إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"



    "السعودية نزلت الملعب"

    بقلم : محمد طعيمة


    هكذا علق ناشط مصري، مرحبا، على صفحته بموقع فيس بوك، عقب لحظات فقط من انتهاء بث بيان العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبد العزيز، الذي شدد فيه على دعم المملكة الكامل لـ"الشقيقة مصر، حكومة وشعبا".
    توصيف "الملعب"، وإن عبر عن حِس الفكاهة المصرية المعروف، فقد كشف، أيضا، عن شعور المصريين بتحولهم للوحة تصويب، إقليميا ودوليا، منذ ثورتهم التصحيحية في 30 يونيو الماضي، وتزايد التصويب، ضدهم، منذ فض الاعتصامين المسلحين في ميداني النهضة، بالجيزة، ورابعة العدوية، بالقاهرة.
    أتى بيان العاهل السعودي، فضلا عن تأييده الكامل للشعب المصري ضد "الإرهاب، مستحضرا مواقف لاعبين أخرين، سابقين، مع تحذير حاسم لهم، حتى شعر المصريون انه يواجه الرئيس الأمريكي، باراك أوباما بشكل مباشر، لنجد، مثلا، الكاتب اليساري المعروف، مدحت الزاهد، نائب رئيس تحرير جريدتي الأهالي والبديل اليساريتين، سابقا، يكتب على صفحته، بفيس بوك،: "بيان ملك السعودية، فى رفض التدخل الاجنبى فى شئون مصر، اقوى من بيانات الخارجية والرئاسة المصرية"، هكذا تلقى المصريون البيان بانتشار وترحيب، كهجوم "انضمامي"، إن صحت الاستعارة من لغة المحاكم التي كانت تحاصر في عهد الرئيس المخلوع محمد مرسي.
    عقب البيان، تلقت القاهرة دعما إضافيا من الإمارات والأردن والبحرين، ليشعر المصريون انهم لا يلعبون وحدهم، ضد تحالف إقليمي – دولي، يحمي جماعة الإخوان و "الإرهاب المتأسلم"، كما استقر توصيفها مصريا. تحالف ضم، عربيا: قطر وحماس وتونس، وفروع التنظيم الدولي للإخوان بكافة الدول العربية. وإقليميا: تركيا. ودوليا: أمريكا، والاتحاد الأوروبي.
    حملة مسعورة وحقيقة مختزلة:

    منذ البداية، وفي 30 يونيو، اقرت قطر بالتغيير، مهنئة الرئيس الجديد، عدلي منصور، وتلقت مصر ذات التهنئة من الرئيس التركي عبداله جول، وصمتت حماس وتونس، إلا عن تصريحات لشخصيات، حرصت على وصف موقفها بـ"الفردي"، لتدين "الإنقلاب، وإسقاط الشرعية الدستورية"، وهو ذات الموقف الذي ظل مواظبا عليه رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوجان، ومعظم أعضاء حكومته، وأيضا موقف فضائية الجزيرة القطرية.
    تفاوتت المواقف الغربية بين الصمت، وبين رفض وصف 30 يونيو بالإنقلاب، وسرعة تعاملها مع الوضع الجديد في مصر، تحت شعار "الإسراع بإستعادة المسار الديمقراطي"، وظل الموقف الامريكي متأرجحا، ومنقسما، بعد ان تجاهل الجيش المصري تحذيرات سفيرته، آن باترسون، من الإمتثال لإرادة 30 مليون مصري، طالبوه بعزل الرئيس الإخواني، محمد مرسي. تماما، كما تجاهل الجيش تحذيرات واشنطن من فض ما سمتها "الإعتصامات السلمية".
    مع تنفيذ قرار مجلس الأمن القومي المصري بفض التجمعين المسلحين في رابعة والنهضة، 14 أغسطس الماضي، وما تخلف عنه من خسائر بشرية، انطلقت سهام الانتقادات الإقليمية والدولية، التي صمتت على انتشار الأسلحة في التجمعين، وعلى حرق عشرات الكنائس، وخطف "المعتصمين"، لعشرات المصريين، وثبوت إتهامهم بخطف وتعذيب 56 مصريا، وقتل 26 منهم، فضلا عن المقبرة الجماعية التي اكتشفت أسفل منصة رابعة، وبها 20 ضحية عليها أثار تعذيب واضحة،، ثم العثور على 20 جثة، آخرى، محترقة، أطراف معظمها مبتورة من التعذيب.
    هكذا، تلقت القاهرة خلال يوم واحد، الأربعاء الماضي 14 أغسطس، سيلا من الإنتقادات، بدءا من قطر، المتهمة بدعم وتمويل جماعة الإخوان، والتي ذكرت خارجيتها "نستنكر بشدة طريقة التعامل مع المعتصمين السلميين، والتي أودت بحياة أبرياء عزل منهم". وصعدت إيران لهجتها ضد ما سمتها "المجزرة التي ترتكب بحق الشعب المصري"، ملوحة بـ"إمكانية نشوب حرب أهلية في هذا البلد الإسلامي الكبير"، وتوازي معها، في التصعيد، الرئيس التركي، عبدالله جول، واصفا ما حدث بـ"حمام دم"، وأستخدم رئيس حكومته، رجب طيب أردوجان، تعبير "المذبحة"، داعيا مجلس الأمن والجامعة العربية للتدخل في مصر. ولم يكن بعيدا عنهما موقف حركة حماس، التي خرج أنصارها، في غزة، للتظاهر ضد ما وصفوه"سفك دماء المتظاهرين السلميين"، وفق بيان الحركة بنفس التاريخ.
    ودان الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، "بأشد التعابير حزماً أعمال العنف في القاهرة ضد المتظاهرين"، وعبر الاتحاد الأوروبي عن شعوره "بالأسف لإزهاق الأرواح والإصابات والتدمير في القاهرة"، وأعرب وزير الخارجية البريطاني، ويليام هيج، عن قلقه العميق تجاه تصاعد العنف في مصر، وأدان استخدام القوة لإجلاء المتظاهرين. ولم تختلف ردة فعل باقي العواصم الاوربية، غير أن أقوى إدانة غربية جاءت من البيت الأبيض، الذي أدان "بقوة، العنف ضد المتظاهرين، وإعلان حالة الطوارئ"، في المقابل، وجدت القاهرة "تفهما للإجراءات السيادية المصرية"، من بيانين منفصلين من الرياض وأبوظبي.
    اجتماع مجلس الأمن التشاوري:

    الخميس 15 أغسطس، جاءت أول خطوة "عملية" غربية، بإعلان دولة الدانمارك تجميد معونات خصصتها لمصر خطوة، لم يتوقف عندها كثيرون، تلاها البيان الذي فجر غضبا وطنيا مصريا عارما، صادرا من الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، قائلا: "نستنكر بأشد العبارات، خطوات الحكومة المؤقتة، ونشجب العنف، وندعم حقوق الإنسان الضرورية، ونرفض تطبيق القانون العسكرى الذى يحرم من حقوق الإنسان والحرية". معلنا إلغاء تدريبات النجم الساطع، السنوية المشتركة، مع الجيش المصري، وكاشفا عن انه طلب من مجلس الأمني القومي "إعادة دراسة جوانب العلاقة مع مصر"، ملمحا إلى وقف المعونة الأمريكية للقاهرة.
    غضب المصريين من الموقف الامريكي، الداعم للإخوان، طوال عامين، صاحبه إحساسهم بمؤشرات مؤامرة دولية، بدت ملامحها مع دعوة رئيس الوزراء التركي لمجلس الامن الدولي للإنعقاد، لبحث وقف "المجازر في القاهرة"، مؤيدا بطلب مماثل من فرنسا وبريطانيا وأستراليا، لمناقشة "الأزمة المصرية".
    رغم أن إجتماع مجلس الأمن، ليل الخميس الجمعة، لم يخرج بموقف محدد، مكتفيا بـ"حث جميع الأطراف على إنهاء العنف، والتحلي بأقصى درجات ضبط النفس، والمضي قدماً في المصالحة الوطنية". إلا أن المصريين شعروا بأن الدائرة تضيق حولهم، مع تصاعد الإرهاب داخليا، على أيدي جماعة الإخوان.
    وأتى بيان الملك السعودي، ليفك الدائرة تماما. فهو لم يقتصر على الدعم الكامل، إذا بدا حريصا على التعبير عن تضامن "اخوي"، باستعماله تعبيرات مثل: "وطننا الثاني"، و"دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية، والعربية، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء"، و"مصر الإسلام، والعروبة، والتاريخ المجيد".
    غير أن ما توقف عنده المصريون، أكثر، هو رفضه الحاسم للانتقادات التي وجهت للقاهرة، محذرا من "أن كل من يتدخل فى شئون مصر الداخلية يوقد نار الفتنة"، وانه سيأتي يوما، بعد أن تعبر مصر إلى بر الأمان، "يدرك هؤلاء بأنهم أخطأوا يوم لا ينفع الندم". ومتهما خصوم القاهرة، وشعبها، بـ"عدو كاره"، و"حاقد"، ومذكرا من لا يدعمها بأن "الساكت على الحق، شيطانا اخرس".
    "السعودية نزلت الملعب"، ليس مجرد تعبير، فرح، لناشط مصري، لقي دعما قويا في وقت عصيب، بل تحول في موازين الملعب الدولي، فبالرياض اقتدت عواصم عربية، وستلحقها آخرى، عربية وإسلامية، وستعيد عواصم عربية، كقطر، حساباتها، وأيضا غربية، مثل باريس، التي تراجعت خطوة للخلف،باستبعاد وزير خارجيتها وقف أي مساعدات من الإتحاد ودوله لمصر، بعد تصريحات لمفوضة الشؤون الخارجية للإتحاد، كاترين آشتون، بانها تبحث مع أعضاءه "الإجراءات المناسبة التي يتخذونها ضد الحكومة المؤقتة في مصر".
    هكذا، عادلت الرياض الموقف الدولي، ويبقى الحسم داخليا، والمؤكد أن القدر سيستجيب لرغبة الشعب المصري في حياة كريمة.



    الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية" | Alarabiya Studies










  • #2
    رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

    اجزم ان ما تلعبة دول الخليج وخاصة السعودية من دور هو بارتياح امريكي ان لم يكن بدعم منها وضوء اخضر
    فهي بذلك الدور تحافظ على موقع مصر الغربي وعدم انزلاقها للمعسكر الاخر وفي نفس الوقت تعطي الحرية للغرب والامريكان ان يصرحوا بمواقفهم الهزلية لكي لا تنفضح صورهم امام العالم وامام شعوبهم بأنهم حماة الديمقراطية

    تعليق


    • #3
      رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

      حان الوقت ليعرف العالم ان العرب لايتخلون عن بعضهم البعض

      تعليق


      • #4
        رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

        السعودية نزلت الملعب ؟؟؟؟ ليه كنا في دكه الاحتياط مثلا ؟! عموما
        ------------------------------------------
        كلنا نعرف أن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والولايات المتحدة لا تتحدث عن ديموقراطية ولا عن حرية ولا تهتم لدم مسلم يسفك .... إلى ماذا تهدف الولايات المتحدة ومن عاونها ؟؟؟ ماهي المكاسب التي سوف يحصلون عليها ؟؟؟


