وقّع قسم أنظمة الصواريخ لدى شركة رايثيون (Raytheon) الأميركية في 17 أيلول/سبتمبر عقداً مع كل من المملكة العربية السعودية، تركيا، بولاندا، كوريا، الدنمارك، أستراليا، سويسرا، سنغافورة، فنلندا، القوات البحرية الأميركية وسلاح الجو الأميركي، لدعم مهام صواريخ AIM-9X Sidewinderقصيرة المدى واستمرارية فعاليتها.
وتبلغ قيمة العقد الإجمالية، الذي تم توقيعه بموجب المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS)، حوالي 47 مليون دولار، ومن المتوقع انتهاء العمل به في آذار/مارس 2017. تجدر الإشارة إلى أن التنفيذ سيتم في توسون الواقعة في ولاية أريزونا، أما الجهة المتعاقدة فهي قيادة الأنظمة البحرية – الجوية في ولاية ماريلاند الأميركية.
وبإمكان المملكة العربية السعودية والدول الأخرى تزويد مقاتلاتها من نوع أف-16 (F-16) بهذا النوع من الصواريخ خاصة وأنها تستطيع العمل بحصانة ضد التهديدات الرادارية الحديثة، مثل أجهزة التشويش الرقمية التي تعتمد على ذاكرة الترددات الراديوية، والنظم الخادعة المقطورة، والطائرات التي تتميز بقدرة التخفي.
ويوفر صاروخ AIM-9X جو – جو، للقوات الجوية السعودية وغيرها قدرة استخدام خارج المدى البصري للباحث بالأشعة تحت الحمراء، من خلال قدرة التوجيه بوحدة عرض البيانات في خوذة الطيار. ويتميز الصاروخ بقدرة التوجيه الدسري.
وسبق أن طلبت السعودية 300 صاروخ من هذا الطراز ضمن صفقة الستين مليار دولار، في تشرين الأول/ أكتوبر 2010؛ تلتها الإمارات، في نيسان/ أبريل 2011، بطلب 218 صاروخاً بقيمة 251 مليون دولار أميركي؛ في حين طلب المغرب 20 صاروخاً بقيمة خمسين مليون دولار، في أيار/ مايو 2011؛ والكويت 80 صاروخا بقيمة 105 ملايين دولار، في آذار/ مارس 2012. ولقد دخل هذا الطراز من الصورايخ في الخدمة على متن المقاتلات الأميركية في عام 2012.
ولقد برهن صاروخ AIM-9X Sidewinder في تجارب أقيمت عام 2009 عن قدرة الانطلاق أرض/ جو لدى اشتباكه مع هدف جوي، وكانت تلك المرة الثانية التي يصار فيها إطلاق صاروخ AIM-9X بدور أرض/ جو.
وتبلغ قيمة العقد الإجمالية، الذي تم توقيعه بموجب المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS)، حوالي 47 مليون دولار، ومن المتوقع انتهاء العمل به في آذار/مارس 2017. تجدر الإشارة إلى أن التنفيذ سيتم في توسون الواقعة في ولاية أريزونا، أما الجهة المتعاقدة فهي قيادة الأنظمة البحرية – الجوية في ولاية ماريلاند الأميركية.
وبإمكان المملكة العربية السعودية والدول الأخرى تزويد مقاتلاتها من نوع أف-16 (F-16) بهذا النوع من الصواريخ خاصة وأنها تستطيع العمل بحصانة ضد التهديدات الرادارية الحديثة، مثل أجهزة التشويش الرقمية التي تعتمد على ذاكرة الترددات الراديوية، والنظم الخادعة المقطورة، والطائرات التي تتميز بقدرة التخفي.
ويوفر صاروخ AIM-9X جو – جو، للقوات الجوية السعودية وغيرها قدرة استخدام خارج المدى البصري للباحث بالأشعة تحت الحمراء، من خلال قدرة التوجيه بوحدة عرض البيانات في خوذة الطيار. ويتميز الصاروخ بقدرة التوجيه الدسري.
وسبق أن طلبت السعودية 300 صاروخ من هذا الطراز ضمن صفقة الستين مليار دولار، في تشرين الأول/ أكتوبر 2010؛ تلتها الإمارات، في نيسان/ أبريل 2011، بطلب 218 صاروخاً بقيمة 251 مليون دولار أميركي؛ في حين طلب المغرب 20 صاروخاً بقيمة خمسين مليون دولار، في أيار/ مايو 2011؛ والكويت 80 صاروخا بقيمة 105 ملايين دولار، في آذار/ مارس 2012. ولقد دخل هذا الطراز من الصورايخ في الخدمة على متن المقاتلات الأميركية في عام 2012.
ولقد برهن صاروخ AIM-9X Sidewinder في تجارب أقيمت عام 2009 عن قدرة الانطلاق أرض/ جو لدى اشتباكه مع هدف جوي، وكانت تلك المرة الثانية التي يصار فيها إطلاق صاروخ AIM-9X بدور أرض/ جو.
تعليق