تويت
تم التوقيع رسميا
مفاعلين نوويين كوريين من فئة سمارت للسعودية
مدة العقد 3 سنوات وبتكلفة 130 مليون دولار
مفاعلين نوويين كوريين من فئة سمارت للسعودية
مدة العقد 3 سنوات وبتكلفة 130 مليون دولار
-
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
الله يجعله خير ..
لا أؤيد الطاقة النووية خصوصاً ربعنا بالسلامة مش حالك ..
وهم في حالة حرب حقيقية ما يلبسون السترات الواقية من الرصاص فما أدري وش وضع السلامة مع المفاعلات النووية ..
لكن اللهم اجعله خير على البلاد وأهلها ..تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
الحمدلله
تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
الحمدلله لايااخي السلامه في مثل الامور ضروريه وعندنا شركات خبره في هذا المجال القطاع النفطي لدينا لم يشهد اي مشاكل متعلقه بالسلامه فمابالك بالطاقه النوويهالمشاركة الأصلية بواسطة فتى الحرة مشاهدة المشاركةتعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
متأكد من قيمة العقد أخي لأنه في الإعلان السابق صرحوا قيمة المفاعل الواحد من سمارت عالي الأمان هو مليار دولار لكل مفاعلالمشاركة الأصلية بواسطة alfaroq مشاهدة المشاركةتعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
Share on facebookShare on favoritesShare on googleShare on twitterMore Sharing Services
"وول ستريت": السعودية رفضت الرضوخ لشروط إدارة أوباما في سباق التسلح النووي
2015-3-12 | خدمة العصر
قال تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" إن المخاوف من سباق تسلح في المنطقة زادت مع تأمين الرياض اتفاق نووي مع كوريا الجنوبية.
فمع تقدم المفاوضات بين الدبلوماسيين الأمريكيين والإيرانيين حول البرنامج النووي لطهران الأسبوع الماضي، وقعت المملكة العربية السعودية، بعيدا عن الأضواء، اتفاق التعاون النووي مع كوريا الجنوبية.
وقد أثار هذا الاتفاق، إلى جانب التعليقات الأخيرة من المسؤولين السعوديين والعائلة المالكة، مخاوف في واشنطن وبين حلفاء الولايات المتحدة أن الصفقة مع إيران قد تؤجج سباق التكنولوجيات النووية، بدلا من الحدَ منه.
وسبق للأمير تركي الفيصل، وهو عضو في العائلة المالكة، أن حذر علنا في الأشهر الأخيرة من أن الرياض ستسعى لمنافسة إيران في القدرات النووية التي سيسمح لها المحافظة عليها كجزء من أي اتفاق نهائي يتم التوصل إليه مع القوى العالمية. ويمكن أن يشمل هذا القدرة على تخصيب اليورانيوم والبلوتونيوم.
وأبدى العديد من المسؤولين الأميركيين والعرب مخاوف بشأن احتمال انفجار سباق التسلح النووي في المنطقة، مدفوعا بالتنافس الإقليمي بين السعودية وإيران في سوريا والعراق ولبنان واليمن في الأشهر الأخيرة.
وفي هذا السياق، نقلت الصحيفة عن "سايمون هندرسون" الباحث في معهد واشنطن، قوله إن انتشار التكنولوجيا النووية هو كابوس يرغب البيت الأبيض في إزاحته بدلا من النظر والتفكير فيه"، وأضاف: "إنه أكثر من مجرد تهديد وهمي".
وتشمل مذكرة تفاهم بين السعودية وكوريا الجنوبية، خطة لدراسة جدوى بناء مفاعلين نوويين بقيمة 2 مليار دولار على مدى السنوات العشرين القادمة، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية السعودية.
ونقل التقرير عن مسؤولين أمريكيين حاليَين وسابقين، قولهم إن هناك قلقا خاصا بشأن التحالف العسكري بين المملكة العربية السعودية وباكستان، وهي دولة مسلحة نوويا.
