تبرأت الزهراء، ابنة القيادى الشيعى حسن شحاتة، الذى قُتل عام 2013 ، من والدها مؤكدة أنها سنية وترفض سب الصحابة رضوان الله عليهم وانتقاد الخليفتين أبى بكر الصديق وعمر بن الخطاب، وترفض الخوض فى عرض أم المؤمنين عائشة، ووصفت المذهب الشيعى بأنه ليس مذهب أهل السنة والجماعة.
وأكدت الزهراء أن والدها كان قائد تنظيم الشيعة فى مصر، ويطلق عليه «أسد الشيعة»، وكانت له علاقات بإيران وعلى تواصل مع آخرين من أتباع المذهب، وعلى رأسهم الطاهر الهاشمى، عضو المجمع العالمى لآل البيت، والدكتور أحمد راسم النفيس، بحسب جريدة الوطن.
وقتل شحاته قبل عامين على يد أهالي قريته احتجاجا علي ترويجه لزواج المتعة وسبه للصحابة رضوان الله عليهم. وكان قد عُرف بمعاداته الشديدة لأهل السنة وتجرؤه على الصحابة الكرام وأمهات المؤمنين، وذلك في مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت.
وأكدت الزهراء أن والدها كان قائد تنظيم الشيعة فى مصر، ويطلق عليه «أسد الشيعة»، وكانت له علاقات بإيران وعلى تواصل مع آخرين من أتباع المذهب، وعلى رأسهم الطاهر الهاشمى، عضو المجمع العالمى لآل البيت، والدكتور أحمد راسم النفيس، بحسب جريدة الوطن.
وقتل شحاته قبل عامين على يد أهالي قريته احتجاجا علي ترويجه لزواج المتعة وسبه للصحابة رضوان الله عليهم. وكان قد عُرف بمعاداته الشديدة لأهل السنة وتجرؤه على الصحابة الكرام وأمهات المؤمنين، وذلك في مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت.