بلغت قيمة عقود الشركات الاماراتية العاملة في البرنامج النووي السلمي الإماراتي نحو 9.15 مليار درهم إماراتي في 18 آب/أغسطس. وذلك في إطار جهود " مؤسسة الإمارات للطاقة النووية " الرامية لتطوير القطاع النووي في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع سلسلة موردين محليين مما سيسهم في تعزيز النمو الاقتصادي للدولة.
وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية إن العقود خلال السنوات الخمس الماضية منحت لنحو 1100 شركة إماراتية لتوريد مجموعة من الخدمات والمواد المستخدمة في العمليات الإنشائية لأولى محطات الطاقة النووية السلمية لإنتاج الكهرباء في موقع براكة في المنطقة الغربية في أبوظبي وذلك بالتعاون مع الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" المقاول الرئيسي للمشروع.
وأوضحت المؤسسة أن شركات حديد الإمارات والإسمنت الوطنية ودبي المحدودة للكابلات " دوكاب" والجرافات البحرية الوطنية ومجموعة بينونة الغربية وشركة هلالكو هي من أبرز الشركات الإماراتية التي تعاقدت معها في هذا الإطار هي.
وقال سعادة المهندس محمد إبراهيم الحمادي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية .. إن من العوامل الرئيسية في قرار دولة الإمارات المتعلق بتطوير برنامج سلمي للطاقة النووية هو تطوير قطاع صناعي جديد يدعم سياسة التنويع الاستراتيجي والنمو الاقتصادي في الدولة ولهذا عملت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية منذ إنشائها على تحقيق ودعم هذه الرؤية.
وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية إن العقود خلال السنوات الخمس الماضية منحت لنحو 1100 شركة إماراتية لتوريد مجموعة من الخدمات والمواد المستخدمة في العمليات الإنشائية لأولى محطات الطاقة النووية السلمية لإنتاج الكهرباء في موقع براكة في المنطقة الغربية في أبوظبي وذلك بالتعاون مع الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" المقاول الرئيسي للمشروع.
وأوضحت المؤسسة أن شركات حديد الإمارات والإسمنت الوطنية ودبي المحدودة للكابلات " دوكاب" والجرافات البحرية الوطنية ومجموعة بينونة الغربية وشركة هلالكو هي من أبرز الشركات الإماراتية التي تعاقدت معها في هذا الإطار هي.
وقال سعادة المهندس محمد إبراهيم الحمادي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية .. إن من العوامل الرئيسية في قرار دولة الإمارات المتعلق بتطوير برنامج سلمي للطاقة النووية هو تطوير قطاع صناعي جديد يدعم سياسة التنويع الاستراتيجي والنمو الاقتصادي في الدولة ولهذا عملت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية منذ إنشائها على تحقيق ودعم هذه الرؤية.