فكرت في الوصف المناسب للإخوان فتوصلت لهذا الوصف (الإخوان سرطان الأمة )
لأنهم يظهرون غيرتهم على الإسلام و أنهم يحملون هموم الأمة فاغترت بهم الشعوب و منحوهم ثقتهم و الحقيقة هم داء عضال خبيث إذا تمكنوا من جسد أي بلد قتلوه و سلموه جثة هامدة لأعداء الأمة الفرس و لا يكتفون بذلك فيتهمون أكبر داعم للشعوب دول الخليج و خاصة السعودية بقتله ليثيروا أحقاد العرب و المسلمين عليهم
فجئت لأكتبه في فيس بوك فوجدت أكثر من ضابط حر يطلق هذا الوصف عليهم فازددت ثقة بأن الضباط في العالم العربي من أوعى الشعوب العربية و من أكثرهم وطنية و شعور بالمسؤولية و هذه القناعة تولدت لدي من خلال تجربة و حوار معهم في المنتديات و مواقع التواصل الاجتماعي فوجدتهم يتقبلون الطرح العقلي المنطقي و يغيرون قناعاتهم إذا تحدثت معهم بالمنطق و الحجة و الدليل و و جدتهم يلتزمون بأدب الحوار بخلاف الإخوان تماما فلا يتقنون سوى كيل التهم و توزيع صكوك الخيانة و النفاق و الصهينة مثل شبيحة الأسد و إيران و كثير منهم يحمل أعلى الشهادات العلمية
فأصبح حلمي أن ارى إخواني يفكر بعقله و لا يرد رد آلي برمج عليه و شجاع لا يكذب يعترف بإخوانيته فتجد أحدهم يدافع عن الإخوان دفاع المستميت و يختم كلامه إنني لست إخواني فإذا لم تكن هذه إخوانية فما هي الإخوانية ؟؟؟!!!!
و لذلك عرفت سببب تهميش الإخوان للضباط الأحرار و إقصائهم و القضاء على الجيش الحر و تشويه سمعته بنظر الشعب لنزع الثقة منهم لأن لهم عقل و عزة و كرامة و هم يريدون أناس تقاد كالقطيع دون تفكير
و عملوا على تقوية الفصائل المتطرفة التي تقاد من جهلة الناس لكي يوجهونهم كما يشاؤون و بما يخدم مشروعهم الإخواني الفارسي
و الفريق ضاحي خلفان أكثر مسؤول عربي يحذر من خطرهم منذ عدة سنوات
حتى لا يأنيني إخواني و يقول لي هذا عميل أمريكي لا يأخذ بكلامه
أقول له أنظر ماذا يقول عن يقول عن الامريكان مواجهة و ليس مثلكم تطأطؤون الرأس أمامهم و تطعنون بهم في سراديبكم
كلمة ضاحي خلفان التي تحرج الإخوان
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_64.html
و خير شاهد على أن الضباط من أوعى الشعوب العربية فيوم كانت معظم الشعوب العربية تهلل لمقاومة و ممانعة إيران و اتباعها
كان جنرالات مصر يقطعون العلاقات معها و عرفوا خطر المشروع الإيراني الفارسي منذ ثلاثين سنة فقطعوا العلاقات مع النظام الإيراني الخميني منذ استلامهم السلطة
و أعادها و بقوة رمز الإخوان المثقف الدكتور المهندس محمد مرسي خلال ثلاثة أشهر من حكمه و في ظرف من أقسى الظروف التي تمر بها الأمةحيث تمارس إيران أقسى إجرامها بحق الشعب السوري و الأمة
و الغريب أن المعارضة السورية التي يصنع رأيها الإخوان تركت قضيتها و أصبحت تطبل لمرسي الذي يعتبر من ضمن أكثر من خذلها في الخارج بعد أردوغان فتسببت بذلك بضرركبير للشعب السوري في مصر و نفس الأمر يفعلونه مع أردوغان
و سؤالي هل هذه معارضة صاحبة قضية أم حزب إخواني له مشروع عالمي يتقاطع مع المشروع الفارسي و التركي و يمر عبر تدمير سوريا و العرق و اليمن و ليبيا و باقي الدول العربية
