دعا رئيس مجلس الإفتاء الروسي راويل عين الدين إلى تطوير الخدمات المصرفية الإسلامية في روسيا، كما تفعل بقية البلدان في أوروبا والولايات المتحدة.
ومن الجدير بالذكر أن مسألة المصارف الإسلامية في روسيا بدأت تناقش بشكل مكثف، عبر وسائل الإعلام ومجتمع الخبراء، بعد فرض العقوبات على روسيا من قبل عدد من الدول الغربية العام الماضي.
وقال عين الدين، يوم الخميس 16 تموز/يوليو، "علينا افتتاح البنوك الإسلامية في بلادنا في القريب العاجل، فهي كثيرة في باريس ولندن وواشنطن. وافتتحت مؤخرا في ألمانيا وبلجيكا وغيرها".
ووفقا لأقواله، فإن الأمة الروسية تتحدث منذ فترة طويلة عن الحاجة إلى تطوير تقاليد التمويل الإسلامية في البلاد وبدء جذب الخبراء لتنفيذ ذلك وتنظيم المنتديات.
ويجري النقاش حاليا في إمكانية إدخال الخدمات المصرفية الإسلامية من قبل مجموعة عمل خاصة، تضم ممثلين عن البنك المركزي الروسي ووزارة المالية ووزارة التنمية الاقتصادية ونواب مجلس الدوما والمجلس الفيدرالي.
ومن الجدير بالذكر أن التمويل الإسلامي يدل على ارتفاع معدل نمو القطاع المالي العالمي، ويشكل أداة اقتصادية لتنمية التجارة والاستثمار والتعاون الفعال بين روسيا وبلدان العالم الإسلامي.
ووفقا لتقديرات مختلفة، فإن حجم الأسهم المصرفية الإسلامية في العالم تشكل 1-2 تريليون دولار. وتعمل المصارف الإسلامية في أنحاء مختلفة من العالم.
وقال عين الدين، يوم الخميس 16 تموز/يوليو، "علينا افتتاح البنوك الإسلامية في بلادنا في القريب العاجل، فهي كثيرة في باريس ولندن وواشنطن. وافتتحت مؤخرا في ألمانيا وبلجيكا وغيرها".
ووفقا لأقواله، فإن الأمة الروسية تتحدث منذ فترة طويلة عن الحاجة إلى تطوير تقاليد التمويل الإسلامية في البلاد وبدء جذب الخبراء لتنفيذ ذلك وتنظيم المنتديات.
ويجري النقاش حاليا في إمكانية إدخال الخدمات المصرفية الإسلامية من قبل مجموعة عمل خاصة، تضم ممثلين عن البنك المركزي الروسي ووزارة المالية ووزارة التنمية الاقتصادية ونواب مجلس الدوما والمجلس الفيدرالي.
ومن الجدير بالذكر أن التمويل الإسلامي يدل على ارتفاع معدل نمو القطاع المالي العالمي، ويشكل أداة اقتصادية لتنمية التجارة والاستثمار والتعاون الفعال بين روسيا وبلدان العالم الإسلامي.
ووفقا لتقديرات مختلفة، فإن حجم الأسهم المصرفية الإسلامية في العالم تشكل 1-2 تريليون دولار. وتعمل المصارف الإسلامية في أنحاء مختلفة من العالم.