بالصور.. مصر تنتصر دبلوماسيا.. العالم يمنح ثقته لمصر ويصوت لعضويتها بمجلس الأمن.. الترشيح المصرى ينال موافقة 179دولة..الوفد المصرى بنيويورك يحتفل بالانتصار ويتلقى التهانى ويستعد لملفات العضوية الخامسة
وأكد وزير الخارجية سامح شكرى، أن مصر ستعمل على تحقيق أهدافها المرجوة من دخول مجلس الأمن والتى تحظى فيها إفريقيا بالأولوية الأولى، مشددا على التزام القاهرة خلال عضويتها القادمة بالمجلس بالدفاع عن القضايا والمصالح الإفريقية، معلنا مجموعة المبادئ الأساسية التى ستحكم عمل مصر فى مجلس الأمن خلال فترة عضويتها غير الدائمة للعامين 2016 – 2017 ممثلا عن شمال إفريقيا، وأهمها الحفاظ على التضامن الأفريقى، والتأكيد على احترام سيادة الدول الإفريقية وسلامتها الإقليمية، بالإضافة إلى تعزيز دور الدول الإفريقية فى صياغة مواقف الأمم المتحدة ومجلس الأمن تجاه القضايا التى تمس مصالحها وباقى القضايا ذات الطبيعة الدولية. اليوم السابع -10 -2015 وأكد شكرى أن مصر تهتم بإصلاح مجلس الأمن وإصلاح آليات عمل الأمم المتحدة وأجهزتها، فضلاً عن الدور الهام الذى يمكن أن تقوم به الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يتعلق بالتحديات الجديدة التى تواجه منطقة الشرق الأوسط، وعلى رأسها قضية اللاجئين والنازحين وموضوع المساعدات الإنسانية للشعوب فى مناطق النزاع والحروب. اليوم السابع -10 -2015 وتشمل أجندة مصر محاولة تحريك المجتمع الدولى لصالح المنطقة وتسوية نزاعاتها بعيدا عن مصالح القوى الكبرى، والمساهمة الفعالة فى مواجهة كل ما يهدد المنطقة، وتمكين الدول الصغيرة والمتوسطة من التأثير على عملية صنع القرار داخل المنظومة الدولية، وسبل دفع عجلة التنمية وإيجاد حلول غير تقليدية للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، والعمل على زيادة حجم القرارات الفعالة التى تخص إفريقيا والمنطقة بشكل يترجم احتياجاتها الحقيقية. اليوم السابع -10 -2015 كما تضع الأجندة المصرية العمل على تسوية الأزمات الإقليمية دون مزيد من الانتظار سبيلا لمحاربة الإرهاب، حيث ترى الدبلوماسية المصرية أن تفجر الصراعات الدامية والتراجع الخطير فى وضع الدولة وسيادتها ودورها فى أرجاء المنطقة من شأنه أن يصيب مصالح شعوبها دون استثناء عاجلاً أو آجلاً. اليوم السابع -10 -2015 وترى مصر فى ليبيا قضية إفريقيا الأولى والجرح الذى سيؤدى استمراره دون علاج إلى إصابة القارة بسرطان الإرهاب، وذلك فى ظل عجز المجتمع الدولى للتوصل لحل سياسى للأزمة وتقاعسه عن دعم الحكومة الشرعية فى طبرق بالسلاح لمواجهة الميليشيات التى تنشر الإرهاب، وترى مصر أن الأمر يحتاج حزماً دولياً لإنجاح العملية السياسية. اليوم السابع -10 -2015 كذلك تضع مصر القضية الفلسطينية فى المرتبة الأولى عربيا وسببا أساسيا فى عدم استقرار المنطقة ومن هذا المنطلق ستقود الدبلوماسية المصرية تحركا عربيا داخل مجلس الأمن لوقف الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى والمقدسات الدينية فى فلسطين، ومواجهة عمليات الاستيطان ومحاولات تغير الوضع القائم فى مدينة القدس. اليوم السابع -10 -2015 كما تسعى مصر لإصلاح منظومة حفظ السلام وإعادة ترتيبها خاصة أنها من أكبر المساهمين فى بعثات حفظ السلام حول العالم، فهناك سعى مصرى لإعادة صياغة عمليات حفظ السلام بحيث تتلاءم مع التغييرات الكبيرة، فمصر ترى أن مهام تلك القوات