حتى لا يأتيني إخواني و يقول لي مستهزءً و ماذا عن ضباط نظام الأسد ؟؟؟
و جوابي ضباط الأسد هم ضباط نظام و ليسوا ضباط وطن و هؤلاء خارجون عن قواعد جيوش العالم و أجمع العالم على إجرامهم
و أحسب أن كثير منهم كان من الممكن أن ينشق لولا سوء إدارة الاخوان و من خلفهم تركيا و قطر للصراع في سوريا
حيث عملوا على تقوية الجماعات المتطرفة و تهميش الضباط الاحرار و أحيانا تصل لحد اغتيالهم و تصفيتهم و هذا جعل الكثيرين منهم يتردد في الانشقاق و جعل الاقليات بما فيهم العلويون تلتف حول نظام الاسد خوفا على وجودهم و تصفيتهم من قبل الجماعات المتطرفة و تحول الصراع بين الطرفين إلى صراع وجود أو عدم وجود و هذه من الاخطاء الاستراتيجية في الانتفاضة السورية التي خدمت إيران لأن النظام فاقد الصلاحية و محتل من ايران فهذه الجماعات التي صنعتها إيران و تركيا و قطر و الاخوان خدمت المشروع الفارسي أكبر خدمة
الإخوان يشوهون سمعة الضباط بحجة أنهم يتعاملون مع الأمريكان
و من المثير للاشمئزاز و القرف أنهم اتخذوا رمز للامة ممن يقيم علاقات مع إسرائيل و عضو في حلف الناتو الذي قاده ضد طالبان عدوة إيران و على أراضيه قاعدة أمريكية و قدم دعم لوجستي عند احتلال العراق
و سؤالي هل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم لأنهم شعب الله المختار و صفوته من خلقه ؟؟؟
أم استخفاف بعقول الأمة ؟؟؟
أم استغلال لحهل الشباب و بساطتهم و اللعب على عواطفهم الدينية و استخدامهم أسوأ استخدام في خدمة مشروعهم الفارسي الاخواني في تدمير أوطانهم ؟؟؟
أم تلاعب بثقافة الأمة و تزوير لتاريخها المعاصر في وضح النهار ؟؟؟
أم صناعة رموز جوفاء باسم الاسلام لتمزيق صف الأمة و تدميرها ؟؟؟
فمتى ستصحو الأمة و تنزع ثقتها من هؤلاء و تمنحها للشرفاء و الوطنين الذين يخافون الله في شعوبهم ؟؟؟و سؤالي هل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم لأنهم شعب الله المختار و صفوته من خلقه ؟؟؟أم استخفاف بعقول الأمة ؟؟؟أم استغلال لحهل الشباب و بساطتهم و اللعب على عواطفهم الدينية و استخدامهم أسوأ استخدام في خدمة مشروعهم الفارسي الاخواني في تدمير أوطانهم ؟؟؟أم تلاعب بثقافة الأمة و تزوير لتاريخها المعاصر في وضح النهار ؟؟؟أم صناعة رموز جوفاء باسم الاسلام لتمزيق صف الأمة و تدميرها ؟؟؟فمتى ستصحو الأمة و تنزع ثقتها من هؤلاء و تمنحها للشرفاء و الوطنين الذين يخافون الله في شعوبهم ؟؟؟
و المثير للاشمئزاز و القرف أنهم اتخذوا رمز للمسلمين من أشد العلماينة تطرفا في العالم الإسلامي ممن يدعو لها و يرخص للدعارة و المثليين و شواطئ للعراة و القنوات الإباحية و المسلسلات الفاجرة التي أفسدت بنات المسلمين و يوم الجمعة دوام رسمي كأردوغان و الدليل في هذا الرابط:
مشروع قناة السويس الجديدة السيساوي و مشروع مرمراي الأردوغاني في الميزان
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_16.html
