كشف باحثون أمنيون أوروبيون عن محاولات إيرانية من أجل التجسس على مسؤولين سعوديين.
وقالوا، أن هاكرز تابع للحرس الثوري الإيراني تحت مسمى “روكيت كيتين”، تجسس الكترونياً على مسؤولين سعوديين وعدد من كبار الجنرالات وعلماء الطاقة النووية بدول كبرى.
وأوضحوا أن من الأهداف البارزة ايضا التي استهدفت “مسؤولين بحلف شمال الأطلسي، ومعارضين إيرانيين، وحتى زوجات جنرالات كبار من دول لم يتم الكشف عنها”.
وقال الباحثون,إن هناك تحرك بشكل متناسق، لأول مرة منذ توقيع الاتفاق النووي بين الدول الغربية وإيران؛ لإحباط حملة التجسس التي جمعت معلومات حساسة عن نحو 1600 هدف بارز على مستوى العالم.
وأضاف الباحثون, أنه تم تنبيه الشرطة في كلٍ من بريطانيا وألمانيا وهولندا الى أن مواقع خوادم “القيادة والتحكم” التي تستخدم في شن هجمات ويتم السيطرة عليها من إيران.
وتم إغلاق وصلات كمبيوتر “القيادة والتحكم” التي كانت تستضيفها في أوروبا 5 شركات لاستضافة بيانات واتصالات الأقمار الصناعية دون علمها، مؤكدةً أن إغلاق تلك الوصلات يعرقل قدرة المتسللين على شن هجمات جديدة على الأقل لبضعة أشهر.
وقالوا، أن هاكرز تابع للحرس الثوري الإيراني تحت مسمى “روكيت كيتين”، تجسس الكترونياً على مسؤولين سعوديين وعدد من كبار الجنرالات وعلماء الطاقة النووية بدول كبرى.
وأوضحوا أن من الأهداف البارزة ايضا التي استهدفت “مسؤولين بحلف شمال الأطلسي، ومعارضين إيرانيين، وحتى زوجات جنرالات كبار من دول لم يتم الكشف عنها”.
وقال الباحثون,إن هناك تحرك بشكل متناسق، لأول مرة منذ توقيع الاتفاق النووي بين الدول الغربية وإيران؛ لإحباط حملة التجسس التي جمعت معلومات حساسة عن نحو 1600 هدف بارز على مستوى العالم.
وأضاف الباحثون, أنه تم تنبيه الشرطة في كلٍ من بريطانيا وألمانيا وهولندا الى أن مواقع خوادم “القيادة والتحكم” التي تستخدم في شن هجمات ويتم السيطرة عليها من إيران.
وتم إغلاق وصلات كمبيوتر “القيادة والتحكم” التي كانت تستضيفها في أوروبا 5 شركات لاستضافة بيانات واتصالات الأقمار الصناعية دون علمها، مؤكدةً أن إغلاق تلك الوصلات يعرقل قدرة المتسللين على شن هجمات جديدة على الأقل لبضعة أشهر.