يجب أن يمتد من مراقبة التعهدات والمعاهدات بين الأطراف المتنازعة إلى الحق فى رد أى اعتداء عليها أو حتى الصلاحية لمنع هجمات إرهابية على الأبرياء. اليوم السابع -10 -2015 وتعتبر هذه المرة الخامسة التى تدخل فيها مصر عضوية مجلس الأمن غير الدائمة وساهمت خلالها فى إصدار عدد من القرارات الدولية ففى عامى 1949-1950، كانت مصر جزءًا من المجلس الذى أصدر القرار رقم 83، والذى نص على مساعدة كوريا الجنوبية عسكريًا ضد هجوم كوريا الشمالية، والذى اتضح فيما بعد أنه مجرد مناورة من الولايات المتحدة لإعطاء الشرعية لشن هجوم على الشمال، ووقتها لم تشارك مصر فى التصويت على القرار. اليوم السابع -10 -2015 أما فى عامى 1961-1962، فكانت الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسوريا) عضوة فى مجلس الأمن وأيدت قرارات المجلس للحد من الحروب الأهلية ودعم استقلال دول إفريقيا آنذاك، وفى المقابل تنحت الجمهورية العربية المتحدة عن التصويت فى كل ما يخص انتهاكات الدولة الإسرائيلية لفلسطين والدول المجاورة وذلك لرفضها الاعتراف بدولة إسرائيل بشكل عام، آنذاك. اليوم السابع -10 -2015 ثم انضمت مصر لمجلس الأمن مرة أخرى عام 1984، ودعمت وقتها جهود المجلس لإنهاء العدوان الإسرائيلى على لبنان وانسحاب القوات الإسرائيلية مرة أخرى، من خلال تصويتها على تمديد عمل قوات حفظ السلام بالمنطقة. اليوم السابع -10 -2015 وأخيرًا، وفى عامى 1996-1997 دعمت مصر جهود الأمم المتحدة فى نشر عملية السلام فى يوغوسلافيا، وإنهاء احتلال العراق لدولة الكويت، بينما أيدت جهود المجلس للضغط على المغرب لإعطاء سكان الصحراء الغربية حق تقرير المصير وإنهاء النزاع حول المنطقة، وهو الدعم الذى بدا مثيرًا للجدل كون مصر ممثلة للدول العربية الأخرى ومصالحها داخل مجلس الأمن.
وأكد وزير الخارجية سامح شكرى، أن مصر ستعمل على تحقيق أهدافها المرجوة من دخول مجلس الأمن والتى تحظى فيها إفريقيا بالأولوية الأولى، مشددا على التزام القاهرة خلال عضويتها القادمة بالمجلس بالدفاع عن القضايا والمصالح الإفريقية، معلنا مجموعة المبادئ الأساسية التى ستحكم عمل مصر فى مجلس الأمن خلال فترة عضويتها غير الدائمة للعامين 2016 – 2017 ممثلا عن شمال إفريقيا، وأهمها الحفاظ على التضامن الأفريقى، والتأكيد على احترام سيادة الدول الإفريقية وسلامتها الإقليمية، بالإضافة إلى تعزيز دور الدول الإفريقية فى صياغة مواقف الأمم المتحدة ومجلس الأمن تجاه القضايا التى تمس مصالحها وباقى القضايا ذات الطبيعة الدولية. اليوم السابع -10 -2015 وأكد شكرى أن مصر تهتم بإصلاح مجلس الأمن وإصلاح آليات عمل الأمم المتحدة وأجهزتها، فضلاً عن الدور الهام الذى يمكن أن تقوم به الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يتعلق بالتحديات الجديدة التى تواجه منطقة الشرق الأوسط، وعلى رأسها قضية اللاجئين والنازحين وموضوع المساعدات الإنسانية للشعوب فى مناطق النزاع والحروب. اليوم السابع -10 -2015 وتشمل أجندة مصر محاولة تحريك المجتمع الدولى لصالح المنطقة وتسوية نزاعاتها بعيدا عن مصالح القوى الكبرى، والمساهمة الفعالة فى مواجهة كل ما يهدد المنطقة، وتمكين الدول الصغيرة والمتوسطة من التأثير على عملية صنع القرار داخل المنظومة الدولية، وسبل دفع عجلة التنمية وإيجاد حلول غير تقليدية للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، والعمل