المقاطع و الروابط أدناه : تثبت بالدليل القاطع أن إيران تقود الإرهاب السني و الشيعي و تثير الطائفية بالتعاون مع الإخوان
- في الرابط الأول الأدلة على أن الفكر المتطرف صناعة إخوانية
إيران تحتاج لوسيط حتى تخترق صفوف السنة فلا تستطيع اختراقهم مباشرة لعدم وجود قبول لها فوجدت ضالتها في الإخوان بسبب تشابه في الايديولوجيا و الفكر و المشاريع فالإخوان هم وسيط إيران لاختراق صفوف السنة و تمرير مشروعها مهمة الإخوان التحريض و صناعة الفكر المتطرف و تجنيد الشباب للجماعات المتطرفة و إثارة الرأي العام و الأحقاد على الحكومات السنية و خاصة حكومات دول الخليج و بالأخص الحكومة السعودية و تشجيع الشعوب و التنظيمات على الخروج علي حكامهم و إثارة الفوضى في هذه البلاد و تقديم الدعم اللوجستي و المعنوي و الشرعي و تهيئة الحاضنة الشعبية لهذه التنظيمات المتطرفة لأنه بدون حاضنة شعبية فإن هذه التنظيمات لا تصمد طويلا و ثبت ان الاخوان يصنعون الرأي العام السياسي الإسلامي .
هل رأيتم إخوانيا أو سروريا يهاجم القاعدة و يتهمها بالإرهاب أم يبرر لهم و يتعاطف معهم ؟؟؟
و هل رايتم القاعدة تستهدف الدول التي تدعم الإخوان مثل قطر التي هي من الجزيرة العربية و على أراضيها أكبر قاعدة أمريكية و تقيم علاقات مع إسرائيل ، أو تركيا التي تقيم علاقات مع إسرائيل و على أراضيها قاعدة أمريكية و عضو ف يحلف الناتو و ترخص للدعارة و هي على حدودها و يمرون من أراضيها ؟؟؟
-إيران تتعاون و تدعم الكتائب السنية و الشيعية المتطرفة بشهادة عناصر و قادة سنة و شيعة في هذه الجماعات فهي تسهل مرورهم و إقامتهم على أراضيها و تمنحهم جوازات سفر مزورة للذهاب إلى البلدان المستهدفة و تزودهم بالأسلحة و المتفجرات و التقنيات الحديثة و الدليل أن ابنة بن لادن كانت تقيم في إيران و الأدلة موضحة بالرابط الثاني
هل رأيتم القاعدة أو داعش تفجر في إيران و هم على حدودها في أفغانستان و العراق و يمرون في أراضيها ؟؟؟
-العلاقة بين الإخوان و التنيظمات الشيعية المتطرفة قديمة و علاقة تعاون استراتيجية و الدليل في الرابط الثالث
- المحور الإيراني يضع مناهج مسح أدمغتهم و تربيتهم النفسية و الفكرية على أفظع مناهج العنف و الإرهاب و الإجرام و حب الانتقام و التفكير المنحرف و تغذيتهم بالحقد الشديد على دول التحالف و خاصة السعودية و أمريكا العدو اللدود لإيران لأنهم أكبر عقبة في طريق مشروعها و ذلك في سجون النظام الأسدي و النظام الشيعي العراقي و في معسكرات التدريب في المناطق الملتهبة و خير شاهد إخراج معظم قادة داعش و القاعدة و عناصرهم من السجون السورية و العراقية عند زيادة ضغوط الاحتجاجات السلمية في سوريا و العراق بشهادة وزير العدل العراقي و لا يستبعد أن يكون كثير من هؤلاء القادة ضباط مخابرات و هذا يفسر سبب فرض تغطية وجوههم حتى لا يتعرف عليهم أحد و يكشفهم و خاصة أنهم موجودون في مناطق يسيطرون عليها فما المبرر لتغطية الوجه.