وقد حذر عدد من كبار المسؤولين العرب البيت الأبيض في الأشهر الأخيرة من أن الحكومة السعودية قد تلجأ لمساعدة باكستان في تطوير التقنيات النووية أو حتى شراء قنبلة ذرية إذا رأت أن اتفاق ضعيفا مع إيران. وأبلغ مسؤولون سعوديون الإدارات الأميركية المتعاقبة أنهم يتوقعون دعم باكستان في المجال النووي بسبب الدعم المالي الهائل للمملكة لهذا البلد في جنوب آسيا.
"يقول السعوديون سرا إنه يمكنهم الحصول على المساعدة من باكستان"، كما نقل روبرت اينهورن وهو مسؤول كبير سابق في وزارة الخارجية في إدارتي كلينتون وأوباما، وشارك في المفاوضات مع إيران، واستدرك قائلا: "لم أر أدلة على هذا، رغم أن هناك تفاهما رسميا".
وقال حسين حقاني، السفير الباكستاني السابق لدى الولايات المتحدة، والباحث حاليَا في معهد واشنطن هدسون في واشنطن: "وباكستان والسعودية هم أصدقاء الملاذ الأخير".
وقد انتقد أعضاء في الأسرة المالكة والحكومة السعودية مفاوضات إدارة أوباما مع إيران التي تهدف إلى إبرام اتفاق لتقييد البرنامج النووي لطهران قبل الموعد النهائي أواخر مارس.
ويقول مسؤولون أمريكيون إنه سيتم السماح لطهران للحفاظ على التكنولوجيات لإنتاج الوقود النووي كجزء من أي اتفاق، وإن كان في قدرة محدودة وتحت رقابة دولية صارمة. وتخصيب اليورانيوم يمكن استخدامه من قبل أي بلد لإنتاج وقود لمفاعل نووي، وكذا لإنتاج المواد النووية الانشطارية لقنبلة ذرية.
وقال مسؤولون في الإدارة إنهم يجرون مشاورات وثيقة مع المملكة العربية السعودية والدول العربية الرائدة الأخرى حول المسار الدبلوماسي مع إيران. وقد زار وزيرة الخارجية جون كيري الرياض الأسبوع الماضي والتقى وزراء خارجية الدول العربية الست الذين يشكلون مجلس التعاون الخليجي.
ويقول البيت الأبيض إن التوصل إلى اتفاق مع إيران يضع أول قيود كبيرة على برنامج إيران النووي، بعد أن كانت طهران على وشك إنتاج أسلحة من اليورانيوم. وأضافوا أن الولايات المتحدة تسعى لضمان بقاء طهران على الأقل سنة واحدة بعيدا عن وجود ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع سلاح نووي واحد.
ويشير اتفاق السعودية الذي وقعته مع كوريا الجنوبية الأسبوع الماضي خلال زيارة قامت بها الرئيسة بارك، وبشكل ملحوط، إلى أن الرياض تدفع باتجاه تطوير الطاقة النووية المدنية.
وفي السنوات الأخيرة، وقعت المملكة العربية السعودية أيضا اتفاقيات للتعاون النووي مع الصين وفرنسا والأرجنتين.
وقد عقدت السعودية والولايات المتحدة محادثات بشأن توقيع اتفاقية خاصة من شأنها السماح للشركات الأمريكية بيع مفاعلات نووية ووقود للدولة العربية. ولكن هذه المفاوضات توقفت بسبب الشروط الصعبة التي حاولت دارة أوباما فرضها، وفقا لمسؤولين شاركوا في المحادثات.
وسبق للبيت الأبيض أن وقع اتفاق تعاون نووي مع دولة الإمارات في عام 2009، يحظر صراحة البلاد من تطوير التكنولوجيات اللازمة لتخصيب اليورانيوم وإعادة معالجة وقود المفاعل المستهلك. وكان يُنظر إلى الصفقة باعتبارها خطوة كبيرة في دفع جهود الولايات المتحدة لوقف انتشار التكنولوجيات ذات الاستخدام المزدوج.