على زيادة حجم القرارات الفعالة التى تخص إفريقيا والمنطقة بشكل يترجم احتياجاتها الحقيقية. اليوم السابع -10 -2015 كما تضع الأجندة المصرية العمل على تسوية الأزمات الإقليمية دون مزيد من الانتظار سبيلا لمحاربة الإرهاب، حيث ترى الدبلوماسية المصرية أن تفجر الصراعات الدامية والتراجع الخطير فى وضع الدولة وسيادتها ودورها فى أرجاء المنطقة من شأنه أن يصيب مصالح شعوبها دون استثناء عاجلاً أو آجلاً. اليوم السابع -10 -2015 وترى مصر فى ليبيا قضية إفريقيا الأولى والجرح الذى سيؤدى استمراره دون علاج إلى إصابة القارة بسرطان الإرهاب، وذلك فى ظل عجز المجتمع الدولى للتوصل لحل سياسى للأزمة وتقاعسه عن دعم الحكومة الشرعية فى طبرق بالسلاح لمواجهة الميليشيات التى تنشر الإرهاب، وترى مصر أن الأمر يحتاج حزماً دولياً لإنجاح العملية السياسية. اليوم السابع -10 -2015 كذلك تضع مصر القضية الفلسطينية فى المرتبة الأولى عربيا وسببا أساسيا فى عدم استقرار المنطقة ومن هذا المنطلق ستقود الدبلوماسية المصرية تحركا عربيا داخل مجلس الأمن لوقف الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى والمقدسات الدينية فى فلسطين، ومواجهة عمليات الاستيطان ومحاولات تغير الوضع القائم فى مدينة القدس. اليوم السابع -10 -2015 كما تسعى مصر لإصلاح منظومة حفظ السلام وإعادة ترتيبها خاصة أنها من أكبر المساهمين فى بعثات حفظ السلام حول العالم، فهناك سعى مصرى لإعادة صياغة عمليات حفظ السلام بحيث تتلاءم مع التغييرات الكبيرة، فمصر ترى أن مهام تلك القوات يجب أن يمتد من مراقبة التعهدات والمعاهدات بين الأطراف المتنازعة إلى الحق فى رد أى اعتداء عليها أو حتى الصلاحية لمنع هجمات إرهابية على الأبرياء. اليوم السابع -10 -2015 وتعتبر هذه المرة الخامسة التى تدخل فيها مصر عضوية مجلس الأمن غير الدائمة وساهمت خلالها فى إصدار عدد من القرارات الدولية ففى عامى 1949-1950، كانت مصر جزءًا من المجلس الذى أصدر القرار رقم 83، والذى نص على مساعدة كوريا الجنوبية عسكريًا ضد هجوم كوريا الشمالية، والذى اتضح فيما بعد أنه مجرد مناورة من الولايات المتحدة لإعطاء الشرعية لشن هجوم على الشمال، ووقتها لم تشارك مصر فى التصويت على القرار. اليوم السابع -10 -2015 أما فى عامى 1961-1962، فكانت الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسوريا) عضوة فى مجلس الأمن وأيدت قرارات المجلس للحد من الحروب الأهلية ودعم استقلال دول إفريقيا آنذاك، وفى المقابل تنحت الجمهورية العربية المتحدة عن التصويت فى كل ما يخص انتهاكات الدولة الإسرائيلية لفلسطين والدول المجاورة وذلك لرفضها الاعتراف بدولة إسرائيل بشكل عام، آنذاك. اليوم السابع -10 -2015 ثم انضمت مصر لمجلس الأمن مرة أخرى عام 1984، ودعمت وقتها جهود المجلس لإنهاء العدوان الإسرائيلى على لبنان وانسحاب القوات الإسرائيلية مرة أخرى، من خلال تصويتها على تمديد عمل قوات حفظ السلام بالمنطقة. اليوم السابع -10 -2015 وأخيرًا، وفى عامى 1996-1997 دعمت مصر جهود الأمم المتحدة فى نشر عملية السلام فى يوغوسلافيا، وإنهاء احتلال العراق لدولة الكويت، بينما أيدت جهود المجلس للضغط على المغرب لإعطاء سكان الصحراء الغربية حق تقرير المصير وإنهاء النزاع حول المنطقة، وهو الدعم الذى بدا مثيرًا للجدل كون مصر ممثلة للدول العربية الأخرى ومصالحها داخل مجلس الأمن.
تعليق