إجراء مناورات واسعة النطاق لحلف شمال الأطلسي لن يؤمن التفوق المرجو على روسيا.
ترايدنت جانكتشر-2015- أكبر مناورات لحلف شمال الأطلسي منذ عشر سنوات وستعقد في أكتوبر/كانون الأول-نوفمبر/كانون الثاني في إسبانيا وإيطاليا والبرتغال وفي البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي أيضا.
وسيشارك في المناوارات أكثر من 36 ألف عسكري من 30 دولة، بما في ذلك حلفاء الناتو والدول الشريكة السبع: أستراليا والنمسا والبوسنة والهرسك وفنلندا ومقدونيا والسويد وأوكرانيا.
وأكد الناتو أنه سيقوم بهذه المناورات من أجل إعداد العسكريين لسيناريو الحرب الهجنية، التي "تقوم بها روسيا".
أما محللون الناتو يشكون في حقيقة وجود الحرب الهجنية، وذلك لأن كل الأوصاف عن هذه الحرب التي ظهرت خلال العام الماضي، ظهرت استنادا على الصراعات الماضية.
وبدورها أعلنت صحيفة "ناتشيونال انتريست" أن "العدوان الروسي المحتمل والحرب الهجنية" لا حقيقة لوجودهما، وذلك لأن موسكو لاتنوي احتلال الأراضي الأخرى.
هذه المناورات هي استمرار لاستراتيجية توسيع النشاط العسكري للناتو في أوروبا، بما في ذلك تعزيز قوة الرد السريع، وزيادة عدد القوات الأمريكية في القارة، وتوسع كبير في برنامج التدريبات وزيادة الإنفاق في مجال الدفاع.
وسيشارك في المناوارات أكثر من 36 ألف عسكري من 30 دولة، بما في ذلك حلفاء الناتو والدول الشريكة السبع: أستراليا والنمسا والبوسنة والهرسك وفنلندا ومقدونيا والسويد وأوكرانيا.
وأكد الناتو أنه سيقوم بهذه المناورات من أجل إعداد العسكريين لسيناريو الحرب الهجنية، التي "تقوم بها روسيا".
أما محللون الناتو يشكون في حقيقة وجود الحرب الهجنية، وذلك لأن كل الأوصاف عن هذه الحرب التي ظهرت خلال العام الماضي، ظهرت استنادا على الصراعات الماضية.
وبدورها أعلنت صحيفة "ناتشيونال انتريست" أن "العدوان الروسي المحتمل والحرب الهجنية" لا حقيقة لوجودهما، وذلك لأن موسكو لاتنوي احتلال الأراضي الأخرى.
هذه المناورات هي استمرار لاستراتيجية توسيع النشاط العسكري للناتو في أوروبا، بما في ذلك تعزيز قوة الرد السريع، وزيادة عدد القوات الأمريكية في القارة، وتوسع كبير في برنامج التدريبات وزيادة الإنفاق في مجال الدفاع.