كولونيا - الأناضول
أعلنت وزارة داخلية ولاية شمال الراين وستفاليا الألمانية، أمس السبت، أن العداء للأجانب هو السبب وراء الهجوم بالسكين الذي تعرضت له صباح اليوم السبت، المرشحة لرئاسة بلدية مدينة كولونيا بالولاية، هنريته ريكر، المعروفة بدعمها للاجئين وذوي الأصول الأجنبية.
وقال بيان نشر على الموقع الإلكتروني للوزارة، إن منفذ الهجوم يدعى فرانك س. ويبلغ من العمر 44 عاما، ويعيش على إعانات البطالة.
وأشار البيان إلى عدم وجود خطر على حياة ريكر (58 عامًا)، وأنها تعرضت للطعن في الرقبة بسكين يبلغ طوله 20 سنتيمترا، إلا أن عدم إصابة الشريان السباتي خلال الطعن أنقذها من الموت، لافتا إلى أن 4 من فريق المرشحة أصيبوا خلال الهجوم.
وأعرب البيان عن الأمل في ألا يؤثر الهجوم على الانتخابات البلدية المزمع إجراؤها يوم الأحد في كولونيا.
وأكد بيان صادر عن بلدية كولونيا أن الانتخابات ستجري يوم الأحد كما هو مقرر.
وتحظى المرشحة المستقلة ريكر، المعروفة بدعمها لمشروعات دمج اللاجئين، بدعم عدد كبير من الأحزاب على رأسها الحزب الديمقراطي المسيحي وحزب الخضر، وبتأييد من منظمات المجتمع المدني، ويعتقد أن فوزها في الانتخابات شبه محسوم في مدينة تضم عددا كبيرا من الأجانب.
أعلنت وزارة داخلية ولاية شمال الراين وستفاليا الألمانية، أمس السبت، أن العداء للأجانب هو السبب وراء الهجوم بالسكين الذي تعرضت له صباح اليوم السبت، المرشحة لرئاسة بلدية مدينة كولونيا بالولاية، هنريته ريكر، المعروفة بدعمها للاجئين وذوي الأصول الأجنبية.
وقال بيان نشر على الموقع الإلكتروني للوزارة، إن منفذ الهجوم يدعى فرانك س. ويبلغ من العمر 44 عاما، ويعيش على إعانات البطالة.
وأشار البيان إلى عدم وجود خطر على حياة ريكر (58 عامًا)، وأنها تعرضت للطعن في الرقبة بسكين يبلغ طوله 20 سنتيمترا، إلا أن عدم إصابة الشريان السباتي خلال الطعن أنقذها من الموت، لافتا إلى أن 4 من فريق المرشحة أصيبوا خلال الهجوم.
وأعرب البيان عن الأمل في ألا يؤثر الهجوم على الانتخابات البلدية المزمع إجراؤها يوم الأحد في كولونيا.
وأكد بيان صادر عن بلدية كولونيا أن الانتخابات ستجري يوم الأحد كما هو مقرر.
وتحظى المرشحة المستقلة ريكر، المعروفة بدعمها لمشروعات دمج اللاجئين، بدعم عدد كبير من الأحزاب على رأسها الحزب الديمقراطي المسيحي وحزب الخضر، وبتأييد من منظمات المجتمع المدني، ويعتقد أن فوزها في الانتخابات شبه محسوم في مدينة تضم عددا كبيرا من الأجانب.
تعليق