لتنفيذ مشروع تقسيم الشرق الأوسط الجديد لا بد من وجود حاضنة شعبية على الأرض تحتضن من ينفذ هذا المشروع و لو سألت أطفال المسلمين من عدوكم الأول لأجابوا إسرائيل و أمريكا و بالتالي هم أضعف الدول على الأرض لأنهم لا يجدون من يتعاون معهم لتنفيذ أي مخطط بينما لو سألت أغلب المسلمين من رمزك السياسي اليوم لقالوا أردوغان أي هو أقوى شخص على الأرض يستطيع أن ينفذ أي مشروع تقسيمي
و ما يجري في الشرق الاوسط هو مشروع إيراني إخواني بدعم روسيا و تمويل قطر لتقسيم الشرق الاوسط و أداة التنفيذ الرئيسية هي داعش و جبهة النصرة و نظام الاسد و التنظيمات المتطرفة الشيعية و كلهم أدوات بيد إيران و الإخوان (تركيا و قطر )
سوريا و العراق مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المشرق و على رأسهم السعودية
و ليبيا مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المغرب و على رأسهم مصر
القوة الموجودة و الفاعلة على الارض هي التي تقسم و ترسم الحدود و الذي يدعمها و يقف خلفها هو من يخطط لها و يوجهها
تحركات داعش و النصرة و نظام الاسد على الارض يدل على أن دول تخطط لهم و توجههم و تحركهم
بعد زيارة روحاني لتركيا تم الإنسحاب من كسب على الساحل السوري و تسليم حمص للنظام و برعاية إيرانية متى كان العدو راعي و متى كان الثوار يثقون بإيران ؟؟؟
و بعد لقاءات بين طهران و انقرة سيطرت داعش على أجزاء كبيرة من سوريا و العراق
و بعد زيارة أردوغان لايران بعد عاصفة الحزم تم عقد الصفقات و بيع المواقف و أول بوادره انسحاب النظام من ادلب و تدمر و يجري الحديث عن انسحاب من حلب و السويداء و يظن البعض أنها عملية تحرير و يهللون لها و الحقيقة هو مخطط تقسيم و تدمير
قال الجولاني في لقائه مع قناة الجزيرة بأن إيران ليست حريصة على نظام الاسد و أن المنطقة مقبلة على الفوضى هذا يدل أنه يعرف ما يقوم به و دليل آخر على أن إيران تدعم القاعدة و داعش فلا يهمها نظام الاسد و لا نظام المالكي و لا حيدر عبادي
و نقلا عن ناشط سوري في الاغاثة أن احمد داود أوغلوا قال لهم في أحد اللقاءات بداية الانتفاضة استعدوا لمرحلة طويلة و شاقة من العمل في سوريا تستغرق من 10 - 15 سنة معنى ذلك أنه يعرف ما يخطط له
و أحمد داود أوغلو أكثر من يتحدث عن مشروع تقسيم الشرق الاوسط كجهة رسمية دون أن يشير إلى الجهة التي خلف هذا المشروع .
إيران و تركيا و قطر يعارضون و يعرقلون و يفشلون و يحاربون بواسطة أذرعهم داعش و النصرة تشكيل جيش وطني قوي يضبط الأمن و الاوضاع لأنه يتعارض مع مشروعهم لأن تشكيل جيش وطني قوي سوف يمنع و يحارب التنظيمات المتطرفة التي تشيع الفوضى وتضعف الدولة وهم يريدون تلك البلدان مرتع لتلك التنظيمات لكي يحركوها و يوجهونها كما يشاؤون لتنفيذ مشروعهم عن طريق تدمير الدول الاسلامية و إعادة رسم خارطتها و خير شاهد سوريا و العراق و ليبيا و اللبنان و ليبيا و اليمن تلك البلدان التي يتحكم بمفاصلها إما ايران أو الإخوان و سوف يعملون على تمزيق تلك التنظيمات أيضاً حتى لا تقوى كثيرا و تخرج عن سيطرتهم و يوقعون بينهم لتصفيتهم عند انتهاء مهمتهم المرسومة فهذه التنظيمات مطية و ضحية لهم لتحقيق أهدافهم و احلامهم في اعادة أمجاد الامبراطورية الفارسية و العثمانية و يتخذون الدين كمطية و تجارة لتحقيق ما يطمحون إليه .
