أعلن قائد القوات الجوية الفضائية الروسية الجنرال فيكتور بونداريف، اليوم الجمعة، أن أول طائرات مقاتلة حديثة من طراز "تي - 50" ستدخل حيز الخدمة في قواته العام القادم.
وأشار إلى أن هذه الطائرات ستختبر من خلال مشاركتها في مختلف المناورات والتدريبات التي ستجري في القوات المسلحة الروسية في السنة المقبلة.
هذا وتحتل مقاتلة الشبح الروسية الجديدة "تي — 50" المركز الأول في اهتمامات الخبراء العسكريين الأمريكيين والغربيين، نظراً لما تمتلكه من قدرات تجعلها تتفوق على مقاتلة "إف — 35" الأمريكية، حيث تعد المقاتلة الروسية من الجيل الخامس وتستطيع حمل أسلحة يصل وزنها إلى 10 أطنان.
ومن مميزات هذه الطائرة القدرة على التحليق خلال مدة طويلة بسرعة تفوق سرعة الصوت في النهار والليل وفي أية ظروف جوية، والقدرة على التخفي وعلى حماية النفس.
المقاتلة "تي-50" تعمل بمحركين، وتحمل الطائرة أسلحتها من صواريخ وقنابل، في باطنها من أجل التخفي، وتحتل حاوية الأسلحة الداخلية التي تتسع لما يبلغ وزنه 2.5 طن، نحو ثلث حجم الطائرة.
وعندما لا تكون هناك حاجة إلى التخفي يمكن للطائرة أن تحمل المزيد من الأسلحة في الحاوية الخارجية، وفي هذه الحالة يمكن لها أن تحمل من الأسلحة ما يزن 10 أطنان في الحاويتين الداخلية والخارجية.
كما يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، وتتبع 60 هدفاً في آن واحد، مما يجعل الطائرة قادرة على ضرب 16 هدفاً دفعة واحدة في وقت واحد، معتمدة على تقنية ليزرية متقدمة.
هذا وتحتل مقاتلة الشبح الروسية الجديدة "تي — 50" المركز الأول في اهتمامات الخبراء العسكريين الأمريكيين والغربيين، نظراً لما تمتلكه من قدرات تجعلها تتفوق على مقاتلة "إف — 35" الأمريكية، حيث تعد المقاتلة الروسية من الجيل الخامس وتستطيع حمل أسلحة يصل وزنها إلى 10 أطنان.
ومن مميزات هذه الطائرة القدرة على التحليق خلال مدة طويلة بسرعة تفوق سرعة الصوت في النهار والليل وفي أية ظروف جوية، والقدرة على التخفي وعلى حماية النفس.
المقاتلة "تي-50" تعمل بمحركين، وتحمل الطائرة أسلحتها من صواريخ وقنابل، في باطنها من أجل التخفي، وتحتل حاوية الأسلحة الداخلية التي تتسع لما يبلغ وزنه 2.5 طن، نحو ثلث حجم الطائرة.
وعندما لا تكون هناك حاجة إلى التخفي يمكن للطائرة أن تحمل المزيد من الأسلحة في الحاوية الخارجية، وفي هذه الحالة يمكن لها أن تحمل من الأسلحة ما يزن 10 أطنان في الحاويتين الداخلية والخارجية.
كما يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، وتتبع 60 هدفاً في آن واحد، مما يجعل الطائرة قادرة على ضرب 16 هدفاً دفعة واحدة في وقت واحد، معتمدة على تقنية ليزرية متقدمة.