أما الإخوان مشروعهم خارج أوطانهم و يتقاطع مع المشروع الفارسي و التركي الذي يهدف إلى تغيير ديموغرافية سورياكما غيروا ديموغرافية العراق بجعل أهل السنة أقلية عن طريق تهجير أهل السنة و بقاء الأقليات فاليوم أصبح عدد السنة في سوريا مقارب لعدد الاقليات بسبب التظيمات الإرهابية التي جاء بها الاخوان و من خلفهم تركيا و قطر و إيران
و تهجير الشعوب الإسلامية و معاناتهم هي موسم عند الاخوان لجمع التبرعات من شتى أنحاء العالم و حسب القانون المحاسبي عندهم 90% للعاملين عليها و 10% للمتضررين لأخذ الصور لجمع مزيد من المال و شراء الذمم و الولاءات و نشر ايديواوجيتهم
أردوغان رمز الإخوان يقيم علاقات مميزة مع إسرائيل
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_36.html
الإخوان يشوهون سمعة الضباط بحجة أنهم علمانيون
أردوغان رمز الإخوان يدعو إلى العلمانية التي يكفرونها و يرخص للخنا
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/04/blog-post.html
و لم يكتف العسكر بالدفاع عن أوطانهم فساهموا في عملية التنمية و التطوير
أنظروا ماذا قدم ضباط مصر لبلدهم انجزوا مشروع عالمي عملاق خلال سنة و بأيدي مصرية و أموال مصرية و هذا له دلالات كثيرة ذكرتها في هذا الرابط
فالإخوان يشوهون سمعة الضباط لأنهم وطنيون و يهمهم أمن و استقرار بلدهم و الأمن و الاستقرار أساس التنمية و النهوض
و نصيحتى للشعب السوري و شعوب الربيع العربي خاصة و الشعوب العربية عامة ثقوا بالضباط الشرفاء و التفوا حولهم فإنهم صمام الأمان لأوطانكم فإذا ضيعتم هذا الصمام ضاعت أوطانكم و تهتم في أودية الفوضى و الضياع و الذل و الهوان
و انزعوا ثقتكم من الإخوان و من يسير في ركابهم فالشر كله في السير في طريقهم طريق المحور الروسي الايراني الإخواني الثوري الاستبدادي القمعي حيث التخلف و الذل و التسول و القمع و الاستبداد الذي ثبت فشله
عبدالحق صادق
لأنهم يظهرون غيرتهم على الإسلام و أنهم يحملون هموم الأمة فاغترت بهم الشعوب و منحوهم ثقتهم و الحقيقة هم داء عضال خبيث إذا تمكنوا من جسد أي بلد قتلوه و سلموه جثة هامدة لأعداء الأمة الفرس و لا يكتفون بذلك فيتهمون أكبر داعم للشعوب دول الخليج و خاصة السعودية بقتله ليثيروا أحقاد العرب و المسلمين عليهم
فجئت لأكتبه في فيس بوك فوجدت أكثر من ضابط حر يطلق هذا الوصف عليهم فازددت ثقة بأن الضباط في العالم العربي من أوعى الشعوب العربية و من أكثرهم وطنية و شعور بالمسؤولية و هذه القناعة تولدت لدي من خلال تجربة و حوار معهم في المنتديات و مواقع التواصل الاجتماعي فوجدتهم يتقبلون الطرح العقلي المنطقي و يغيرون قناعاتهم إذا تحدثت معهم بالمنطق و الحجة و الدليل و و جدتهم يلتزمون بأدب الحوار بخلاف الإخوان تماما فلا يتقنون سوى كيل التهم و توزيع صكوك الخيانة و النفاق و الصهينة مثل شبيحة الأسد و إيران و كثير منهم يحمل أعلى الشهادات العلمية
فأصبح حلمي أن ارى إخواني يفكر بعقله و لا يرد رد آلي برمج عليه و شجاع لا يكذب يعترف بإخوانيته فتجد أحدهم يدافع عن الإخوان دفاع المستميت و يختم كلامه إنني لست إخواني فإذا لم تكن هذه إخوانية فما هي الإخوانية ؟؟؟!!!!