و دول التحالف العربي الغربي و خاصة أمريكا و السعودية أضعف الاطراف على الارض في سوريا و العراق و ليبيا و اليمن و غيرهم لأنه ليس لديهم حاضنة شعبية و أنصار و أصدقاء يثقون بهم و يتعاونون معهم بمصداقية و كل من يظهر التعاون معهم هدفه أخذ المال و السلاح و بعد ذلك يغدر بهم فكل من دعموه من السنة و الشيعة غدر بهم ما عدا الأكراد
و ذلك بسبب عقدة المؤامرة التي غرسها المحور الايراني الاخواني الروسي في الشعوب الإسلامية التي تشل قدرة دول التحالف على مساعدة تلك الشعوب في الخلاص مما تعاني من مشاكل و ازمات و استبداد
فالحديث عن قرار دولي لتقسيم سوريا و المنطقة هو كلام إيراني إخواني لا يوجد دليل حسي أو علمي منطقي عليه
يصنعون الارهاب و يدمرون بلاد المسلمين و يمزقونها و يرمون به دول التحالف ظلما و علوا
دول التحالف تعمل تحت الشمس و ليس في الظلام أو السراديب و لا تتعامل بأسلوب التقية و العمل السري في السياسة فإذا أرادت أمر تعلن عنه صراحة
و لو سألت أطفال المسلمين من عدوكم الأول لقالوا إسرائيل و أمريكا و بالتالي لا يوجد من يتعاون معهم من أجل تنفيذ مخطط التقسيم إن صح وجوده فلا بد لهم من الاحتلال المباشر لفرض التقسيم و هذا لم يحصل و هذا اتهام مباشر للتنظيمات الإسلامية الفاعلة على الارض بأنهم أدوات بيد إسرائيل و هذه التنظيمات تعلن العداء لإسرائيل و أمريكا و لم يثبت تعاونهم معهم .
أما من يقول بأن الماسونية خلف مشروع التقسيم فهذا صحيح في حال ثبت أن الإخوان و النظام الايراني ماسونيين لأنهم هم الذين يصنعون الراي العام العربي و الإسلامي بشكل مدمر و تقسيمي .
فعندما وضع الغرب إتفاقية سايكس بيكو أعلن عنها صراحة و نفذها بنفسه على الارض
المحور الايراني الاخواني يجتزأ بعض التصريحات لقادة في أمريكا أو الغرب و يفسرها على هواه فمثلا عندما غزى الامريكان العراق صرحت وزيرة الخارجية يومها عن شرق أوسط جديد و ذلك عن طريق جعل العراق نموذج للديمقراطية و الحرية و التقدم و حقوق الانسان كبداية لتخليص الشرق الاوسط من الانظمة الاستبدادية و الديكتاتوريات التي هي سبب التخلف و الظلم و الفقر
و فسرها المحور الايراني الاخواني على أنها تقصد تقسيم الشرق الاوسط و الدليل على عدم صحة كلامهم أن أمريكا لم تقسم العراق و أفغانستان و الكويت و البوسنة عندما كانت تسيطر عليهم بينما الصومال و اليمن و ليبيا وسوريا التي يسيطر عليها المحور الايراني الاخواني تم تمزيقهم و لا توجد أي قوة للتحالف فيها
احسب أن الخرائط التي يروج لها عن الشرق الاوسط الجديد هي من تدبير و تخطيط المحور الاير اني الاخواني الروسي و اتباع الاخوان و ايران في الغرب و امريكا الذين يملكون آلة إعلامية ضخمة يسربونها إلى اجهزة الاعلام و الصحف في الغرب إما عن طريق نشرها بأسماء وهمية أو استئجار أقلام لنشرها و الترويج لها على أنها من إعداد الغرب و أمريكا
علمتني الحياة أن أعكس كل ما يقوله المحور الايراني الاخواني في السياسة لأجد الحقيقة و عندما يتهمون أحد فهم يصفون أنفسهم
فعندما يتحدثون عن خرائط تعدها أمريكا و الغرب لتقسيم الشرق الاوسط فهم يصفون أنفسهم و علينا أن نعكس هذه المقولة لنجد الحقيقة و العكس هو : المحور الايراني يخطط و ينفذ تدمير بلاد المسلمين و إعادة رسم حدودها من جديد
و الدليل دول التحالف العربي الغربي تحارب التنظيمات المتطرفة الفاعلة على الأرض التي تخرب و تقسم الدول الاسلامية بينما ايران و تركيا و قطر تدعمهم
و أمريكا و الغرب تسيرهم المصالح و ما يجر ي على ارض الواقع ليس في مصلحتهم و يقلص نفوذهم في المنطقة و لا يصب في مصلحة أمن إسرائيل لأن الفوضى على حدود إسرائيل أخطر ما يهدد إسرائيل