في حين امتنعت السعودية حتى الآن عن القبول بشروط مماثلة. وفي هذا، قال "غاري سامور"، الذي كان أكبر مسؤول في البيت الأبيض مكلف بالقضايا النووية خلال ولاية الرئيس أوباما الأولى: "لقد تم الضغط عليها لتوافق على عدم إتباع دورة الوقود المدنية، ولكن السعوديين رفضوا".
وأكد مسؤولون أمريكيون حاليَون وسابقون أن السعودية ستواجه عقبات تقنية وقانونية كبيرة إذا ما حاولت شراء أو تطوير التقنيات اللازمة لإنتاج وقود الأسلحة القابل للاستخدام.
ولا يُعتقد أن لدى السعودية أعدادا كبيرة من العلماء النوويين، كما أورد التقرير، كما يُحظر على حلفاء الولايات المتحدة، مثل كوريا الجنوبية وفرنسا، بيع التخصيب وإعادة معالجة المعدات إلى الرياض بسبب اتفاقات التعاون الخاص مع واشنطن.
وترى الصحيفة أنه من المرجح أيضا أن تواجه السعودية عقوبات غربية شديدة إذا حاولت جمع المعدات التي ينظر إليها على أنها قابلة للاستخدام في تطوير أسلحة نووية.
وفي هذا السياق، يمكن أن تظهر باكستان وكأنها الحليف الإستراتيجي الأهم للمملكة العربية السعودية، وفقا لمسؤولين أمريكيين وعرب.
وقد وثقت الرياض وإسلام أباد علاقتيهما العسكرية والاقتصادية على مدى العقود الأربعة الماضية، ذلك أن باكستان نشرت سابقا جنودا داخل السعودية لتعزيز الدفاعات في المملكة. فيما أنفق السعوديون مليارات الدولارات من المساعدات المالية على باكستان، سواء من خلال شحنات الطاقة المدعومة أو الدعم المباشر للميزانية.
تم غلق التعليقات على هذا الخبر
أكثر التقارير تتحدث عن أن المفاعل الواحد بمليار دولارتعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
طيب ما فيه نقل تقنية ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة alfaroq مشاهدة المشاركة
إذا ما نيب واهم كأني قد قرأت أن فيه نقل تقنية للسعوديه ؟تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
هل بالامكان معلومات عن المفاعلات المشار اليها يا اخوان ؟؟ظ55
تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
[MENTION=19]alfaroq[/MENTION]المشاركة الأصلية بواسطة الخليج العربي مشاهدة المشاركة
عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
----------------------------------------------------------
سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه
تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
المشاركة الأصلية بواسطة الخليج العربي مشاهدة المشاركة
الف مبروووووووك
الامان 100%
ان شاء الله
(" سمارت " .. مزايا وعيوب)
خلال زيارة سابقة إلى مدينة دايجون الكورية وتحديداً معهد بحوث الطاقة الذرية عرض الدكتور كيم هارك رهو وهو مدير مفاعل سمارت مميزات المفاعل الذي ينتمي إلى مجموعة المفاعلات الصغيرة ، وخلال تلك الزيارة أخبرني الدكتور رهو عن الحماسة التي يبديها المسؤولون عن المشاريع النووية في بعض الدول لهذا النوع من المفاعلات بسبب ميزات الامان العالية وأهمها ميزة الاغلاق الاوتوماتيكي فور حدوث طارئ أو كارثة في حال انقطاع الكهرباء اللازمة لتبريد المفاعل كما حدث في " فوكوشيما " ، كما أن الحجم الصغير للمفاعل الذي يبلغ طوله 18.5 متر وعرضه 6.5 متر ميزة أخرى ، لكن الأمان العالي وقلة الوقود يقابلها ضعف في انتاج الطاقة فالمفاعل لا ينتج إلا 330 ميغاوات بمعنى انه يستطيع توفير الكهرباء وتحلية المياه لحوالي 100 ألف شخص فقط ، على حد قول الدكتور رهو .
في الجانب المقابل وخلال الزيارة السابقة سنحت لي الفرصة لمقابلة الدكتور سانغ كيو شانغ رئيس المؤسسة الكورية لمنع الانتشار والتحكم الذي رأى في "سمارت" مفاعلاً جيداً وآمناً ولكنه غالٍ جداً من ناحية القيمة فسعره أغلى من المفاعل العادي ثلاث مرات .