و لذلك عرفت سببب تهميش الإخوان للضباط الأحرار و إقصائهم و القضاء على الجيش الحر و تشويه سمعته بنظر الشعب لنزع الثقة منهم لأن لهم عقل و عزة و كرامة و هم يريدون أناس تقاد كالقطيع دون تفكير
و عملوا على تقوية الفصائل المتطرفة التي تقاد من جهلة الناس لكي يوجهونهم كما يشاؤون و بما يخدم مشروعهم الإخواني الفارسي
و الفريق ضاحي خلفان أكثر مسؤول عربي يحذر من خطرهم منذ عدة سنوات
حتى لا يأنيني إخواني و يقول لي هذا عميل أمريكي لا يأخذ بكلامه
أقول له أنظر ماذا يقول عن يقول عن الامريكان مواجهة و ليس مثلكم تطأطؤون الرأس أمامهم و تطعنون بهم في سراديبكم
كلمة ضاحي خلفان التي تحرج الإخوان
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_64.html
و خير شاهد على أن الضباط من أوعى الشعوب العربية فيوم كانت معظم الشعوب العربية تهلل لمقاومة و ممانعة إيران و اتباعها
كان جنرالات مصر يقطعون العلاقات معها و عرفوا خطر المشروع الإيراني الفارسي منذ ثلاثين سنة فقطعوا العلاقات مع النظام الإيراني الخميني منذ استلامهم السلطة
و أعادها و بقوة رمز الإخوان المثقف الدكتور المهندس محمد مرسي خلال ثلاثة أشهر من حكمه و في ظرف من أقسى الظروف التي تمر بها الأمةحيث تمارس إيران أقسى إجرامها بحق الشعب السوري و الأمة
و الغريب أن المعارضة السورية التي يصنع رأيها الإخوان تركت قضيتها و أصبحت تطبل لمرسي الذي يعتبر من ضمن أكثر من خذلها في الخارج بعد أردوغان فتسببت بذلك بضرركبير للشعب السوري في مصر و نفس الأمر يفعلونه مع أردوغان
و سؤالي هل هذه معارضة صاحبة قضية أم حزب إخواني له مشروع عالمي يتقاطع مع المشروع الفارسي و التركي و يمر عبر تدمير سوريا و العرق و اليمن و ليبيا و باقي الدول العربية
حتى لا يأتيني إخواني و يقول لي مستهزءً و ماذا عن ضباط نظام الأسد ؟؟؟
و جوابي ضباط الأسد هم ضباط نظام و ليسوا ضباط وطن و هؤلاء خارجون عن قواعد جيوش العالم و أجمع العالم على إجرامهم
و أحسب أن كثير منهم كان من الممكن أن ينشق لولا سوء إدارة الاخوان و من خلفهم تركيا و قطر للصراع في سوريا
حيث عملوا على تقوية الجماعات المتطرفة و تهميش الضباط الاحرار و أحيانا تصل لحد اغتيالهم و تصفيتهم و هذا جعل الكثيرين منهم يتردد في الانشقاق و جعل الاقليات بما فيهم العلويون تلتف حول نظام الاسد خوفا على وجودهم و تصفيتهم من قبل الجماعات المتطرفة و تحول الصراع بين الطرفين إلى صراع وجود أو عدم وجود و هذه من الاخطاء الاستراتيجية في الانتفاضة السورية التي خدمت إيران لأن النظام فاقد الصلاحية و محتل من ايران فهذه الجماعات التي صنعتها إيران و تركيا و قطر و الاخوان خدمت المشروع الفارسي أكبر خدمة
الإخوان يشوهون سمعة الضباط بحجة أنهم يتعاملون مع الأمريكان
و من المثير للاشمئزاز و القرف أنهم اتخذوا رمز للامة ممن يقيم علاقات مع إسرائيل و عضو في حلف الناتو الذي قاده ضد طالبان عدوة إيران و على أراضيه قاعدة أمريكية و قدم دعم لوجستي عند احتلال العراق
و سؤالي هل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم لأنهم شعب الله المختار و صفوته من خلقه ؟؟؟
أم استخفاف بعقول الأمة ؟؟؟
أم استغلال لحهل الشباب و بساطتهم و اللعب على عواطفهم الدينية و استخدامهم أسوأ استخدام في خدمة مشروعهم الفارسي الاخواني في تدمير أوطانهم ؟؟؟