        تعليق


        • #5
          رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

          المشاركة الأصلية بواسطة ALHARBI مشاهدة المشاركة
          اجزم ان ما تلعبة دول الخليج وخاصة السعودية من دور هو بارتياح امريكي ان لم يكن بدعم منها وضوء اخضر
          فهي بذلك الدور تحافظ على موقع مصر الغربي وعدم انزلاقها للمعسكر الاخر وفي نفس الوقت تعطي الحرية للغرب والامريكان ان يصرحوا بمواقفهم الهزلية لكي لا تنفضح صورهم امام العالم وامام شعوبهم بأنهم حماة الديمقراطية
          بارتياح امريكي ؟!! ... هذي المهزلة تسويها قطر واشكالها مو المملكة العربية السعودية ولا تتوقع من واحد مثل الامير سعود الفيصل شافاه الله وعافاه أنه يسوي حركة غبية مثل هذي عشان عيون الولايات المتحدة ... كان يمكن للولايات المتحدة تقول مصر تحارب الارهاب ماهي امريكا بتحارب الارهاب من 2001 .... ان كان ما تقوله صحيح وانا اجزم بغير ذلك فسوف تخسر المملكة ثقلها السياسي على الصعيدين الاقليمي والدولي


          تعليق


          • #6
            رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

            المشاركة الأصلية بواسطة ALHARBI مشاهدة المشاركة
            اجزم ان ما تلعبة دول الخليج وخاصة السعودية من دور هو بارتياح امريكي ان لم يكن بدعم منها وضوء اخضر
            فهي بذلك الدور تحافظ على موقع مصر الغربي وعدم انزلاقها للمعسكر الاخر وفي نفس الوقت تعطي الحرية للغرب والامريكان ان يصرحوا بمواقفهم الهزلية لكي لا تنفضح صورهم امام العالم وامام شعوبهم بأنهم حماة الديمقراطية
            جزم في غير محله ،،، الإخوان يجدون دعم غربي كبير وما رعايتهم وتمويلهم من قبل قطر
            وسيطرتهم على أكاديمية التغيير التي يديرها قريب القرضاوي والتي قصت شريط افتتاحها
            الشيخة كوندوليزا رايس إلا دليلا على علاقاتهم المشبوهه ،،،
            يقول الدكتور عبدالله النفيسي في احد كتبه أن أقصى ما يتمناه الأمريكان أن يجدوا حزبا
            إسلاميا يؤمن بالشرعية الديمقراطية لا بالشرعية الإسلامية ،،، وقد وجدوا ذلك وأنا أقول
            ليتهم يريدون لنا شرعية ديمقراطية ،،،، مشروعهم في المنطقة أكبر واشمل ،،،،

            تعليق


            • #7
              رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

              مقال اعجبني في الشرق الاوسط


              الدور السعودي والخلاف مع واشنطن
              مقالات انهمرت في الإعلام الأميركي خلال الأيام القليلة الماضية تتجادل حول الدور السعودي في المنطقة، بعد أن كانت في السابق تستنتج أن دورها غائب خارج حدودها. هل نكأها الموقف السعودي الرسمي الصريح المؤيد للتغيير في مصر؟ أم أنها زيارة رئيس الاستخبارات السعودية إلى موسكو، وما شاع حول تطوير العلاقة مع روسيا؟ أم قبله، عندما جرى تغيير قيادة الثورة السورية في مطلع الشهر الماضي، وقيل إن ذلك جهز في المطبخ السعودي؟
              طبعا، كل هذه الأحداث تقع في دائرة الجغرافيا السعودية، وليس كثيرا أن يكون لها تأثير، أو حضور، وهناك دول يدها طويلة في هذه الدائرة، من إيران غير العربية، إلى قطر الصغيرة، تفعل الشيء نفسه!
              وليس كل ما كُتب يستحق النقاش. رأيان متناقضان بعض الشيء في الـ«نيويورك تايمز»؛ الأول لدينيس روس، والثاني لبروس رايدلي، وكلاهما يعرف المنطقة مثل راحة يده. دينيس، الذي عمل نائبا لوزيرة الخارجية وكذلك في الأمن القومي، يثير تساؤلا: «هل سياستنا تجعل السعودية حليفا استراتيجيا في المنطقة لأميركا أم حليفا خطيرا ضدها؟». ثم يضع الأزمة في إطارها بأن السعودية وجدت نفسها بسبب الغياب الأميركي مهدَدة شرقا وغربا. إيران نووية، ومصر إخوانية. فقد اعتلى السلطة «الإخوان المسلمون»، وهم تاريخيا حلفاء إيران. فور تسلمهم السلطة ديمقراطيا مدت السعودية يدها لحكومة الرئيس محمد مرسي، مهنئة، ودعمته بثلاثة مليارات دولار، واستقبلته في جدة بترحاب فاجأ «الإخوان» أنفسهم. لكن مرسي ما لبث أن اتجه إلى إيران، وفتح الباب لأحمدي نجاد، كأول رئيس إيراني يطأ القاهرة منذ ثورة الخميني!