- في علم الأدلة إذا أردت أن تعرف الجاني فانظر من المستفيد و إيران و الإخوان هم أكبر مستفيد من الفوضي في بلاد المسلمين
الإخوان يستفيدون من جمع التبرعات و نشر منهجهم و إيران تستفيد من نشر التشيع و يقتسمون مناطق النفوذ فيما بينهم و غالباً إيران تغدر بهم و تخرجهم من الوليمة بلا حمص الأدلة مفصلة في الرابط الرابع
- تشابه أساليب التعذيب و الإجرام الرهيبة بين المنظمات الإرهابية الشيعية و السنية هذا يدل ان الأستاذ واحد هو إيران
إيران توجه الجماعات المتطرفة السنية مثل داعش و غيرها بأن تظهر فظائعها على الإعلام و أن تستهدف رعايا دول الغرب لتشويه صورة السنة و الإساءة لعقيدتهم و منهجهم و تنفير الناس منهم و إظهارهم بأنهم إرهابيين و لتويتر علاقة الغرب مع السنة
بينما الأنظمة و الجماعات الشيعية الإرهابية تمارس فظائعها بشكل سري و لا يستهدفون رعايا الغرب حتى يظهروا عدم وجود إرهاب شيعي من أجلدفع الغرب لعقد صفقات مع إيران على حساب السنة و تسليمهم البلدان المشتعلة و السيطرة عليها و تهميش السنة
و فظائع الجماعات السنية معلنة و يعرفها الجميع أما فظائع الجماعات الشيعية فهناك آلاف الصور التي تدل على الجرائم الفظيعة لقوات الاسد و المالكي و حزب الله و منظمة بدر فرق الموت الصدرية في العراق.
الإرهاب الشيعي خطره الكبير على دول العالم يكمن أن من يقوم به دول و جيوش نظامية مثل قوات الاسد و قوات المالكي و فيلق القدس الايراني أما الإرهاب السني هي منظمات محاربة من قبل دولها وارتمت بأحضان إيران. و الأدلة موضحة في الروابط الخامس
إيران مشروعها قومي فارسي مجوسي و تستخدم الدين و المنهج الشيعي كمطية و وسيلة لتحقيق مشروعها و طبيعة هذا المنهج يخدم هدفها بشكل كبير لأنه قائم على الكهنوتية و الطاعة العمياء و الدليل أنها تتحالف مع النظام الاسدي العلماني فلا يهمها شأن الشيعة العرب و لو قتلوا جميعا و خير شاهد ما حصل لهم في العراق و يمكن ان تتخلى عنهم و تضحي بهم في أي لحظة حسب مصلحتها
و تستخدم التنظيمات السنية كمطية أيضاً و تغدر بهم و تتخلى عنهم و تبيعهم و تشارك في قتلهم عندما تنتهي مهمتهم و مصلحتها معهم
فالذي يقود معركة تدمير بلاد المسلمين هي إيران سواء كانوا من الجيش الأسدي أو جيش المالكي أو الميليشيات الشيعية أو المجموعات السنية و على رأسهم حماس و داعش و القاعدة و الاخوان و أنصار الشريعة
الهدف الاستراتيجيي لإيران السعودية لأنها تمثل العمود الفقري للسنة لعدة أسباب فإذا انهارت هان السيطرة على بقية الدول الإسلامية و لذلك تركز جميع الأنظمة و التنظيمات التابعة لها سواء كانت سنية أو شيعية على تشويه سمعة السعودية و حكامها و إظهارهم بأبشع الصور و نعتهم بأبشع النعوت لإشاعة حقد المسلمين عليها حتى لا تأخذهم الحمية بالدفاع عنها نظراً لوجود المقدسات فيها و لاثارة أحقاد شعبها على حكومتهم و إسقاطها من الداخل
و المحور الإيراني الإخواني الذي تمثله إيران و تركيا و قطر كدول أعد داعش بهذه القوة و هذه الامكانيات و التنظيم و التدريب و التخطيط لإسقاط و تدمير الدولة السعودية الهدف الاستراتيجي لها فالذي يوجه و يدعم و يخطط لداعش دول و ليس مجرد تنظيم عادي
و تصريحات إيران بعد سيطرة داعش على مناطق واسعة في العراق حول مقايضة محاربة داعش بالمفاوضات على النووي الايراني
و تصريحات إيران و نظام الاسد و تركيا و روسيا بأنهم ضد الحملة الدولية لمحاربة داعش يؤكد ذلك
فهل رأيتم أو سمعتم بأن داعش أعدمت بهذه الطريقة البشعة أحد من الإيرانيين أو الأتراك أو القطريين علما بأنهم من أكثر الدول نشاطاً في سوريا فهل يعقل انها لم تعثر على أحد منهم ؟؟؟!!! و بقية التفاصل في الرابط السادس
لذلك من الخطأ إشراك إيران في محاربة الإرهاب لأنها الإرهاب بعينه و الصحيح التفاوض معها كدولة إرهابية من أجل التخلي عن الإرهاب و المشكلة أنه لا يمكن الوثوق بوعدها لأنها تستخدم التقية و الخداع و لأن الذي يحكم إيران هو الحرس الثوري الإيراني المتطرف و يتم وضع حكومة معتدلة كواجهة فقط من أجل التفاوض مع الغرب .
