
المقاتلات بشكل عام تعتبر أسرع من القاذفات، ولكن في الستينات قامت روسيا بتصنيع قاذفة أسرع من الصوت، حيث تبلغ سرعتها حوالي 3200 كيلومتر في الساعة.
"تي ـ 4" هي قاذفة نووية سرعتها (3 ماخ) أي ثلاثة أضعاف سرعة الصوت وتستطيع الطيران على ارتفاع 26.400 متر وتعرف باسم "الطائرة ـ 100" أو " سكوتا".
واطلق عليها على الفور اسم "قاتلة حاملة الطائرات" وذلك لأن الطائرة تُعد إضافة إلى كونها قاذفة استراتيجية فهي تحمل صواريخ مضادة للسفن، وهي تضاهي القاذفة الاستراتيجية الأمريكية (إكس بي ـ 70)، لكن تم تطويرها للقيام بمهام استطلاع والتصدي لحاملات الطائرات.
الهدف من صنع هذه القاذفة الفرط صوتية هو لكي تنافس القاذفة الأمريكية ХВ-70 فالكيري وطائرة الاستطلاع SR-71، وقام بصنعها "توبوليف" و"ياكوفليف" و"سوخوي".
أول طلعة قامت بها الطائرة كانت عام 1972، لكنها الآن تقبع في مقبرة الطائرات بالعاصمة الروسية موسكو.
واطلق عليها على الفور اسم "قاتلة حاملة الطائرات" وذلك لأن الطائرة تُعد إضافة إلى كونها قاذفة استراتيجية فهي تحمل صواريخ مضادة للسفن، وهي تضاهي القاذفة الاستراتيجية الأمريكية (إكس بي ـ 70)، لكن تم تطويرها للقيام بمهام استطلاع والتصدي لحاملات الطائرات.
الهدف من صنع هذه القاذفة الفرط صوتية هو لكي تنافس القاذفة الأمريكية ХВ-70 فالكيري وطائرة الاستطلاع SR-71، وقام بصنعها "توبوليف" و"ياكوفليف" و"سوخوي".
أول طلعة قامت بها الطائرة كانت عام 1972، لكنها الآن تقبع في مقبرة الطائرات بالعاصمة الروسية موسكو.