تشارك القوات الجوية الملكية السعودية وعلى مدار شهر ابتداء من الأسبوع المقبل في تمرينين مختلفين، يقامان في كل من المملكة المتحدة «بريطانيا» وتركيا، وذلك لرفع قدرات السلاح الجوي وإظهار ما وصل إليه من تطور عسكري.
وأعلنت وزارة الدفاع أمس الثلاثاء عن صدور موافقة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين البحث والإنقاذ القتالي «النور 2013» والذي سيقام في جهورية تركيا مطلع شهر ذي القعدة المقبل.
كما تشارك القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين «العلم الأخضر 2013م» مع القوات الجوية الملكية البريطانية والتي ستنطلق الأسبوع المقبل وتستمر حتى بداية شهر ذي القعدة في قاعدة كوننزبي الجوية بالمملكة المتحدة.
وتأتي هذه التمارين وفق خطط القوات الجوية الملكية السعودية وبرامجها التدريبية السنوية والتي يتم جدولتها مسبقا لتنمية وتطوير مهارات الأطقم الجوية والفنية التي بدورها ترفع مستوى جاهزيتها القتالية.
وتطبق القوات الجوية الملكية السعودية خلال تمارينها المشتركة كافة التدريبات القتالية والحربية لجميع الفرضيات.
يذكر أن القوات الجوية الملكية السعودية تشهد تطورا في قدراتها الجوية القتالية وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي، وتحديث أسطولها القتالي، ما جعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
وكانت القوات الجوية الملكية السعودية قد دشنت أول طائرة (F-15SA) وتعرف باسم «النسر المقاتل» وتعد من أفضل ما توصلت له صناعة الطائرات العسكرية المقاتلة لما تحمله من إلكترونيات متقدمة وقدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، ونجحت المملكة وعبر القوات الجوية الملكية السعودية في إبرام صفقة لامتلاك هذا النوع من الطائرات القتالية المتطورة على مستوى العالم.
ويأتي تسلم الطائرة الأولى من طائرة (F-15SA) ضمن صفقة عسكرية لشراء وامتلاك 84 طائرة مقاتلة من نفس النوع، وذلك ضمن خطط القوات الجوية الملكية السعودية، لتحديث أسطولها من المقاتلات إيذانا بدخول عصر جديد في قدرة طائراتها المقاتلة، بما يجعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
كما نجحت المملكة قبل عامين «ديسمبر 2011م» في إبرام اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر برنامج المبيعات الخارجية في وزارة الدفاع الأمريكية لشراء طائرات متطورة وتحديث طائرات قتالية لتوفير أفضل القدرات الدفاعية للقوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها.
وضمت الاتفاقية شراء 84 طائرة مقاتلة من نوع (F-15 SA) المتطورة، وتحديث 70 طائرة من نوع (F-15) الموجودة حاليا لدى القوات الجوية الملكية السعودية، إضافة إلى 70 طائرة عمودية قتالية من نوع أباتشي الجيل الثالث، و72 طائرة عمودية متعددة الأغراض من نوع بلاك هوك، و36 طائرة استطلاع عمودية مسلحة من نوع (إي إتش 60 آي)، و12 طائرة عمودية من نوع (إم دي 530 إف). كما تشمل الاتفاقية الذخيرة وقطع الغيار والصيانة والتدريب والمساندة على مدى سنوات عديدة لضمان حصول المملكة على أعلى مستوى ممكن من القدرات الدفاعية لحماية شعبها وأراضيها.
وأعلنت وزارة الدفاع أمس الثلاثاء عن صدور موافقة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين البحث والإنقاذ القتالي «النور 2013» والذي سيقام في جهورية تركيا مطلع شهر ذي القعدة المقبل.
كما تشارك القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين «العلم الأخضر 2013م» مع القوات الجوية الملكية البريطانية والتي ستنطلق الأسبوع المقبل وتستمر حتى بداية شهر ذي القعدة في قاعدة كوننزبي الجوية بالمملكة المتحدة.
وتأتي هذه التمارين وفق خطط القوات الجوية الملكية السعودية وبرامجها التدريبية السنوية والتي يتم جدولتها مسبقا لتنمية وتطوير مهارات الأطقم الجوية والفنية التي بدورها ترفع مستوى جاهزيتها القتالية.
وتطبق القوات الجوية الملكية السعودية خلال تمارينها المشتركة كافة التدريبات القتالية والحربية لجميع الفرضيات.
يذكر أن القوات الجوية الملكية السعودية تشهد تطورا في قدراتها الجوية القتالية وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي، وتحديث أسطولها القتالي، ما جعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
وكانت القوات الجوية الملكية السعودية قد دشنت أول طائرة (F-15SA) وتعرف باسم «النسر المقاتل» وتعد من أفضل ما توصلت له صناعة الطائرات العسكرية المقاتلة لما تحمله من إلكترونيات متقدمة وقدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، ونجحت المملكة وعبر القوات الجوية الملكية السعودية في إبرام صفقة لامتلاك هذا النوع من الطائرات القتالية المتطورة على مستوى العالم.
ويأتي تسلم الطائرة الأولى من طائرة (F-15SA) ضمن صفقة عسكرية لشراء وامتلاك 84 طائرة مقاتلة من نفس النوع، وذلك ضمن خطط القوات الجوية الملكية السعودية، لتحديث أسطولها من المقاتلات إيذانا بدخول عصر جديد في قدرة طائراتها المقاتلة، بما يجعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
كما نجحت المملكة قبل عامين «ديسمبر 2011م» في إبرام اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر برنامج المبيعات الخارجية في وزارة الدفاع الأمريكية لشراء طائرات متطورة وتحديث طائرات قتالية لتوفير أفضل القدرات الدفاعية للقوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها.
وضمت الاتفاقية شراء 84 طائرة مقاتلة من نوع (F-15 SA) المتطورة، وتحديث 70 طائرة من نوع (F-15) الموجودة حاليا لدى القوات الجوية الملكية السعودية، إضافة إلى 70 طائرة عمودية قتالية من نوع أباتشي الجيل الثالث، و72 طائرة عمودية متعددة الأغراض من نوع بلاك هوك، و36 طائرة استطلاع عمودية مسلحة من نوع (إي إتش 60 آي)، و12 طائرة عمودية من نوع (إم دي 530 إف). كما تشمل الاتفاقية الذخيرة وقطع الغيار والصيانة والتدريب والمساندة على مدى سنوات عديدة لضمان حصول المملكة على أعلى مستوى ممكن من القدرات الدفاعية لحماية شعبها وأراضيها.
تعليق