تواصلت المظاهرات في المدن التركية، الأحد، ضد القيود المفروضة على مسلمي "الأويغور" في إقليم "تركستان الشرقية"(شينجيانغ-أويغور)، ذاتي الحكم، غربي الصين.
ووفقًأ لوكالة "الأناضول" فقد تظاهر عدد من المواطنين الأتراك، و"الأويغور" المقيمين في تركيا، أمام السفارة الصينية في أنقرة، كما خرجت مظاهرات في ولايات اسطنبول، واسكي شهير، وموغلا، وكوجا إيلي، وقيصري، وبايوبورت، وأضنة، وسامسون، وأفيون قره حصار، إضافة إلى أنطاليا.
كانت مدن تركية، قد شهدت السبت، مظاهرات كبيرة للتضامن مع مسلمي "الأويغور"، في إقليم تركستان الشرقية (شينغيانغ)، ذي الحكم الذاتي غربي الصين، واحتجاجًا على ممارسات السلطات الصينية ضدهم.
وكانت تركيا أبلغت الثلاثاء الماضي، السفير الصيني لديها، قلقها العميق، إزاء الأنباء المتعلقة بقرار بلاده حظر الصيام، وأداء العبادات على أتراك "الأويغور"، وهو ما ردت عليه بكين بـ"انزعاجها"، من رد فعل أنقرة.
وتسيطر الصين على "تركستان الشرقية"، ذات الغالبية التركية المسلمة منذ عام 1949، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي الحدود الجديدة، ويطالب سكان الإقليم - الذي يشهد أعمال عنف دامية منذ عام (2009) - بالاستقلال عن الصين، فيما تعتبر الأخيرة، الإقليم منطقة تحمل أهمية استراتيجية بالنسبة إليها.
ووفقًأ لوكالة "الأناضول" فقد تظاهر عدد من المواطنين الأتراك، و"الأويغور" المقيمين في تركيا، أمام السفارة الصينية في أنقرة، كما خرجت مظاهرات في ولايات اسطنبول، واسكي شهير، وموغلا، وكوجا إيلي، وقيصري، وبايوبورت، وأضنة، وسامسون، وأفيون قره حصار، إضافة إلى أنطاليا.
كانت مدن تركية، قد شهدت السبت، مظاهرات كبيرة للتضامن مع مسلمي "الأويغور"، في إقليم تركستان الشرقية (شينغيانغ)، ذي الحكم الذاتي غربي الصين، واحتجاجًا على ممارسات السلطات الصينية ضدهم.
وكانت تركيا أبلغت الثلاثاء الماضي، السفير الصيني لديها، قلقها العميق، إزاء الأنباء المتعلقة بقرار بلاده حظر الصيام، وأداء العبادات على أتراك "الأويغور"، وهو ما ردت عليه بكين بـ"انزعاجها"، من رد فعل أنقرة.
وتسيطر الصين على "تركستان الشرقية"، ذات الغالبية التركية المسلمة منذ عام 1949، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي الحدود الجديدة، ويطالب سكان الإقليم - الذي يشهد أعمال عنف دامية منذ عام (2009) - بالاستقلال عن الصين، فيما تعتبر الأخيرة، الإقليم منطقة تحمل أهمية استراتيجية بالنسبة إليها.