تعاون في مجال الدفاع الفضائي بين إسرائيل والولايات المتحدة يهدف إلى ضمان تقليل فرص اصطدام الأقمار الصناعية
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، امس الاثنين، أن إسرائيل والولايات المتحدة وقعتا اتفاق تعاون بينهما لتعقب الأجسام الغريبة التي تدور في الفضاء الخارجي تفاديا لتصادم بعضها ببعض.
وبتوقيع هذه الاتفاقية، انضمت إسرائيل لعملية الرصد التي تقودها الولايات المتحدة وبموجبها تتم الأنشطة الفضائية بأمان وبصورة دائمة
والدول التي تتعاون في هذا المجال بالفعل مع الولايات المتحدة هي بريطانيا وكوريا الجنوبية وفرنسا وكندا وإيطاليا واليابان وأستراليا، وألمانيا، وكذلك وكالة الفضاء الأوروبية.
وقد تم توقيع هذه الاتفاقات نظرا لتكاثر الأقمار الصناعية التي تدور في الفضاء. والهدف هو تحسين رصد المعلومات حول حركة الأجسام في الفضاء لجميع البلدان المعنية، وبالتالي زيادة سلامة الأقمار الصناعية، التي تعتبر حيوية للحياة اليومية في مجالات مثل الاتصالات والملاحة والتنبؤ بالطقس.
وفي السنوات الأخيرة، ارتفع عدد الأقمار الصناعية التي تطلق في الفضاء بشكل مطرد، وكذلك عدد من الجهات الفاعلة الحكومية والخاصة التي تملك الأقمار الصناعية.
ونتيجة لذلك، أصبحت المدارات القريبة من الأرض مزدحمة بشكل متزايد.
وهذا يجعل المتابعة المستمرة والفعالة من الأجسام المتحركة من خلال ضرورية الفضاء.كل بلد يفعل الرصد الخاصة بها، ولكن من خلال تبادل المعلومات، تكون الإنذارات أكثر دقة لتفادي الاصطدامات المحتملة.هذه المعلومات ضرورية لا سيما عند إطلاق قمر صناعي أو عند المناورة في المدار، وأيضا عندما تكون هناك اضطرابات كهرومغناطيسية.
ووقع الاتفاقية كل من مديرية الفضاء في وزارة الدفاع نيابة عن إسرائيل والقيادة الاستراتيجية في الجيش الأمريكي نيابة عن الولايات المتحدة.
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، امس الاثنين، أن إسرائيل والولايات المتحدة وقعتا اتفاق تعاون بينهما لتعقب الأجسام الغريبة التي تدور في الفضاء الخارجي تفاديا لتصادم بعضها ببعض.
وبتوقيع هذه الاتفاقية، انضمت إسرائيل لعملية الرصد التي تقودها الولايات المتحدة وبموجبها تتم الأنشطة الفضائية بأمان وبصورة دائمة
والدول التي تتعاون في هذا المجال بالفعل مع الولايات المتحدة هي بريطانيا وكوريا الجنوبية وفرنسا وكندا وإيطاليا واليابان وأستراليا، وألمانيا، وكذلك وكالة الفضاء الأوروبية.
وقد تم توقيع هذه الاتفاقات نظرا لتكاثر الأقمار الصناعية التي تدور في الفضاء. والهدف هو تحسين رصد المعلومات حول حركة الأجسام في الفضاء لجميع البلدان المعنية، وبالتالي زيادة سلامة الأقمار الصناعية، التي تعتبر حيوية للحياة اليومية في مجالات مثل الاتصالات والملاحة والتنبؤ بالطقس.
وفي السنوات الأخيرة، ارتفع عدد الأقمار الصناعية التي تطلق في الفضاء بشكل مطرد، وكذلك عدد من الجهات الفاعلة الحكومية والخاصة التي تملك الأقمار الصناعية.
ونتيجة لذلك، أصبحت المدارات القريبة من الأرض مزدحمة بشكل متزايد.
وهذا يجعل المتابعة المستمرة والفعالة من الأجسام المتحركة من خلال ضرورية الفضاء.كل بلد يفعل الرصد الخاصة بها، ولكن من خلال تبادل المعلومات، تكون الإنذارات أكثر دقة لتفادي الاصطدامات المحتملة.هذه المعلومات ضرورية لا سيما عند إطلاق قمر صناعي أو عند المناورة في المدار، وأيضا عندما تكون هناك اضطرابات كهرومغناطيسية.
ووقع الاتفاقية كل من مديرية الفضاء في وزارة الدفاع نيابة عن إسرائيل والقيادة الاستراتيجية في الجيش الأمريكي نيابة عن الولايات المتحدة.