافسنجاني رئيسا لإيران بين عامي 1989ـ 1997، إلا أن خلافات اندلعت بينه وبين الرئيس السابق احمدي نجاد جعلته يوجه انتقادات للنظام.
وأضاف المدعي، أن محكمة إيرانية كانت قد أصدرت في الشهر الماضي حكما بالسجن لمدة 15عاما بحق مهدي هاشمي، الذي اتهم بارتكاب جرائم بما في ذلك الاختلاس.
وجرى عزل عائلة هاشمي ذات النفوذ تدريجيا من المشهد السياسي، بعد أن اتهم الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد في عام 2009 رافسنجاني وأقاربه بالاختلاس. ولكن بعض المراقبين يعتقدون أن السياسة لعبت دورا في هذه الاتهامات.
مثل والده وشقيقته، فائزة هاشمي، يعد علي أكبر هاشمي من أشد المنتقدين للمؤسسة الحاكمة بإيران.
وكان رافسنجاني رئيسا لإيران بين عامي 1989ـ 1997، إلا أن خلافات اندلعت بينه وبين الرئيس السابق احمدي نجاد جعلته يوجه انتقادات للنظام.