نشرت صحيفة “جارديان” البريطانية دراسة معتمدة أكدت أن المسلمين في بريطانيا هم الهدف الأساسي لجرائم الكراهية.
وأشارت الدراسة، التي أعدتها جامعة “تيسايد”، إلى أن أطفال تقل أعمارهم عن عشرة أعوام، تورطوا في جرائم كراهية، كما أن الجناة دائما أعمارهم فوق الأربعين.
وأوضحت البيانات الأخيرة، التي أوردها موقع “مشروع تيل ماما”، المختص بقياس الهجمات على المسلمين، أن معدل تلك الجرائم ارتفع بصورة ملحوظة بعد الهجمات التي تعرضت لها، باريس وسيدني وكوبنهاجن.
كما أشارت البيانات إلى أنه تم الإبلاغ عن 548 حادث كراهية منذ شهر مارس 2014 حتى فبراير 2015، وتباينت الجرائم بين، تهديدات على الانترنت، وتهديدات في الشوارع، وعنف شديد.
وجاءت معظم جرائم الكراهية على الانترنت، وشملت الإساءة ضد المسلمين ونشر الآداب المعادية للمسلمين، بينما جاءت معظم جرائم العنف ضد المرأة، وفي العديد من الحالات كانت المرأة ترتدي زيا يدل على إسلامها.
وأشارت الدراسة، التي أعدتها جامعة “تيسايد”، إلى أن أطفال تقل أعمارهم عن عشرة أعوام، تورطوا في جرائم كراهية، كما أن الجناة دائما أعمارهم فوق الأربعين.
وأوضحت البيانات الأخيرة، التي أوردها موقع “مشروع تيل ماما”، المختص بقياس الهجمات على المسلمين، أن معدل تلك الجرائم ارتفع بصورة ملحوظة بعد الهجمات التي تعرضت لها، باريس وسيدني وكوبنهاجن.
كما أشارت البيانات إلى أنه تم الإبلاغ عن 548 حادث كراهية منذ شهر مارس 2014 حتى فبراير 2015، وتباينت الجرائم بين، تهديدات على الانترنت، وتهديدات في الشوارع، وعنف شديد.
وجاءت معظم جرائم الكراهية على الانترنت، وشملت الإساءة ضد المسلمين ونشر الآداب المعادية للمسلمين، بينما جاءت معظم جرائم العنف ضد المرأة، وفي العديد من الحالات كانت المرأة ترتدي زيا يدل على إسلامها.