و النظام الاسدي كان افضل حامي لحدود إسرائيل
و هذه التنظيمات تعادي و تستهدف دول التحالف و لا تستهدف إيران و تركيا و قطر و روسيا
و إيران و تركيا و روسيا تخندقت مع داعش ضد دول التحالف العربي الغربيلمحاربة داعش
الصحيح القول المشروع الايراني الاخواني لتقسيم الشرق الاوسط بين الامبراطورية الفارسية و العثمانية
و سوف اطلق عليه اصطلاحا مشروع أردو- خام لتقسيم الشرق الاوسط مختصر من ( أردوغان - خامنئي )
حقاً إنه مشروع خطير و مدمر و مخيف و لكنني استبشر خيراً و أطمئن عندما أقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي يبشر فيه بنصر تحالف المسلمين مع الروم آخر الزمان
و الأدلة العلمية المنطقية المفصلة في الروابط أدناه
عبد الحق صادق
الشواهد :
الرسول يبشر بنصر تحالف المسلمين مع الروم ( أمريكا و الغرب ) آخر الزمان فهل تتهمونه بالصهينة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
مواقف أمريكا و دول التحالف مع السنة و ليس مع النظام الايراني و اتباعه بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/10/blog-post_3.html
الإخوان سبب ما آلت إليه سوريا و العراق و ليبيا بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/02/blog-post_23.html
المستفيد من تدمير بلاد المسلمين
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/08/blog-post_97.html
الأدلة على قيادة إيران و الإخوان للإرهاب في العالم
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html
و ما يجري في الشرق الاوسط هو مشروع إيراني إخواني بدعم روسيا و تمويل قطر لتقسيم الشرق الاوسط و أداة التنفيذ الرئيسية هي داعش و جبهة النصرة و نظام الاسد و التنظيمات المتطرفة الشيعية و كلهم أدوات بيد إيران و الإخوان (تركيا و قطر )
سوريا و العراق مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المشرق و على رأسهم السعودية
و ليبيا مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المغرب و على رأسهم مصر
القوة الموجودة و الفاعلة على الارض هي التي تقسم و ترسم الحدود و الذي يدعمها و يقف خلفها هو من يخطط لها و يوجهها
تحركات داعش و النصرة و نظام الاسد على الارض يدل على أن دول تخطط لهم و توجههم و تحركهم
بعد زيارة روحاني لتركيا تم الإنسحاب من كسب على الساحل السوري و تسليم حمص للنظام و برعاية إيرانية متى كان العدو راعي و متى كان الثوار يثقون بإيران ؟؟؟
و بعد لقاءات بين طهران و انقرة سيطرت داعش على أجزاء كبيرة من سوريا و العراق
و بعد زيارة أردوغان لايران بعد عاصفة الحزم تم عقد الصفقات و بيع المواقف و أول بوادره انسحاب النظام من ادلب و تدمر و يجري الحديث عن انسحاب من حلب و السويداء و يظن البعض أنها عملية تحرير و يهللون لها و الحقيقة هو مخطط تقسيم و تدمير
قال الجولاني في لقائه مع قناة الجزيرة بأن إيران ليست حريصة على نظام الاسد و أن المنطقة مقبلة على الفوضى هذا يدل أنه يعرف ما يقوم به و دليل آخر على أن إيران تدعم القاعدة و داعش فلا يهمها نظام الاسد و لا نظام المالكي و لا حيدر عبادي
و نقلا عن ناشط سوري في الاغاثة أن احمد داود أوغلوا قال لهم في أحد اللقاءات بداية الانتفاضة استعدوا لمرحلة طويلة و شاقة من العمل في سوريا تستغرق من 10 - 15 سنة معنى ذلك أنه يعرف ما يخطط له
و أحمد داود أوغلو أكثر من يتحدث عن مشروع تقسيم الشرق الاوسط كجهة رسمية دون أن يشير إلى الجهة التي خلف هذا المشروع .
