وتدرس ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما في 19 آب/أغسطس مستقبل القوة الاميركية المشاركة في القوات المتعددة الجنسيات المرابطة في شبه جزيرة سيناء في ظل تعاظم قوة الجماعات الاسلامية المسلحة في هذه المنطقة وتدهور الوضع الامني فيها.
ونقلت وكالة انباء "اسوشييتد برس" عن مصادر "ان الخيارات التي تتم دراستها تشمل تعزيز اجراءات حماية القوة الاميركية وحتى سحب هذه القوة كليا من سيناء.
ويبلغ عدد افراد القوة حوالي 700 جندي لا يحملون الا اسلحة خفيفة ومعدات عسكرية قليلة بموجب معاهدة السلام الاسرائيلية المصرية.
كما اكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ان الولايات المتحدة قلقة من تدهور الوضع الامني في شمال سيناء وانها على اتصال بالحكومة المصرية لبحث هذا الموضوع.
ونقلت وكالة انباء "اسوشييتد برس" عن مصادر "ان الخيارات التي تتم دراستها تشمل تعزيز اجراءات حماية القوة الاميركية وحتى سحب هذه القوة كليا من سيناء.
ويبلغ عدد افراد القوة حوالي 700 جندي لا يحملون الا اسلحة خفيفة ومعدات عسكرية قليلة بموجب معاهدة السلام الاسرائيلية المصرية.
كما اكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ان الولايات المتحدة قلقة من تدهور الوضع الامني في شمال سيناء وانها على اتصال بالحكومة المصرية لبحث هذا الموضوع.