يثور جدل في بريطانيا حول معرض رسوم مسيئة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، في العاصمة لندن، من المزمع إقامته، في سبتمبر المقبل.
ودعت المجموعة التي ستنظم المعرض، وتُدعى «Sharia Watch Uk» البرلماني الهولندي اليميني، جيرت فيلدرز، المعروف بعدائه للإسلام، إلى إلقاء كلمة في المعرض، كما ستُعرض كاريكاتورات لرسامي مجلة «شارلي إيبدو »، التي أصبحت تصدر بعد الهجوم عليها تحت اسم «فيف إبدو».
وقالت رئيسة المجموعة، آن ماري واترز، في بيان، الخميس، إن «من المهم الوقوف معًا من أجل حقنا في حرية التعبير، في يومنا هذا الذي تسوده الرقابة والخوف»، مضيفةً أنهم لن يخضعوا للتهديدات وأن «مسار ديمقراطيتنا متعلق بأعمالنا اليوم», على حد قولها.
وأفادت واترز، وهي عضو في حزب استقلال المملكة المتحدة المعروف بتوجهاته المناهضة للمهاجرين، أن غايتهم «ليست إثارة غضب الآخرين», على حد وصفها.
يأتي ذلك في وقت أثار الإعلان عن المعرض غضبا واسعا في الأوساط الإسلامية داخل وخارج بريطانيا.
ودعت المجموعة التي ستنظم المعرض، وتُدعى «Sharia Watch Uk» البرلماني الهولندي اليميني، جيرت فيلدرز، المعروف بعدائه للإسلام، إلى إلقاء كلمة في المعرض، كما ستُعرض كاريكاتورات لرسامي مجلة «شارلي إيبدو »، التي أصبحت تصدر بعد الهجوم عليها تحت اسم «فيف إبدو».
وقالت رئيسة المجموعة، آن ماري واترز، في بيان، الخميس، إن «من المهم الوقوف معًا من أجل حقنا في حرية التعبير، في يومنا هذا الذي تسوده الرقابة والخوف»، مضيفةً أنهم لن يخضعوا للتهديدات وأن «مسار ديمقراطيتنا متعلق بأعمالنا اليوم», على حد قولها.
وأفادت واترز، وهي عضو في حزب استقلال المملكة المتحدة المعروف بتوجهاته المناهضة للمهاجرين، أن غايتهم «ليست إثارة غضب الآخرين», على حد وصفها.
يأتي ذلك في وقت أثار الإعلان عن المعرض غضبا واسعا في الأوساط الإسلامية داخل وخارج بريطانيا.
تعليق