إيران و تركيا و قطر يعارضون و يعرقلون و يفشلون و يحاربون بواسطة أذرعهم داعش و النصرة تشكيل جيش وطني قوي يضبط الأمن و الاوضاع لأنه يتعارض مع مشروعهم لأن تشكيل جيش وطني قوي سوف يمنع و يحارب التنظيمات المتطرفة التي تشيع الفوضى وتضعف الدولة وهم يريدون تلك البلدان مرتع لتلك التنظيمات لكي يحركوها و يوجهونها كما يشاؤون لتنفيذ مشروعهم عن طريق تدمير الدول الاسلامية و إعادة رسم خارطتها و خير شاهد سوريا و العراق و ليبيا و اللبنان و ليبيا و اليمن تلك البلدان التي يتحكم بمفاصلها إما ايران أو الإخوان و سوف يعملون على تمزيق تلك التنظيمات أيضاً حتى لا تقوى كثيرا و تخرج عن سيطرتهم و يوقعون بينهم لتصفيتهم عند انتهاء مهمتهم المرسومة فهذه التنظيمات مطية و ضحية لهم لتحقيق أهدافهم و احلامهم في اعادة أمجاد الامبراطورية الفارسية و العثمانية و يتخذون الدين كمطية و تجارة لتحقيق ما يطمحون إليه .
و دول التحالف العربي الغربي و خاصة أمريكا و السعودية أضعف الاطراف على الارض في سوريا و العراق و ليبيا و اليمن و غيرهم لأنه ليس لديهم حاضنة شعبية و أنصار و أصدقاء يثقون بهم و يتعاونون معهم بمصداقية و كل من يظهر التعاون معهم هدفه أخذ المال و السلاح و بعد ذلك يغدر بهم فكل من دعموه من السنة و الشيعة غدر بهم ما عدا الأكراد
و ذلك بسبب عقدة المؤامرة التي غرسها المحور الايراني الاخواني الروسي في الشعوب الإسلامية التي تشل قدرة دول التحالف على مساعدة تلك الشعوب في الخلاص مما تعاني من مشاكل و ازمات و استبداد
فالحديث عن قرار دولي لتقسيم سوريا و المنطقة هو كلام إيراني إخواني لا يوجد دليل حسي أو علمي منطقي عليه
يصنعون الارهاب و يدمرون بلاد المسلمين و يمزقونها و يرمون به دول التحالف ظلما و علوا
دول التحالف تعمل تحت الشمس و ليس في الظلام أو السراديب و لا تتعامل بأسلوب التقية و العمل السري في السياسة فإذا أرادت أمر تعلن عنه صراحة
و لو سألت أطفال المسلمين من عدوكم الأول لقالوا إسرائيل و أمريكا و بالتالي لا يوجد من يتعاون معهم من أجل تنفيذ مخطط التقسيم إن صح وجوده فلا بد لهم من الاحتلال المباشر لفرض التقسيم و هذا لم يحصل و هذا اتهام مباشر للتنظيمات الإسلامية الفاعلة على الارض بأنهم أدوات بيد إسرائيل و هذه التنظيمات تعلن العداء لإسرائيل و أمريكا و لم يثبت تعاونهم معهم .
أما من يقول بأن الماسونية خلف مشروع التقسيم فهذا صحيح في حال ثبت أن الإخوان و النظام الايراني ماسونيين لأنهم هم الذين يصنعون الراي العام العربي و الإسلامي بشكل مدمر و تقسيمي .
