صدقنى ايران ماقدمت مساعدادت ماليه انما قدمت عقيدتها وفكرها ونشرته تجد اغلب حلفائها مخلصين لها يعملون بجد وانكار للذات وانظر من حلفائنا الحريري على صالح سابقا نواز شريف الملك حسين سابقا صدام وتميم وقابوس كلهم خونه مالهم شعبيه ابدا كنا اقوياء ايام نشر الدعوه السلفيه فى افريقيا واسيا بواسطه الجامعه الاسلامية با المدينة ولكن الخوارج بتوجية ايرانى بعد احداث سبتمبر انحسرت الدعوه وبدا المخطط الايرانى حتى نعود علينا نشر الدعوه من جديد بدون نشر الاموال
حقيقه اليوم افريقيا كلها خرجت من يد ايران وبدات ترجع للطريق الصحيح اليوم دمرنا مشروع ايران في افريقيا وفي اليمن ومضيق باب المندب وحاليا في لبنان اول كنا كلنا نقول الحرب على حدودنا الان صغرنا من ايران فاصبحت هناك وحده عربيه ستقاتل ايران اذا اعتدت على اي دوله عربيه وبدانا نقاتلها اقتصاديا وسياسيا وبدانا بتدمير مليشياتهم في لبنان لم يتبقى لايران الى 3 دول لبنان ولكنها قد تخرج من ايديهم مع لااوضاع الي راح تكون الى الحضيض العراق ممكن هي الوحيده الي تحت الوصايه الايرانيه بدون مشاكل سوريا اغلب الشعب لن يقبل بل انصياع وعلى مايبدو انهم لن ينجحوا في ذلك ابعدنا الخطر عن حدودنا وبدانا نقاتلهم في الدول الاخرى ياويلك ياايران
يامرتوي شيمه وطولات وحسب ياجامع هيبه وماتعرف محال
خيليك سحاب وعزوتك سيف حدب
لو زالت الايام مجدك مايزال
الجامعة الإسلامية في المدينة+ جامعة الإمام+ جامعة أم القرى
أوراق مهمة تحتاج إلى إعادة تفعيل فكل طالب أفريقي يدرس في هذه الجامعات هو مشروع لرجل مستقبلي سياسي دعوي ثوري حليف للمملكة العربية السعودية لو تم توجيهه بالشكل المطلوب ولو قامت الجامعات السعودية بتخريج 500 طالب أفريقي يحملون شهادات عليا ومن ثم دعمتهم المملكة بدعم بسيط ستنشأ في مختلف بلدان أفريقيا أحزاب ولوبيات سعودية تساند المملكة عند الضرورة
الحرب البارده بين السعوديه والفرس في افريقيا ربحنها بسبب الاهداف الفرس هدفها توسعي ونشرالتشيع وخلق اعداء جدد للسعوديه بينما السعوديه تريد الحفاظ على مكانتها الاسلاميه وانها مركز الامة الاسلاميه وتستطيع دعم الدول واستيعابهم ولا تتخلا عنهم ابدا عكس ايران
الجامعة الإسلامية في المدينة+ جامعة الإمام+ جامعة أم القرى
أوراق مهمة تحتاج إلى إعادة تفعيل فكل طالب أفريقي يدرس في هذه الجامعات هو مشروع لرجل مستقبلي سياسي دعوي ثوري حليف للمملكة العربية السعودية لو تم توجيهه بالشكل المطلوب ولو قامت الجامعات السعودية بتخريج 500 طالب أفريقي يحملون شهادات عليا ومن ثم دعمتهم المملكة بدعم بسيط ستنشأ في مختلف بلدان أفريقيا أحزاب ولوبيات سعودية تساند المملكة عند الضرورة
الله يعطيك العافيه نعم هذا الكلام الصحيح الجامعه الاسلامية توقفت دعوتها بعد احداث سبتمبر
الجامعة الإسلامية في المدينة+ جامعة الإمام+ جامعة أم القرى
أوراق مهمة تحتاج إلى إعادة تفعيل فكل طالب أفريقي يدرس في هذه الجامعات هو مشروع لرجل مستقبلي سياسي دعوي ثوري حليف للمملكة العربية السعودية لو تم توجيهه بالشكل المطلوب ولو قامت الجامعات السعودية بتخريج 500 طالب أفريقي يحملون شهادات عليا ومن ثم دعمتهم المملكة بدعم بسيط ستنشأ في مختلف بلدان أفريقيا أحزاب ولوبيات سعودية تساند المملكة عند الضرورة
الجامعة الاسلامية بالمدينة تخرّج سنويا 400 - 500 طالب افريقي بدون حساب الجنسيات الاخرى
هذا خطأ
واذعان للغرب
يحاربون نشر الدعوة
وهم شغالين في التبشير
وشدخل سبتمبر بافريقيا
اذا كان فيه اخطاء
فيجب ان يصحح الخطأ
ولا يلغى الموضوع برمته
الله يصلحك ما عملو احداث سبتمبر الا الاجل ما تشوف الان من احداث وتقسيم المنطقه لو انتشرت الدعوه السلفية فى افريقيا والعالم كان تحررت فلسطين ولكن اتهمو كل من اشتغل بدعوه السلفية با الارهاب وفتحو المجال لصوفية والرافضه لنشر دعوتهم الهدامه الهجمه كانت شرسه جدا على السعودية
الله يصلحك ما عملو احداث سبتمبر الا الاجل ما تشوف الان من احداث وتقسيم المنطقه لو انتشرت الدعوه السلفية فى افريقيا والعالم كان تحررت فلسطين ولكن اتهمو كل من اشتغل بدعوه السلفية با الارهاب وفتحو المجال لصوفية والرافضه لنشر دعوتهم الهدامه الهجمه كانت شرسه جدا على السعودية
تعليق