تحاول الولايات المتحدة الأمريكية طمأنة جيران إيران عقب التوصل لاتفاق نووي معها أمس.
ويرسل الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزير دفاعه الأسبوع المقبل إلى الشرق الأوسط من أجل هذا الغرض.
وحتى الآن لم يكشف البيت الأبيض سوى عن محطة واحدة في الجولة وهي "إسرائيل".
وقال مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) إن وزير الدفاع أشتون كارتر سيتوجه إلى أماكن أخرى داخل المنطقة لكنه امتنع عن تقديم تفاصيل.
وقال كارتر - في إشارة إلى رسالته للحلفاء - في بيان حول اتفاق إيران إن الولايات المتحدة مستعدة "لمراجعة نفوذ إيران الضار".
وكان أوباما اتصل الثلاثاء هاتفيا بعدد من جيران إيران في المنطقة، من بينهم الملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، والشيخ محمد بن زايد، ولي عهد إمارة أبوظبي.
وقال البيت الأبيض إن أوباما شدد على الالتزام بالعمل مع شركاء الولايات المتحدة في الخليج لمواجهة أنشطة إيران التي "تزعزع الاستقرار" في المنطقة ومساعدتهم على تعزيز قدراتهم الدفاعية.
ويرسل الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزير دفاعه الأسبوع المقبل إلى الشرق الأوسط من أجل هذا الغرض.
وحتى الآن لم يكشف البيت الأبيض سوى عن محطة واحدة في الجولة وهي "إسرائيل".
وقال مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) إن وزير الدفاع أشتون كارتر سيتوجه إلى أماكن أخرى داخل المنطقة لكنه امتنع عن تقديم تفاصيل.
وقال كارتر - في إشارة إلى رسالته للحلفاء - في بيان حول اتفاق إيران إن الولايات المتحدة مستعدة "لمراجعة نفوذ إيران الضار".
وكان أوباما اتصل الثلاثاء هاتفيا بعدد من جيران إيران في المنطقة، من بينهم الملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، والشيخ محمد بن زايد، ولي عهد إمارة أبوظبي.
وقال البيت الأبيض إن أوباما شدد على الالتزام بالعمل مع شركاء الولايات المتحدة في الخليج لمواجهة أنشطة إيران التي "تزعزع الاستقرار" في المنطقة ومساعدتهم على تعزيز قدراتهم الدفاعية.
تعليق