هرب النائب الشيعي بمجلس الأمة الكويتي عبدالحميد دشتي إلى الساحل السوري الذي يسيطر عليه نظام الأسد بعد إعلان الكويت الكشف عن خلية "حزب الله" .
ونشرت وسائل إعلامية أن المتهم الرئيسي فى قضية خلية حزب الله هو رضا باقر دشتي قريب ونسيب النائب الشيعي عبدالحميد دشتي.
وقام دشتي بنشر عدة صورة له فى مزرعته بالساحل السوري على موقع تويتر فور وصوله إلى هناك، وادعى أنه وصل لسوريا للراحة والاستجمام.
وأعلنت وزارة الداخلية الكويتية، الخميس الماضي، عن "تمكن الأجهزة الأمنية، من ضبط ثلاثة من أعضاء خلية إرهابية، وترسانة ضخمة من الأسلحة والذخائر، والمواد المتفجرة".
وتحقق النيابة العامة الكويتية مع أعضاء الخلية الإرهابية منذ الخميس الماضي، بحسب بيان لوزارة الداخلية.
وكان النائب العام الكويتي ضرار العسعوسي أصدر في وقت سابق الأحد قرارا بمنع نشر أي أخبار أو بيانات حول قيام مجموعة من المواطنين الكويتيين بحيازة كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر والمتفجرات وارتباطهم باحدى التنظيمات الارهابية.
وكانت صحيفة الأنباء الكويتية (خاصة)، قالت في عددها الصادر يوم السبت، نقلا عن مصادر أمنية (لم تذكرها)، إن المتهمين اعترفوا بأنهم سافروا إلى لبنان أكثر من مرة، وأنهم كانوا يحرصون على عدم التوجه مباشرة إلى لبنان، للقاء قيادات في حزب الله.
وأضافت أن المتهم الأول(لم تسمّه) "اعترف بأنه التقى بقيادات فاعلة في حزب الله عام 1996، وأنه تم تجنيده في تلك الفترة، وإعطاؤه مبالغ مالية تجاوزت 100 ألف دولار، كما أقر بقية المتهمين بسفرهم إلى لبنان وتلقيهم مبالغ مالية"، مشيرةً "أن التحقيقات أظهرت أن المتهم الأول هو من قام بتجنيد بقية الموقوفين".
وتتكون الخلية (بحسب إعلان وزارة الداخلية)، من ثلاثة كويتيين (شيعة)، هم (حسن .ح) من مواليد 1968، و(حسن .ط) من مواليد 1980، و(ع.ح) من مواليد 1981 .
وقالت الداخلية في بيان صدر عنها، الخميس الماضي، إن الأسلحة والذخائر خُبأت في حفرة عميقة ومحصنة بالخرسانة، بأحد المنازل، بمنطقة العبدلي الحدودية (شمال)، كما كشف البيان أن الأسلحة التي عثر عليها تضم، 19 ألف كيلو غرام من الذخيرة المتنوعة، و144 كيلو غرام متفجرات متنوعة من مادتي TNT، PE4، شديدتي الانفجار، ومواد أخرى، و65 سلاحا متنوعا، و204 قنابل يدوية، إضافةً إلى صواعق كهربائية.
ونشرت وسائل إعلامية أن المتهم الرئيسي فى قضية خلية حزب الله هو رضا باقر دشتي قريب ونسيب النائب الشيعي عبدالحميد دشتي.
وقام دشتي بنشر عدة صورة له فى مزرعته بالساحل السوري على موقع تويتر فور وصوله إلى هناك، وادعى أنه وصل لسوريا للراحة والاستجمام.
وأعلنت وزارة الداخلية الكويتية، الخميس الماضي، عن "تمكن الأجهزة الأمنية، من ضبط ثلاثة من أعضاء خلية إرهابية، وترسانة ضخمة من الأسلحة والذخائر، والمواد المتفجرة".
وتحقق النيابة العامة الكويتية مع أعضاء الخلية الإرهابية منذ الخميس الماضي، بحسب بيان لوزارة الداخلية.
وكان النائب العام الكويتي ضرار العسعوسي أصدر في وقت سابق الأحد قرارا بمنع نشر أي أخبار أو بيانات حول قيام مجموعة من المواطنين الكويتيين بحيازة كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر والمتفجرات وارتباطهم باحدى التنظيمات الارهابية.
وكانت صحيفة الأنباء الكويتية (خاصة)، قالت في عددها الصادر يوم السبت، نقلا عن مصادر أمنية (لم تذكرها)، إن المتهمين اعترفوا بأنهم سافروا إلى لبنان أكثر من مرة، وأنهم كانوا يحرصون على عدم التوجه مباشرة إلى لبنان، للقاء قيادات في حزب الله.
وأضافت أن المتهم الأول(لم تسمّه) "اعترف بأنه التقى بقيادات فاعلة في حزب الله عام 1996، وأنه تم تجنيده في تلك الفترة، وإعطاؤه مبالغ مالية تجاوزت 100 ألف دولار، كما أقر بقية المتهمين بسفرهم إلى لبنان وتلقيهم مبالغ مالية"، مشيرةً "أن التحقيقات أظهرت أن المتهم الأول هو من قام بتجنيد بقية الموقوفين".
وتتكون الخلية (بحسب إعلان وزارة الداخلية)، من ثلاثة كويتيين (شيعة)، هم (حسن .ح) من مواليد 1968، و(حسن .ط) من مواليد 1980، و(ع.ح) من مواليد 1981 .
وقالت الداخلية في بيان صدر عنها، الخميس الماضي، إن الأسلحة والذخائر خُبأت في حفرة عميقة ومحصنة بالخرسانة، بأحد المنازل، بمنطقة العبدلي الحدودية (شمال)، كما كشف البيان أن الأسلحة التي عثر عليها تضم، 19 ألف كيلو غرام من الذخيرة المتنوعة، و144 كيلو غرام متفجرات متنوعة من مادتي TNT، PE4، شديدتي الانفجار، ومواد أخرى، و65 سلاحا متنوعا، و204 قنابل يدوية، إضافةً إلى صواعق كهربائية.
تعليق