الذي دعاني لكتابة هذا الموضوع استخفاف الإخوان بمشروع قناة السويس الجديدة و هذه ليست المرة الأولى
فسمة بارزة في الإخوان الاستخفاف و تقزيم إنجازات أوطانهم و تهويل سلبياتها و تهويل انجازات رموزهم و تقزيم سلبياتهم و مغفرتها و لو كانت مثل الجبال
و كونهم يصنعون الرأي العام العربي و الإسلامي فهذا السلوك له أضرار كبيرة و مدمرة لأنه يضعف الحس الوطني و يولد الشعور بالإحباط لدى الشعب و ينزع ثقة الشعب بقيادته و يمزق النسيج الاجتماعي ويضعف الوحدة الوطنية و هذه أهم أسباب صنع الإرهاب و التطرف و عرقلة عجلة النمو و النهوض و التطور
فقد وصف الداعية الإخواني المتطرف وجدي غنيم بأن قناة السويس الجديدة (قد طشت أمه ) و أثارت هذه العبارة سخربة الشعب المصري عبر مواقع التواصل الاجتماعي و أصبحت مثلا
و عند تدشين قطار مرمراي أقام الإخوان العرب المهزومين فكريا ضجة كبرى و تبجحوا به يمنيا و شمالا و وصفوه بمشروع القرن حتى قال أحدهم هل عجزت نساء العرب أن تلد مثلك يا أردوغان و منهم من دعى لمبايعته خليفة للمسلمين
سوف أسوق بعض المعلومات الفنية عن مشروع قناة السويس الجديدة بمصر و مشروع قطار مرمراي باسطنبول تركيا و بعد ذلك أحلل و استخلص العبر و المؤشرات
و التفاصيل في هذا الرابط
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_16.html
فسمة بارزة في الإخوان الاستخفاف و تقزيم إنجازات أوطانهم و تهويل سلبياتها و تهويل انجازات رموزهم و تقزيم سلبياتهم و مغفرتها و لو كانت مثل الجبال
و كونهم يصنعون الرأي العام العربي و الإسلامي فهذا السلوك له أضرار كبيرة و مدمرة لأنه يضعف الحس الوطني و يولد الشعور بالإحباط لدى الشعب و ينزع ثقة الشعب بقيادته و يمزق النسيج الاجتماعي ويضعف الوحدة الوطنية و هذه أهم أسباب صنع الإرهاب و التطرف و عرقلة عجلة النمو و النهوض و التطور
فقد وصف الداعية الإخواني المتطرف وجدي غنيم بأن قناة السويس الجديدة (قد طشت أمه ) و أثارت هذه العبارة سخربة الشعب المصري عبر مواقع التواصل الاجتماعي و أصبحت مثلا
و عند تدشين قطار مرمراي أقام الإخوان العرب المهزومين فكريا ضجة كبرى و تبجحوا به يمنيا و شمالا و وصفوه بمشروع القرن حتى قال أحدهم هل عجزت نساء العرب أن تلد مثلك يا أردوغان و منهم من دعى لمبايعته خليفة للمسلمين
سوف أسوق بعض المعلومات الفنية عن مشروع قناة السويس الجديدة بمصر و مشروع قطار مرمراي باسطنبول تركيا و بعد ذلك أحلل و استخلص العبر و المؤشرات
و التفاصيل في هذا الرابط
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_16.html
تعليق