طالب مجلس علماء باكستان، حكومة بلادهم، بوقف تجنيد الشباب الباكستاني للقتال في صفوف النظام السوري بشار الأسد "بدعم وتجنيد وتمويل إيراني".
وهدد المجلس في بيان أصدره، مساء الاثنين، باللغة العربية، بـ"تصعيد الموقف عبر مظاهرات عارمة في كل باكستان، من أجل وقف هذه الإجراءات التي تهدف إلى الوقوف إلى جانب القاتل بشار الأسد ضد الشعب السوري" على حد وصفه.
وأبلغت مصادر في داخل مجلس علماء باكستان أن مئات من الشباب الباكستاني الشيعي تم تجنيدهم من قبل إيران للقتال في صفوف النظام السوري تحت لواء "الزينبيون".
وكانت مصادر الثوار في سوريا؛ كشفت عن وجود باكستانيين شيعة يقاتلون بجانب النظام السوري في حلب، ووزعت وكالة أنباء الأناضول شريط فيديو يظهر باكستانيين يتكلمون اللغة الأوردية وهم يقاتلون في شمال سوريا.
وقالت مصادر باكستانية مطلعة : إن إيران عزمت مؤخرا على إرسال أربع جثث لمقاتلين باكستانيين شيعة، إلى باكستان لدفنهم فيها، إلا أن الحكومة الباكستانية رفضت استلام الجثث، وهو ما دفع الحكومة الإيرانية إلى دفنهم على أراضيها، وتكفل عائلات القتلى الشيعة.
وهدد المجلس في بيان أصدره، مساء الاثنين، باللغة العربية، بـ"تصعيد الموقف عبر مظاهرات عارمة في كل باكستان، من أجل وقف هذه الإجراءات التي تهدف إلى الوقوف إلى جانب القاتل بشار الأسد ضد الشعب السوري" على حد وصفه.
وأبلغت مصادر في داخل مجلس علماء باكستان أن مئات من الشباب الباكستاني الشيعي تم تجنيدهم من قبل إيران للقتال في صفوف النظام السوري تحت لواء "الزينبيون".
وكانت مصادر الثوار في سوريا؛ كشفت عن وجود باكستانيين شيعة يقاتلون بجانب النظام السوري في حلب، ووزعت وكالة أنباء الأناضول شريط فيديو يظهر باكستانيين يتكلمون اللغة الأوردية وهم يقاتلون في شمال سوريا.
وقالت مصادر باكستانية مطلعة : إن إيران عزمت مؤخرا على إرسال أربع جثث لمقاتلين باكستانيين شيعة، إلى باكستان لدفنهم فيها، إلا أن الحكومة الباكستانية رفضت استلام الجثث، وهو ما دفع الحكومة الإيرانية إلى دفنهم على أراضيها، وتكفل عائلات القتلى الشيعة.