- في الرابط الأول الأدلة على أن الفكر المتطرف صناعة إخوانية
إيران تحتاج لوسيط حتى تخترق صفوف السنة فلا تستطيع اختراقهم مباشرة لعدم وجود قبول لها فوجدت ضالتها في الإخوان بسبب تشابه في الايديولوجيا و الفكر و المشاريع فالإخوان هم وسيط إيران لاختراق صفوف السنة و تمرير مشروعها مهمة الإخوان التحريض و صناعة الفكر المتطرف و تجنيد الشباب للجماعات المتطرفة و إثارة الرأي العام و الأحقاد على الحكومات السنية و خاصة حكومات دول الخليج و بالأخص الحكومة السعودية و تشجيع الشعوب و التنظيمات على الخروج علي حكامهم و إثارة الفوضى في هذه البلاد و تقديم الدعم اللوجستي و المعنوي و الشرعي و تهيئة الحاضنة الشعبية لهذه التنظيمات المتطرفة لأنه بدون حاضنة شعبية فإن هذه التنظيمات لا تصمد طويلا و ثبت ان الاخوان يصنعون الرأي العام السياسي الإسلامي .
هل رأيتم إخوانيا أو سروريا يهاجم القاعدة و يتهمها بالإرهاب أم يبرر لهم و يتعاطف معهم ؟؟؟
و هل رايتم القاعدة تستهدف الدول التي تدعم الإخوان مثل قطر التي هي من الجزيرة العربية و على أراضيها أكبر قاعدة أمريكية و تقيم علاقات مع إسرائيل ، أو تركيا التي تقيم علاقات مع إسرائيل و على أراضيها قاعدة أمريكية و عضو ف يحلف الناتو و ترخص للدعارة و هي على حدودها و يمرون من أراضيها ؟؟؟
-إيران تتعاون و تدعم الكتائب السنية و الشيعية المتطرفة بشهادة عناصر و قادة سنة و شيعة في هذه الجماعات فهي تسهل مرورهم و إقامتهم على أراضيها و تمنحهم جوازات سفر مزورة للذهاب إلى البلدان المستهدفة و تزودهم بالأسلحة و المتفجرات و التقنيات الحديثة و الدليل أن ابنة بن لادن كانت تقيم في إيران و الأدلة موضحة بالرابط الثاني
هل رأيتم القاعدة أو داعش تفجر في إيران و هم على حدودها في أفغانستان و العراق و يمرون في أراضيها ؟؟؟
-العلاقة بين الإخوان و التنيظمات الشيعية المتطرفة قديمة و علاقة تعاون استراتيجية و الدليل في الرابط الثالث
- المحور الإيراني يضع مناهج مسح أدمغتهم و تربيتهم النفسية و الفكرية على أفظع مناهج العنف و الإرهاب و الإجرام و حب الانتقام و التفكير المنحرف و تغذيتهم بالحقد الشديد على دول التحالف و خاصة السعودية و أمريكا العدو اللدود لإيران لأنهم أكبر عقبة في طريق مشروعها و ذلك في سجون النظام الأسدي و النظام الشيعي العراقي و في معسكرات التدريب في المناطق الملتهبة و خير شاهد إخراج معظم قادة داعش و القاعدة و عناصرهم من السجون السورية و العراقية عند زيادة ضغوط الاحتجاجات السلمية في سوريا و العراق بشهادة وزير العدل العراقي و لا يستبعد أن يكون كثير من هؤلاء القادة ضباط مخابرات و هذا يفسر سبب فرض تغطية وجوههم حتى لا يتعرف عليهم أحد و يكشفهم و خاصة أنهم موجودون في مناطق يسيطرون عليها فما المبرر لتغطية الوجه.