              في صراع المنطقة، تستطيع الولايات المتحدة تغيير تحالفاتها، كما فعلت في العراق، لكن دول المنطقة لا تملك هذا الترف. وبالنسبة للرياض أصبح الوضع مرعبا، فإيران خامنئي شرقها، ومصر الإخوانية الإيرانيو الهوى غربها، وعراق المالكي الإيراني شمالها. حصار ضد السعودية لم يسبق له مثيل في تاريخ المنطقة! كما أن إفشال الثورة الشعبية في سوريا يعني أيضا تمكين إيران من الهيمنة شبه الكاملة على خريطة المنطقة؛ العراق وسوريا ولبنان وغزة ومصر والسودان، أمر يستحيل أن تستسلم له السعودية مهما سبّب من توتر في علاقاتها مع الولايات المتحدة.

              دينيس روس الذي يتفهم هذا الجانب، وفق تفسيري له، يعتقد أن الحل ليس في توسيع الخلاف مع الرياض، بل الاستفادة من أفضل ما عند السعوديين، وهو نفوذهم الهائل في المنطقة، والتأثير على العسكر في مصر إيجابيا، بالتحول ديمقراطيا.
              أما بروس رايدلي، وهو مسؤول سابق في الاستخبارات الأميركية وسبق أن كلفه الرئيس باراك أوباما بمهام رئيسة، فقد كتب بإيجاز شديد أفضل توصيف للعلاقة المتطابقة المتناقضة التي سأكمل الحديث عنها في عمود الغد.

              تعليق


              • #8
                رد: الرياض تعادل واشنطن ... اللاعبون الدوليون و"الثورة المصرية"

                المشاركة الأصلية بواسطة ALHARBI مشاهدة المشاركة
                اجزم ان ما تلعبة دول الخليج وخاصة السعودية من دور هو بارتياح امريكي ان لم يكن بدعم منها وضوء اخضر
                فهي بذلك الدور تحافظ على موقع مصر الغربي وعدم انزلاقها للمعسكر الاخر وفي نفس الوقت تعطي الحرية للغرب والامريكان ان يصرحوا بمواقفهم الهزلية لكي لا تنفضح صورهم امام العالم وامام شعوبهم بأنهم حماة الديمقراطية
                هذي امريكا ياعزيزي الكلمة محسوبه عليها وهيبتها العالمية لن تفرط فيها بسبب مجاملتها للسعودية وغيرها ..
                ولو كان كلامك صحيح لماذا ذهب بندر بن سلطان وأشار عليه زيارة مصر لإعادة العلاقات من جديد، هذا هو الانزلاق للمعسكر الأخر الذي تتحدث عنه ياعزيزي ويبدو ان سيحدث من جديد ان لم تتوقف امريكا عن مخططها ..
                يا وطنى الحبيب اين تسير بك الايام وماذا يحاك لك من قبل الاعداء..
                هل تدري ما يفعلون بك يا وطني..

                تعليق

                ما الذي يحدث

                تقليص

                المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                من نحن

                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                تواصلوا معنا

                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                editor@nsaforum.com

                لاعلاناتكم

                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                editor@nsaforum.com

                يعمل...
                X