بيوك ننا محقي .. هو اسم عجوز ايرانية بسيطة .. لا يلتفت لأمثالها في الغالب .. للأسف الشديد
كانت هذه المرأة الايرانية أحد المصابين في حادثة سقوط الرافعة .. و تم نقلها لمستشفى النور التخصصي في مكة
و كعادته .. رضي الله عنه ..فاجأ خادم الحرمين الشريفين الجميع عندما زارها شخصيا و اطمأن على حالتها الصحية
و منحها 500 ألف ريال سعودي كتعويض عن الحادث العرضي و وفر لها وسائل نقل خاصة لإكمال حجها ..
نقارن هذا الموقف مع عجوز أعجمية شيعيه فقيرة ..تعدى بلدها على حدودنا
بموقف النظام الايرانية من الجريمة الخسيسة التي وقعت لعشرات الزوار الشيعه السعوديين في مدينة مشهد
حيث قام "مجهولون" بتسميم الزوار ( من القطيف بالمناسبة )
و نتج عنه وفاة 4 أطفال ة إصابة 32 بالغ
و قامت السلطان الايرانية برفض السماح لطائرة الاخلاء الطبي السعودي بالهبوط لإخلائهم ..
طبعا لم يفكر مسؤول ايراني بزيارتهم ..
و لم يقم بزيارتهم سوى محققي الشرطة لنفي كون الحادث جنائي ..
( عدد الايرانيين الذين توفوا في الحادثة هو 25 ) ..مما يعني حصولهم على 25 مليون ريال تعويضات
أي أنهم حصوا على قرابة مليار تومان ايراني ( 931000000 )
لله درك يا ملك الحزم
شديد على المعتدين..
رحيم بالأبرياء المساكين ..
أطال الله عمرك يا سيدي
كانت هذه المرأة الايرانية أحد المصابين في حادثة سقوط الرافعة .. و تم نقلها لمستشفى النور التخصصي في مكة
و كعادته .. رضي الله عنه ..فاجأ خادم الحرمين الشريفين الجميع عندما زارها شخصيا و اطمأن على حالتها الصحية
و منحها 500 ألف ريال سعودي كتعويض عن الحادث العرضي و وفر لها وسائل نقل خاصة لإكمال حجها ..
نقارن هذا الموقف مع عجوز أعجمية شيعيه فقيرة ..تعدى بلدها على حدودنا
بموقف النظام الايرانية من الجريمة الخسيسة التي وقعت لعشرات الزوار الشيعه السعوديين في مدينة مشهد
حيث قام "مجهولون" بتسميم الزوار ( من القطيف بالمناسبة )
و نتج عنه وفاة 4 أطفال ة إصابة 32 بالغ
و قامت السلطان الايرانية برفض السماح لطائرة الاخلاء الطبي السعودي بالهبوط لإخلائهم ..
طبعا لم يفكر مسؤول ايراني بزيارتهم ..
و لم يقم بزيارتهم سوى محققي الشرطة لنفي كون الحادث جنائي ..
( عدد الايرانيين الذين توفوا في الحادثة هو 25 ) ..مما يعني حصولهم على 25 مليون ريال تعويضات
أي أنهم حصوا على قرابة مليار تومان ايراني ( 931000000 )
لله درك يا ملك الحزم
شديد على المعتدين..
رحيم بالأبرياء المساكين ..
أطال الله عمرك يا سيدي
تعليق