قدم كل من المغرب وميانمار طلبات لشراء حوالي 60 عربة مشاة مدرعة روسية من طراز "بي أم بي - 3".
أعلن ذلك ممثل لشركة "تراكتورنيه زافودي" الروسية القابضة المنتجة لهذه العربات، في حديث لمراسل "سبوتنيك"، على هامش المعرض الدولي العاشر للأسلحة والمعدات العسكرية الروسية المقام في مدينة نيجني تاغيل الروسية حاليا.
هذا وأكد رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف خلال مراسم افتتاح المعرض، يوم أمس الخميس، حرص روسيا على الحفاظ على موقعها المتقدم في أسواق الأسلحة العالمية.
وأشار مدفيديف إلى أن إيرادات صادرات الأسلحة والمعدات العسكرية تسهم بقسط ملحوظ في رفد الموازنة الفيدرالية الروسية.
وذكر رئيس الوزراء أن حجم طلبيات الأسلحة الروسية يبلغ 40 مليار دولار حاليا، مشددا على أن السلطات الروسية مهتمة بزيادة هذا الرقم.
ولفت مدفيديف إلى أن بعض نماذج الأسلحة والمعدات العسكرية المعروضة في نيجني تاغيل، لا مثيل لها على نطاق العالم، منوها إلى أن تصميمها وتصنيعها تم على أساس التكنولوجيات الحديثة الروسية.
وتطرق رئيس الحكومة الروسية إلى مسألة استبدال المنتجات المستوردة بنماذج محلية الصنع، مشيرا إلى أن هذه المسألة تعد بعيدة المدى بالنسبة لروسيا، وستبقى كمهمة حيوية حاضرة في خطط البلاد الخاصة بتصنيع الأسلحة والمعدات الحربية وتطوير تعاونها العسكري التقني مع دول أخرى.
وأفاد مدفيديف في هذا الصدد بأن معرض نيجني تاغيل في دورته العاشرة الذي ستستمر فعالياته حتى 12 سبتمبر/أيلول، ضرب الرقم القياسي هذه السنة من حيث عدد الأطراف المشاركة فيه، علما أنه يجري بحضور وفود وممثلين عن أكثر من 60 دولة و160 شركة روسية وأجنبية.
هذا وأكد رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف خلال مراسم افتتاح المعرض، يوم أمس الخميس، حرص روسيا على الحفاظ على موقعها المتقدم في أسواق الأسلحة العالمية.
وأشار مدفيديف إلى أن إيرادات صادرات الأسلحة والمعدات العسكرية تسهم بقسط ملحوظ في رفد الموازنة الفيدرالية الروسية.
وذكر رئيس الوزراء أن حجم طلبيات الأسلحة الروسية يبلغ 40 مليار دولار حاليا، مشددا على أن السلطات الروسية مهتمة بزيادة هذا الرقم.
ولفت مدفيديف إلى أن بعض نماذج الأسلحة والمعدات العسكرية المعروضة في نيجني تاغيل، لا مثيل لها على نطاق العالم، منوها إلى أن تصميمها وتصنيعها تم على أساس التكنولوجيات الحديثة الروسية.
وتطرق رئيس الحكومة الروسية إلى مسألة استبدال المنتجات المستوردة بنماذج محلية الصنع، مشيرا إلى أن هذه المسألة تعد بعيدة المدى بالنسبة لروسيا، وستبقى كمهمة حيوية حاضرة في خطط البلاد الخاصة بتصنيع الأسلحة والمعدات الحربية وتطوير تعاونها العسكري التقني مع دول أخرى.
وأفاد مدفيديف في هذا الصدد بأن معرض نيجني تاغيل في دورته العاشرة الذي ستستمر فعالياته حتى 12 سبتمبر/أيلول، ضرب الرقم القياسي هذه السنة من حيث عدد الأطراف المشاركة فيه، علما أنه يجري بحضور وفود وممثلين عن أكثر من 60 دولة و160 شركة روسية وأجنبية.