- في علم الأدلة إذا أردت أن تعرف الجاني فانظر من المستفيد و إيران و الإخوان هم أكبر مستفيد من الفوضي في بلاد المسلمين
الإخوان يستفيدون من جمع التبرعات و نشر منهجهم و إيران تستفيد من نشر التشيع و يقتسمون مناطق النفوذ فيما بينهم و غالباً إيران تغدر بهم و تخرجهم من الوليمة بلا حمص الأدلة مفصلة في الرابط الرابع
- تشابه أساليب التعذيب و الإجرام الرهيبة بين المنظمات الإرهابية الشيعية و السنية هذا يدل ان الأستاذ واحد هو إيران
إيران توجه الجماعات المتطرفة السنية مثل داعش و غيرها بأن تظهر فظائعها على الإعلام و أن تستهدف رعايا دول الغرب لتشويه صورة السنة و الإساءة لعقيدتهم و منهجهم و تنفير الناس منهم و إظهارهم بأنهم إرهابيين و لتويتر علاقة الغرب مع السنة
بينما الأنظمة و الجماعات الشيعية الإرهابية تمارس فظائعها بشكل سري و لا يستهدفون رعايا الغرب حتى يظهروا عدم وجود إرهاب شيعي من أجلدفع الغرب لعقد صفقات مع إيران على حساب السنة و تسليمهم البلدان المشتعلة و السيطرة عليها و تهميش السنة
و فظائع الجماعات السنية معلنة و يعرفها الجميع أما فظائع الجماعات الشيعية فهناك آلاف الصور التي تدل على الجرائم الفظيعة لقوات الاسد و المالكي و حزب الله و منظمة بدر فرق الموت الصدرية في العراق.
الإرهاب الشيعي خطره الكبير على دول العالم يكمن أن من يقوم به دول و جيوش نظامية مثل قوات الاسد و قوات المالكي و فيلق القدس الايراني أما الإرهاب السني هي منظمات محاربة من قبل دولها وارتمت بأحضان إيران. و الأدلة موضحة في الروابط الخامس
إيران مشروعها قومي فارسي مجوسي و تستخدم الدين و المنهج الشيعي كمطية و وسيلة لتحقيق مشروعها و طبيعة هذا المنهج يخدم هدفها بشكل كبير لأنه قائم على الكهنوتية و الطاعة العمياء و الدليل أنها تتحالف مع النظام الاسدي العلماني فلا يهمها شأن الشيعة العرب و لو قتلوا جميعا و خير شاهد ما حصل لهم في العراق و يمكن ان تتخلى عنهم و تضحي بهم في أي لحظة حسب مصلحتها
و تستخدم التنظيمات السنية كمطية أيضاً و تغدر بهم و تتخلى عنهم و تبيعهم و تشارك في قتلهم عندما تنتهي مهمتهم و مصلحتها معهم
فالذي يقود معركة تدمير بلاد المسلمين هي إيران سواء كانوا من الجيش الأسدي أو جيش المالكي أو الميليشيات الشيعية أو المجموعات السنية و على رأسهم حماس و داعش و القاعدة و الاخوان و أنصار الشريعة
الهدف الاستراتيجيي لإيران السعودية لأنها تمثل العمود الفقري للسنة لعدة أسباب فإذا انهارت هان السيطرة على بقية الدول الإسلامية و لذلك تركز جميع الأنظمة و التنظيمات التابعة لها سواء كانت سنية أو شيعية على تشويه سمعة السعودية و حكامها و إظهارهم بأبشع الصور و نعتهم بأبشع النعوت لإشاعة حقد المسلمين عليها حتى لا تأخذهم الحمية بالدفاع عنها نظراً لوجود المقدسات فيها و لاثارة أحقاد شعبها على حكومتهم و إسقاطها من الداخل
و المحور الإيراني الإخواني الذي تمثله إيران و تركيا و قطر كدول أعد داعش بهذه القوة و هذه الامكانيات و التنظيم و التدريب و التخطيط لإسقاط و تدمير الدولة السعودية الهدف الاستراتيجي لها فالذي يوجه و يدعم و يخطط لداعش دول و ليس مجرد تنظيم عادي
و تصريحات إيران بعد سيطرة داعش على مناطق واسعة في العراق حول مقايضة محاربة داعش بالمفاوضات على النووي الايراني
و تصريحات إيران و نظام الاسد و تركيا و روسيا بأنهم ضد الحملة الدولية لمحاربة داعش يؤكد ذلك
فهل رأيتم أو سمعتم بأن داعش أعدمت بهذه الطريقة البشعة أحد من الإيرانيين أو الأتراك أو القطريين علما بأنهم من أكثر الدول نشاطاً في سوريا فهل يعقل انها لم تعثر على أحد منهم ؟؟؟!!! و بقية التفاصل في الرابط السادس
لذلك من الخطأ إشراك إيران في محاربة الإرهاب لأنها الإرهاب بعينه و الصحيح التفاوض معها كدولة إرهابية من أجل التخلي عن الإرهاب و المشكلة أنه لا يمكن الوثوق بوعدها لأنها تستخدم التقية و الخداع و لأن الذي يحكم إيران هو الحرس الثوري الإيراني المتطرف و يتم وضع حكومة معتدلة كواجهة فقط من أجل التفاوض مع الغرب .