المنشورات حول الأسلحة الروسية الجديدة من "مشروع 4202"، السلاح فرط الصوتي والذي من شأنه أن يقوض نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي، بدأت تقلق واشنطن.
وتقول وسائل إعلامية أمريكية: "إن الدرع الصاروخية الأمريكية عاجزة عمليا عن مواجهة صاروخ روسي حديث من طراز "يو — 71" تزيد سرعته أضعافا عن سرعة الصوت".
وتضيف وسائل الإعلام: "إن ما يجعل هذا الصاروخ الروسي خطيرا للغاية هو قدرته على السير في مسار غير محسوب (اتجاه خط سيره يتغير بشكل دائم من تلقاء نفسه) بسرعة تصل إلى 11 ألف 200 كيلومتر في الساعة. لذلك فإن إسقاطه يعتبر أمرا مستحيلا.
كما أعلن مصدر روسي مطلع أنه إذا انتهى هذا المشروع بنجاح، فإن نظام الدفاع الصاروخي لن يكون له أي معنى.
وقال: "إن الصاروخ، الذي ستزيد سرعته عن سرعة الصوت سيسمح بتحييد القدرة القتالية للدفاع الصاروخي الأمريكي، وسيجعله بلا معنى".
وتضيف وسائل الإعلام: "إن ما يجعل هذا الصاروخ الروسي خطيرا للغاية هو قدرته على السير في مسار غير محسوب (اتجاه خط سيره يتغير بشكل دائم من تلقاء نفسه) بسرعة تصل إلى 11 ألف 200 كيلومتر في الساعة. لذلك فإن إسقاطه يعتبر أمرا مستحيلا.
كما أعلن مصدر روسي مطلع أنه إذا انتهى هذا المشروع بنجاح، فإن نظام الدفاع الصاروخي لن يكون له أي معنى.
وقال: "إن الصاروخ، الذي ستزيد سرعته عن سرعة الصوت سيسمح بتحييد القدرة القتالية للدفاع الصاروخي الأمريكي، وسيجعله بلا معنى".