تعليق
رد: مبروك ،،،،،، تم التوقيع
توقيع عقود مفاعل الوحدات الصغيرة المدمجة «سمارت»
الرياض - واس
وقعت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة ومعهد أبحاث الطاقة النووية الكوري عقود التعاون في تأسيس "الشراكة في تقنية مفاعل الوحدات الصغيرة المدمجة سمارت وبناء القدرات البشرية" في مقر المدينة بالرياض , بحضور معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هاشم يماني، ومجموعة من الخبراء في المجال النووي إضافة إلى رئيس معهد أبحاث الطاقة النووية الكوري ووفد رفيع المستوى من الجانب الكوري.
وقام بالتوقيع على العقود كل من معالي نائب رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور وليد أبوالفرج ورئيس معهد أبحاث الطاقة النووية الكوري.
وجاء في بيان صحفي صادر عن المدينة اليوم أن هذه العقود تأتي كمجموعة متكاملة استنادا إلى ما تم توقيعه من اتفاقية ثنائية مشتركة بين المملكة العربية السعودية و كوريا الجنوبية عام 2011 في مجال تطوير وتطبيق الطاقة النووية للأغراض السلمية، وما تم توقيعه أمام المقام السامي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وفخامة رئيسة جمهورية كوريا بارك كون هيه من مذكرة تفاهم مع ووزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتخطيط المستقبلي لجمهورية كوريا الجنوبية حول الجانب التعاون النووي السلمي والتي تتضمن برامج التعاون المتعلقة بـ "تأسيس الشراكة في تقنية مفاعل ذو الوحدات الصغيرة المدمجة" و "بناء القدرات البشرية النووية المشتركة والأبحاث الأكاديمية" بالرياض في شهر مارس من هذا العام.
وتهدف هذه العقود إلى الشراكة فعلية لتأسيس بنية تحتية معرفية في مجالات تقنية المفاعل الكوري الصغير المدمج سمارت SMART والتي تشمل : التعاون والبناء المشترك في تصميم قلب مفاعل سمارت،التعاون والبناء المشترك في تصميم نظام الموائع لتقنية سمارت،التعاون والبناء المشترك في التصميم الميكانيكي لتقنية سمارت،التعاون والبناء المشترك لتصميم التفاعل بين الآلة والمستخدم لتقنية سمارت،إضافة إلى التعاون والبناء المشترك في تحليل السلامة لتقنية سمارت.
وأكد البيان أن توجه المملكة من خلال مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة يأتي تأكيداً لأهمية تسخير مصادر بديلة لتوليد الكهرباء وتحلية المياه من خلال استخدامات الطاقة الذرية والمتجددة،وسعياً إلى الحفاظ على مواردها الهيدروكربونية للأجيال القادمة أو إتاحتها للتصدير أو مدخلات للصناعة , كما أنها ستوفر إن شاء الله فرصاً استثمارية ووظيفية من خلال توطين صناعات الطاقة البديلة في المملكة.
وتعد تقنية مفاعل الوحدات الصغيرة المدمجة سمارت "SMART" من تقنيات الجيل الرابع الحديثة جدا في مجال المفاعلات النووية والتي تتميز بكونها متعددة التطبيقات من حيث إنتاج الكهرباء والمنتجات الحرارية ، إضافة إلى ارتفاع معايير السلامة لديها ، وسهولة تصنيعها وتشييدها ومن ثم سهولة إدخالها على الشبكة الكهربائية.
مما يذكر أن التعاون مع كوريا في مجال الطاقة الذرية يقع ضمن مسارات تصب جمعياً في إطار بناء القدرات البشرية الوطنية في المملكة وتوطين سلسلة الصناعة ونقل التقنية، كما أن معهد أبحاث الطاقة النووية الكوري شكل الأساس الذي بنت عليه كوريا إمكانياتها النووية الحالية ، وهو المسؤول الأول في توطين هذه التقنية ونقلها إليها.
تعليق
يعمل...
تعليق