فعندما وضع الغرب إتفاقية سايكس بيكو أعلن عنها صراحة و نفذها بنفسه على الارض
المحور الايراني الاخواني يجتزأ بعض التصريحات لقادة في أمريكا أو الغرب و يفسرها على هواه فمثلا عندما غزى الامريكان العراق صرحت وزيرة الخارجية يومها عن شرق أوسط جديد و ذلك عن طريق جعل العراق نموذج للديمقراطية و الحرية و التقدم و حقوق الانسان كبداية لتخليص الشرق الاوسط من الانظمة الاستبدادية و الديكتاتوريات التي هي سبب التخلف و الظلم و الفقر
و فسرها المحور الايراني الاخواني على أنها تقصد تقسيم الشرق الاوسط و الدليل على عدم صحة كلامهم أن أمريكا لم تقسم العراق و أفغانستان و الكويت و البوسنة عندما كانت تسيطر عليهم بينما الصومال و اليمن و ليبيا وسوريا التي يسيطر عليها المحور الايراني الاخواني تم تمزيقهم و لا توجد أي قوة للتحالف فيها
احسب أن الخرائط التي يروج لها عن الشرق الاوسط الجديد هي من تدبير و تخطيط المحور الاير اني الاخواني الروسي و اتباع الاخوان و ايران في الغرب و امريكا الذين يملكون آلة إعلامية ضخمة يسربونها إلى اجهزة الاعلام و الصحف في الغرب إما عن طريق نشرها بأسماء وهمية أو استئجار أقلام لنشرها و الترويج لها على أنها من إعداد الغرب و أمريكا
علمتني الحياة أن أعكس كل ما يقوله المحور الايراني الاخواني في السياسة لأجد الحقيقة و عندما يتهمون أحد فهم يصفون أنفسهم
فعندما يتحدثون عن خرائط تعدها أمريكا و الغرب لتقسيم الشرق الاوسط فهم يصفون أنفسهم و علينا أن نعكس هذه المقولة لنجد الحقيقة و العكس هو : المحور الايراني يخطط و ينفذ تدمير بلاد المسلمين و إعادة رسم حدودها من جديد
و الدليل دول التحالف العربي الغربي تحارب التنظيمات المتطرفة الفاعلة على الأرض التي تخرب و تقسم الدول الاسلامية بينما ايران و تركيا و قطر تدعمهم
و أمريكا و الغرب تسيرهم المصالح و ما يجر ي على ارض الواقع ليس في مصلحتهم و يقلص نفوذهم في المنطقة و لا يصب في مصلحة أمن إسرائيل لأن الفوضى على حدود إسرائيل أخطر ما يهدد إسرائيل
و النظام الاسدي كان افضل حامي لحدود إسرائيل
و هذه التنظيمات تعادي و تستهدف دول التحالف و لا تستهدف إيران و تركيا و قطر و روسيا
و إيران و تركيا و روسيا تخندقت مع داعش ضد دول التحالف العربي الغربيلمحاربة داعش
الصحيح القول المشروع الايراني الاخواني لتقسيم الشرق الاوسط بين الامبراطورية الفارسية و العثمانية
و سوف اطلق عليه اصطلاحا مشروع أردو- خام لتقسيم الشرق الاوسط مختصر من ( أردوغان - خامنئي )
حقاً إنه مشروع خطير و مدمر و مخيف و لكنني استبشر خيراً و أطمئن عندما أقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي يبشر فيه بنصر تحالف المسلمين مع الروم آخر الزمان
و الأدلة العلمية المنطقية المفصلة في الروابط أدناه
عبد الحق صادق
الشواهد :
الرسول يبشر بنصر تحالف المسلمين مع الروم ( أمريكا و الغرب ) آخر الزمان فهل تتهمونه بالصهينة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
مواقف أمريكا و دول التحالف مع السنة و ليس مع النظام الايراني و اتباعه بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/10/blog-post_3.html
الإخوان سبب ما آلت إليه سوريا و العراق و ليبيا بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/02/blog-post_23.html
المستفيد من تدمير بلاد المسلمين
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/08/blog-post_97.html
الأدلة على قيادة إيران و الإخوان للإرهاب في العالم
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html
تعليق