أم تلاعب بثقافة الأمة و تزوير لتاريخها المعاصر في وضح النهار ؟؟؟
أم صناعة رموز جوفاء باسم الاسلام لتمزيق صف الأمة و تدميرها ؟؟؟
فمتى ستصحو الأمة و تنزع ثقتها من هؤلاء و تمنحها للشرفاء و الوطنين الذين يخافون الله في شعوبهم ؟؟؟و سؤالي هل يجوز للاخوان ما لا يجوز لغيرهم لأنهم شعب الله المختار و صفوته من خلقه ؟؟؟أم استخفاف بعقول الأمة ؟؟؟أم استغلال لحهل الشباب و بساطتهم و اللعب على عواطفهم الدينية و استخدامهم أسوأ استخدام في خدمة مشروعهم الفارسي الاخواني في تدمير أوطانهم ؟؟؟أم تلاعب بثقافة الأمة و تزوير لتاريخها المعاصر في وضح النهار ؟؟؟أم صناعة رموز جوفاء باسم الاسلام لتمزيق صف الأمة و تدميرها ؟؟؟فمتى ستصحو الأمة و تنزع ثقتها من هؤلاء و تمنحها للشرفاء و الوطنين الذين يخافون الله في شعوبهم ؟؟؟
و المثير للاشمئزاز و القرف أنهم اتخذوا رمز للمسلمين من أشد العلماينة تطرفا في العالم الإسلامي ممن يدعو لها و يرخص للدعارة و المثليين و شواطئ للعراة و القنوات الإباحية و المسلسلات الفاجرة التي أفسدت بنات المسلمين و يوم الجمعة دوام رسمي كأردوغان و الدليل في هذا الرابط:
مشروع قناة السويس الجديدة السيساوي و مشروع مرمراي الأردوغاني في الميزان
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_16.html
أما الإخوان مشروعهم خارج أوطانهم و يتقاطع مع المشروع الفارسي و التركي الذي يهدف إلى تغيير ديموغرافية سورياكما غيروا ديموغرافية العراق بجعل أهل السنة أقلية عن طريق تهجير أهل السنة و بقاء الأقليات فاليوم أصبح عدد السنة في سوريا مقارب لعدد الاقليات بسبب التظيمات الإرهابية التي جاء بها الاخوان و من خلفهم تركيا و قطر و إيران
و تهجير الشعوب الإسلامية و معاناتهم هي موسم عند الاخوان لجمع التبرعات من شتى أنحاء العالم و حسب القانون المحاسبي عندهم 90% للعاملين عليها و 10% للمتضررين لأخذ الصور لجمع مزيد من المال و شراء الذمم و الولاءات و نشر ايديواوجيتهم
أردوغان رمز الإخوان يقيم علاقات مميزة مع إسرائيل
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/08/blog-post_36.html
الإخوان يشوهون سمعة الضباط بحجة أنهم علمانيون
أردوغان رمز الإخوان يدعو إلى العلمانية التي يكفرونها و يرخص للخنا
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/04/blog-post.html
و لم يكتف العسكر بالدفاع عن أوطانهم فساهموا في عملية التنمية و التطوير
أنظروا ماذا قدم ضباط مصر لبلدهم انجزوا مشروع عالمي عملاق خلال سنة و بأيدي مصرية و أموال مصرية و هذا له دلالات كثيرة ذكرتها في هذا الرابط
فالإخوان يشوهون سمعة الضباط لأنهم وطنيون و يهمهم أمن و استقرار بلدهم و الأمن و الاستقرار أساس التنمية و النهوض
و نصيحتى للشعب السوري و شعوب الربيع العربي خاصة و الشعوب العربية عامة ثقوا بالضباط الشرفاء و التفوا حولهم فإنهم صمام الأمان لأوطانكم فإذا ضيعتم هذا الصمام ضاعت أوطانكم و تهتم في أودية الفوضى و الضياع و الذل و الهوان
و انزعوا ثقتكم من الإخوان و من يسير في ركابهم فالشر كله في السير في طريقهم طريق المحور الروسي الايراني الإخواني الثوري الاستبدادي القمعي حيث التخلف و الذل و التسول و القمع و الاستبداد الذي ثبت فشله
عبدالحق صادق